فى كلمته التى ألقاها أمام الحضور بالمؤتمر الاقتصادى بشرم الشيخ اليوم الجمعة تحت عنوان “مصر المستقبل” حرص الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى على توجيه عدد من الرسائل إلى الداخل والخارج. وتعد كلمته بمثابة فرصة لا تتكرر لفهم الإستراتيجية المصرية تجاه القضايا السياسية والاقتصادية الداخلية والإقليمية التى أفصح عنها السيسى من خلال كلمته بمؤتمر شرم الشيخ وأهم تلك الرسائل:
* المؤتمر هو تصويت دولى على دور مصر الريادى ومكانة الحكومة الحالية فى المحيطين الإقليمى والدولى.
* الإشارة إلى أن مصر دولة مستقرة تنبذ العنف والتطرف وتعزز الأمن والاستقرار الإقليميين وتدافع ولا تعتدى وتؤمن بأن الاختلاف وسيلة لإثراء الحضارة الإنسانية.
* الدعوة إلى كون مصر دولة جاذبة للاستثمار بالإضافة إلى أن مصر منارة اقتصادية وأن الشعب المصرى مصمم على إنجاح المؤتمر الاقتصادى.
* التأكيد على عمق العلاقات المصرية ـ السعودية والتشديد على دور المملكة العربية السعودية فى الدعوة إلى إقامة المؤتمر من قبل الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز آل سعود.
* التشديد على تقدير مصر لدور الإمارات العربية المتحدة فى دعم وتنمية الاقتصاد المصرى والمشاركة الإماراتية الفاعلة فى المؤتمر.
* لفت الانتباه إلى دور الكويت والبحرين والأردن لوقوفهم الدائم إلى جانب مصر وشعبها.
* توفير الرعايا للفئات الأولى بتقديم الخدمات فى مجالات الرعاية الاجتماعية والاقتصادية.
* عدم الاكتفاء بالمشروعات العملاقة.
* إيمان مصر بأهمية اقتصاد السوق وإتاحة الفرص أمام جميع رجال الأعمال.
* بناء مجتمع حديث وديمقراطى منفتح على العالم واعتماد إستراتيجية تخص ذلك.
* التزام مصر بالبرامج التنموية الاقتصادية، فى إشارة إلى توصيات صندوق النقد الدولى.
* التزام مصر باستعادة التوازن المالى من خلال خفض الدعم المالى المقدم من الدولة.
* حرص مصر على السيطرة على التضخم والسيطرة على معدلاته فى مسألة إصلاح الدعم
* التأكيد على أن مصر تعمل على تحسين بيئة الاستثمار من خلال إصدار حزمة من التشريعات الاستثمارية.
* تبنى سياسة واضحة تضمن منافسة عادلة بين المستثمرين وتوفير مناخ جاذب للاستثمارات العربية والأجنبية.
* إيمان مصر بأن تلك الشروط لن تتحقق إلا بالحرص على البعد الاجتماعى فى رعاية محدودى الدخل
* المؤتمر هو تصويت دولى على دور مصر الريادى ومكانة الحكومة الحالية فى المحيطين الإقليمى والدولى.
* الإشارة إلى أن مصر دولة مستقرة تنبذ العنف والتطرف وتعزز الأمن والاستقرار الإقليميين وتدافع ولا تعتدى وتؤمن بأن الاختلاف وسيلة لإثراء الحضارة الإنسانية.
* الدعوة إلى كون مصر دولة جاذبة للاستثمار بالإضافة إلى أن مصر منارة اقتصادية وأن الشعب المصرى مصمم على إنجاح المؤتمر الاقتصادى.
* التأكيد على عمق العلاقات المصرية ـ السعودية والتشديد على دور المملكة العربية السعودية فى الدعوة إلى إقامة المؤتمر من قبل الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز آل سعود.
* التشديد على تقدير مصر لدور الإمارات العربية المتحدة فى دعم وتنمية الاقتصاد المصرى والمشاركة الإماراتية الفاعلة فى المؤتمر.
* لفت الانتباه إلى دور الكويت والبحرين والأردن لوقوفهم الدائم إلى جانب مصر وشعبها.
* توفير الرعايا للفئات الأولى بتقديم الخدمات فى مجالات الرعاية الاجتماعية والاقتصادية.
* عدم الاكتفاء بالمشروعات العملاقة.
* إيمان مصر بأهمية اقتصاد السوق وإتاحة الفرص أمام جميع رجال الأعمال.
* بناء مجتمع حديث وديمقراطى منفتح على العالم واعتماد إستراتيجية تخص ذلك.
* التزام مصر بالبرامج التنموية الاقتصادية، فى إشارة إلى توصيات صندوق النقد الدولى.
* التزام مصر باستعادة التوازن المالى من خلال خفض الدعم المالى المقدم من الدولة.
* حرص مصر على السيطرة على التضخم والسيطرة على معدلاته فى مسألة إصلاح الدعم
* التأكيد على أن مصر تعمل على تحسين بيئة الاستثمار من خلال إصدار حزمة من التشريعات الاستثمارية.
* تبنى سياسة واضحة تضمن منافسة عادلة بين المستثمرين وتوفير مناخ جاذب للاستثمارات العربية والأجنبية.
* إيمان مصر بأن تلك الشروط لن تتحقق إلا بالحرص على البعد الاجتماعى فى رعاية محدودى الدخل
