بعد طلاق دام أربع سنوات كاملة، وافقت النجمة الشابة راندا البحيري على العودة مجددا لطليقها رجل الأعمال سعيد جميل، واعلنت عن اقتصار المراسم على عقد القران في منزل والد الزوج بالقاهرة، بحضور ابنها ياسين والأهل والأصدقاء فقط، من الجانبين، حيث لن يتم دعوة أي من الفنانين أو الإعلاميين، وأكدت أنها لن تنشر صور المناسبة كما فعلت عند زفافها.
يذكر أن راندارفضت طوال السنوات الماضية التصرحي بسبب الانصال مؤكدة انه أمر شخصي للغاية ولا تود الإفصاح عنه. وقالت: "هذه مسألة شخصية تخصني وحدي والجمهور والإعلام يتابع أعمالي الفنية فقط، وأرفض تدخل أحد في المسائل الشخصية خصوصاً موضوع الطلاق لأنها كعشرة ومودة بيني وبين زوجي وهماك طفل بيننا وان لست من الشخصيات التي تخلط بين الحياة الفنية المتاحة لجمهوري والحياة الشخصية بكل تفاصيلها وصورها حتى إنني عدما تزوجت لم أعرض صور حفل زفافي في الصحف والمجلات... كما رفضت الكشف عن أسباب عودتها لزوجها بعد كل هذه السنوات.