[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.7bal3rab.com/vb/backgrounds/8.gif');background-color:rgb(46, 139, 87);"][cell="filter:;"][align=center]كيف ضحك الشيطان على الناس
و فعل نفس الفعل معهم بتكرار عبادة الأصنام ؟
ذلك أن الشيطان لا ييأس أبداً.
العلماء حين
يتكلمون عن الشيطان يقولون : أن الشيطان ملحاح
بطئ اليأس ، ليس لحوحاً , بل ملحاح و بطئ اليأس ،
لا ييأس أبداً ، أنظر للكراهية !
و الشيطان يغويك ضمن سبع محطات
المحطة الأولى :
أول محطة يريدها أن يدخلك قعر جهنم
فيقول لك : اكفر ، لأنه يريد أن ينهي صراعه معك
من البداية فتنجو من هذة العقبة بقولك
لا إله إلا الله محمد رسول الله ...
المحطة الثانية :
فينتقل إلى المحطة الثانية أو العقبة الثانية
بأن يقول لك : اشرك بالله ،
بأن يضع أشياء في مقام الله،
من الممكن أن تكون الموضة و الثياب أعز
عليك من أمر الله بالصلاة ،
و كأن تقول : كرة القدم هي
حياتي ، أو تقول مثلاً النساء هن حياتي كلها ،
يمكن أن أصيع الله في كل شيء
إلا بموضوع النساء
، أنا احب المال و لا أقاومه
فيقول لك النبي صل الله عليه و سلم: " تعس عبد الدرهم "
لأنه وضع الدرهم في مقام الله قال تعالى :
و من الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله )
ربما فتاة لديها علاقة محرمة مع شاب
لكن لا تقدر أن تتركه !
( انداداً يحبونهم كحب الله )
مسلم و موحد لكن وضع شيئا بجنب الله .
و كيف النجاة من هذا الشرك
الإلتزام بأمر الله و سنه نبية صل الله علية وسلام
المحطة الثالثة :
فينتقل معك إلى المحطة الثالثة وهي عمل الكبائر :
ازن ، اشرب الخمر يقول لك :
أنت موحد و يكفيك
أنك مسلم و هذة الكبائر - يا أخي -
ربك غفور رحيم عنها
إذا وقعت في الكبائر - و العياذ بالله -
كيف النجاة منها؟
بالإعتصام بالله تبارك وتعالى و بالتوبة
المحطة الرابعة
إذا فشل معك في إتيان الكبائر ينقلك الى العقبة الرابعة ،
فيقول لك : اعمال الصغائر
و يكثر لك الصغائر و يقللها في عينيك جداً ،
أثناء سيرك في الشارع أي امرأة
تراها تنظر إليها
ثم يقول لك : أنت احسن من فلان وفلان ،
أنت لاتفعل الكبائر مثلهم و كلنا معرضون للصغائر
و النجاة منها تكون (بالإستغفار و التوبة )
المحطة الخامسة :
وهي أنك اذا لم تفعل المعاصي فعلى الأقل
لا تفعل الطاعات ، فيضيع وقتك في الأ شيء ،
تجد شاباً
لا يفعل الذنوب ولا المعاصي ،
و لكنه غافل عن الطاعة الله ،
أو يضيع وقتك مثلا في أن يجعلك تمسك
مجلة من المجلات وتقلبها من الجلدة للجلدة ،
تترك المجلة فتمسك الكلمات المتقاطعه
و تقضي فيها وقتا طويل
لو عرفت أن طاعة الله أولى ما كنت تضيع وقتك
و تقضية في المقهى
أو تشاهد مباريات كأس العالم
مباراة بعد مباراة ، ست مباريات في اليوم الواحد ،
وهذا ليس حراما
لكن لا تنس ربك حتى في اللهو و اللعب
المحطة السادسة
ثم إذا فشل معك في تضيع وقتك فيما لا فائدة منه .
ينقلك الي المحطة السادسة :
فيشغلك عن الأمور المهمة بأمور أقل أهمية ،
يعني يقول لك :
تريد التدين القوي ،
عليك بإماطة الأذى عن الطريق وو هي سنه ،
و يكون شغلك الشاغل و أنت تمشي
في إزالة الورق من الشارع لو رأيت أذى
لكن ليست هذة قضيتك
فهناك من يقوم بهذا العمل " يقول لك الشيطان "
و من حيل الشيطان مثلاً : يجعل امرأتين تتشاجران
على أن تصلي أحدهما في هذا المكان
فيضيع عليهما ما هو أهم و هو التركيز في طاعة الله ..
يقول صلى الله عليه وسلم :
" الإيمان
بضع و سبعون شعبة أفضلها قول :
لا إله إلا الله و أدناها - اي هناك أعلى و هناك أدناها
إماطة الأذى عن الطريق "
فيشغلك بقضايا فرعية من الدين و يجعلك تسرح
مع هذة القضية ،
مثل نملة سيدنا سليمان علية الصلاة والسلام :
أهيا ذكر أم أنثى ؟
و تحضر الكتب و تبحث في شيء لن غير مهم .
هذا دين و أنت متدين لكن شغلك بالأقل
أهمية عن الأكثر أهمية
المحطة السابعة
إذا فشل في كل ما سبق يجعل الناس يسخر منك ،
لا بد من أن يؤذيك ،
مثلاً: كارتداؤك للحجاب
و كيف يجعل زميلاتك يسخرن منك و يستهزئن بك ،
و النجاة منها يكون بالإصرار على طاعة الله
أدعو الله لي ولكم ان نكون من الصالحين التوابين
[/align][/cell][/tabletext][/align]
و فعل نفس الفعل معهم بتكرار عبادة الأصنام ؟
ذلك أن الشيطان لا ييأس أبداً.
العلماء حين
يتكلمون عن الشيطان يقولون : أن الشيطان ملحاح
بطئ اليأس ، ليس لحوحاً , بل ملحاح و بطئ اليأس ،
لا ييأس أبداً ، أنظر للكراهية !
و الشيطان يغويك ضمن سبع محطات
المحطة الأولى :
أول محطة يريدها أن يدخلك قعر جهنم
فيقول لك : اكفر ، لأنه يريد أن ينهي صراعه معك
من البداية فتنجو من هذة العقبة بقولك
لا إله إلا الله محمد رسول الله ...
المحطة الثانية :
فينتقل إلى المحطة الثانية أو العقبة الثانية
بأن يقول لك : اشرك بالله ،
بأن يضع أشياء في مقام الله،
من الممكن أن تكون الموضة و الثياب أعز
عليك من أمر الله بالصلاة ،
و كأن تقول : كرة القدم هي
حياتي ، أو تقول مثلاً النساء هن حياتي كلها ،
يمكن أن أصيع الله في كل شيء
إلا بموضوع النساء
، أنا احب المال و لا أقاومه
فيقول لك النبي صل الله عليه و سلم: " تعس عبد الدرهم "
لأنه وضع الدرهم في مقام الله قال تعالى :
و من الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله )
ربما فتاة لديها علاقة محرمة مع شاب
لكن لا تقدر أن تتركه !
( انداداً يحبونهم كحب الله )
مسلم و موحد لكن وضع شيئا بجنب الله .
و كيف النجاة من هذا الشرك
الإلتزام بأمر الله و سنه نبية صل الله علية وسلام
المحطة الثالثة :
فينتقل معك إلى المحطة الثالثة وهي عمل الكبائر :
ازن ، اشرب الخمر يقول لك :
أنت موحد و يكفيك
أنك مسلم و هذة الكبائر - يا أخي -
ربك غفور رحيم عنها
إذا وقعت في الكبائر - و العياذ بالله -
كيف النجاة منها؟
بالإعتصام بالله تبارك وتعالى و بالتوبة
المحطة الرابعة
إذا فشل معك في إتيان الكبائر ينقلك الى العقبة الرابعة ،
فيقول لك : اعمال الصغائر
و يكثر لك الصغائر و يقللها في عينيك جداً ،
أثناء سيرك في الشارع أي امرأة
تراها تنظر إليها
ثم يقول لك : أنت احسن من فلان وفلان ،
أنت لاتفعل الكبائر مثلهم و كلنا معرضون للصغائر
و النجاة منها تكون (بالإستغفار و التوبة )
المحطة الخامسة :
وهي أنك اذا لم تفعل المعاصي فعلى الأقل
لا تفعل الطاعات ، فيضيع وقتك في الأ شيء ،
تجد شاباً
لا يفعل الذنوب ولا المعاصي ،
و لكنه غافل عن الطاعة الله ،
أو يضيع وقتك مثلا في أن يجعلك تمسك
مجلة من المجلات وتقلبها من الجلدة للجلدة ،
تترك المجلة فتمسك الكلمات المتقاطعه
و تقضي فيها وقتا طويل
لو عرفت أن طاعة الله أولى ما كنت تضيع وقتك
و تقضية في المقهى
أو تشاهد مباريات كأس العالم
مباراة بعد مباراة ، ست مباريات في اليوم الواحد ،
وهذا ليس حراما
لكن لا تنس ربك حتى في اللهو و اللعب
المحطة السادسة
ثم إذا فشل معك في تضيع وقتك فيما لا فائدة منه .
ينقلك الي المحطة السادسة :
فيشغلك عن الأمور المهمة بأمور أقل أهمية ،
يعني يقول لك :
تريد التدين القوي ،
عليك بإماطة الأذى عن الطريق وو هي سنه ،
و يكون شغلك الشاغل و أنت تمشي
في إزالة الورق من الشارع لو رأيت أذى
لكن ليست هذة قضيتك
فهناك من يقوم بهذا العمل " يقول لك الشيطان "
و من حيل الشيطان مثلاً : يجعل امرأتين تتشاجران
على أن تصلي أحدهما في هذا المكان
فيضيع عليهما ما هو أهم و هو التركيز في طاعة الله ..
يقول صلى الله عليه وسلم :
" الإيمان
بضع و سبعون شعبة أفضلها قول :
لا إله إلا الله و أدناها - اي هناك أعلى و هناك أدناها
إماطة الأذى عن الطريق "
فيشغلك بقضايا فرعية من الدين و يجعلك تسرح
مع هذة القضية ،
مثل نملة سيدنا سليمان علية الصلاة والسلام :
أهيا ذكر أم أنثى ؟
و تحضر الكتب و تبحث في شيء لن غير مهم .
هذا دين و أنت متدين لكن شغلك بالأقل
أهمية عن الأكثر أهمية
المحطة السابعة
إذا فشل في كل ما سبق يجعل الناس يسخر منك ،
لا بد من أن يؤذيك ،
مثلاً: كارتداؤك للحجاب
و كيف يجعل زميلاتك يسخرن منك و يستهزئن بك ،
و النجاة منها يكون بالإصرار على طاعة الله
أدعو الله لي ولكم ان نكون من الصالحين التوابين
[/align][/cell][/tabletext][/align]