ذكر رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت، الخميس، أنه تم العثور على جسمين، يعتقد أنهما يعودان للطائرة الماليزية المفقودة منذ 12 يوماً.
وأشار أبوت، في تصريح للبرلمان الأسترالي في كانبيرا، إلى أن قمراً صناعياً التقط الجسمين غير المؤكدين، منوهاً إلى أن معلومات جديدة، معقولة، ظهرت فيما يتصل بعملية البحث.. في جنوب المحيط الهندي".
وأضاف أنه تم تحويل طائرة من طراز "ايه.بي-3 سي أوريون"، تابعة لسلاح الجو الاسترالي، إلى المنطقة، التي يعتقد أن الطائرة اختفت عندها.
وأوضح قائلاً: "تلقت هيئة السلامة البحرية الأسترالية معلومات تستند إلى صور بالأقمار الصناعية لأجسام ربما لها صلة بعملية البحث".
وأضاف أن "تحليلات خبراء لصور الأقمار الصناعية تشير إلى أن الجسمين ربما يعودان للطائرة" المفقودة منذ الثامن من مارس الجاري وعلى متنها 239 شخصاً.
من جانبه، قال المسؤول بهيئة السلامة البحرية في أستراليا، جون يونغ، إنه تم إرسال فرق بحث لإيجاد الأجسام التي التقطتها الأقمار الاصطناعية، لافتا إلى أن الأحوال الجوية قد تعيق هذه العملية بسبب صعوبة الرؤية في تلك المنطقة.
وأوضح أن حجم الأجسام الموجودة في هذه الصور يصل إلى 24 مترا، ما يشير إلى أنها قد تعود بالفعل للطائرة المفقودة.
وتابع: "رغم صعوبة الرؤية في تلك المنطقة، وعمق المياه الذي قد يصل إلى آلاف الأمتار، إلا أننا سنعمل قصارى جهدنا للتحقق من هذه الأجسام".
وأشار يونغ إلى أنه تم إرسال سفن ومروحيات أسترالية للمساعدة في عملية التقييم والبحث، بالإضافة إلى سفينة ستصل إلى المنطقة بعد ظهر الخميس لتحميل هذه الأجسام.
وأوضح أن فرق البحث تحتاج إلى نحو ساعتين للوصول إلى المنطقة، لافتا إلى أنها ستقوم بدورتين من البحث لدى وصولها.
أما وزير النقل الماليزي، هشام الدين حسين، فأكد "وجود أدلة جديدة بشأن الطائرة المفقودة"، في إشارة إلى الصور التي التقطتها الأقمار الاصطناعية لأجسام غريبة جنوب المحيط الهندي.
وأشار أبوت، في تصريح للبرلمان الأسترالي في كانبيرا، إلى أن قمراً صناعياً التقط الجسمين غير المؤكدين، منوهاً إلى أن معلومات جديدة، معقولة، ظهرت فيما يتصل بعملية البحث.. في جنوب المحيط الهندي".
وأضاف أنه تم تحويل طائرة من طراز "ايه.بي-3 سي أوريون"، تابعة لسلاح الجو الاسترالي، إلى المنطقة، التي يعتقد أن الطائرة اختفت عندها.
وأوضح قائلاً: "تلقت هيئة السلامة البحرية الأسترالية معلومات تستند إلى صور بالأقمار الصناعية لأجسام ربما لها صلة بعملية البحث".
وأضاف أن "تحليلات خبراء لصور الأقمار الصناعية تشير إلى أن الجسمين ربما يعودان للطائرة" المفقودة منذ الثامن من مارس الجاري وعلى متنها 239 شخصاً.
من جانبه، قال المسؤول بهيئة السلامة البحرية في أستراليا، جون يونغ، إنه تم إرسال فرق بحث لإيجاد الأجسام التي التقطتها الأقمار الاصطناعية، لافتا إلى أن الأحوال الجوية قد تعيق هذه العملية بسبب صعوبة الرؤية في تلك المنطقة.
وأوضح أن حجم الأجسام الموجودة في هذه الصور يصل إلى 24 مترا، ما يشير إلى أنها قد تعود بالفعل للطائرة المفقودة.
وتابع: "رغم صعوبة الرؤية في تلك المنطقة، وعمق المياه الذي قد يصل إلى آلاف الأمتار، إلا أننا سنعمل قصارى جهدنا للتحقق من هذه الأجسام".
وأشار يونغ إلى أنه تم إرسال سفن ومروحيات أسترالية للمساعدة في عملية التقييم والبحث، بالإضافة إلى سفينة ستصل إلى المنطقة بعد ظهر الخميس لتحميل هذه الأجسام.
وأوضح أن فرق البحث تحتاج إلى نحو ساعتين للوصول إلى المنطقة، لافتا إلى أنها ستقوم بدورتين من البحث لدى وصولها.
أما وزير النقل الماليزي، هشام الدين حسين، فأكد "وجود أدلة جديدة بشأن الطائرة المفقودة"، في إشارة إلى الصور التي التقطتها الأقمار الاصطناعية لأجسام غريبة جنوب المحيط الهندي.