فتحت مراكز الاقتراع في سوريا أبوابها امام الناخبين، الثلاثاء، في أول انتخابات رئاسية متعددة بتاريخ البلاد، وسط حرب أهلية وجدل دولي.
وبدأت عملية التصويت في الانتخابات في السابعة بالتوقيت المحلي. ويخوضها 3 مرشحين، أبرزهم الرئيس الحالي بشار الأسد، ويترشح أمامه عضو مجلس الشعب السوري ماهر حجار، والوزير والنيابي السابق حسان عبد الله النوري.
وقالت وزارة الداخلية السورية إن عدد المواطنين الذين يحق لهم الانتخاب وفقا للدستور وقانون الانتخابات العامة، بلغ نحو 15.8 مليون ناخب داخل أراضي الجمهورية العربية السورية وخارجها.
ويبلغ عدد المراكز الانتخابية المخصصة للانتخابات 9601 مركزا انتخابيا، تضم 11776 صندوقا.
ويمارس الناخب حقه في الانتخابات في أي مركز انتخابي بموجب بطاقته الشخصية.
وتجري الانتخابات في مناطق تسيطر عليها الحكومة السورية، بينما لا تدخل المناطق التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة خريطة الانتخابات عمليا.
وكان رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أحمد الجربا، دعا السوريين إلى "التزام منازلهم".
وسبق للمعارضة والدول الغربية الداعمة لها أن اعتبرت هذه الانتخابات "مهزلة". كما وصفها ناشطون معارضون بأنها "انتخابات الدم".
ويرى محللون أن الانتخابات توجه ضربة لجهود الحل السياسي، لا سيما أن المطلب الأساسي للمعارضة الذي كان يتمحور حوله البحث هو خروج الأسد من السلطة والتمهيد لمرحلة انتقالية.
وكانت دمشق أجرت الأربعاء الماضي انتخابات في 43 سفارة لها في العالم، "وتجاوزت نسبة التصويت 95 بالمائة من الذين سجلوا أنفسهم"، حسبما نقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) السبت، عن نائب وزير الخارجية فيصل المقداد.
وبدأت عملية التصويت في الانتخابات في السابعة بالتوقيت المحلي. ويخوضها 3 مرشحين، أبرزهم الرئيس الحالي بشار الأسد، ويترشح أمامه عضو مجلس الشعب السوري ماهر حجار، والوزير والنيابي السابق حسان عبد الله النوري.
وقالت وزارة الداخلية السورية إن عدد المواطنين الذين يحق لهم الانتخاب وفقا للدستور وقانون الانتخابات العامة، بلغ نحو 15.8 مليون ناخب داخل أراضي الجمهورية العربية السورية وخارجها.
ويبلغ عدد المراكز الانتخابية المخصصة للانتخابات 9601 مركزا انتخابيا، تضم 11776 صندوقا.
ويمارس الناخب حقه في الانتخابات في أي مركز انتخابي بموجب بطاقته الشخصية.
وتجري الانتخابات في مناطق تسيطر عليها الحكومة السورية، بينما لا تدخل المناطق التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة خريطة الانتخابات عمليا.
وكان رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أحمد الجربا، دعا السوريين إلى "التزام منازلهم".
وسبق للمعارضة والدول الغربية الداعمة لها أن اعتبرت هذه الانتخابات "مهزلة". كما وصفها ناشطون معارضون بأنها "انتخابات الدم".
ويرى محللون أن الانتخابات توجه ضربة لجهود الحل السياسي، لا سيما أن المطلب الأساسي للمعارضة الذي كان يتمحور حوله البحث هو خروج الأسد من السلطة والتمهيد لمرحلة انتقالية.
وكانت دمشق أجرت الأربعاء الماضي انتخابات في 43 سفارة لها في العالم، "وتجاوزت نسبة التصويت 95 بالمائة من الذين سجلوا أنفسهم"، حسبما نقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) السبت، عن نائب وزير الخارجية فيصل المقداد.