يؤدّي هزّ الرضيع بشكل مستمرّ إلى تحرّك دماغه ما يعزّز إحتمال إصطدامه بالجمجمة، ما يسبب تهتك الشعيرات الدموية المتواجدة في الدماغ ويعزّز بشكل ملحوظ خطر الإصابة بنزيف على مستوى الدماغ. وقد ينتج عن هذا النزيف مشاكل مختلفة وتعتبر الإعاقة العقليّة من أبرزها.
ثانياً، يمكن لنزيف الدماغ الذي قد ينتج عن الإفراط في هزّ الرضيع بالتأثير سلبياً على عينيه. يؤدّي هذا النزيف في بعض الحالات إلى تلف ملحوظ على مستوى العينين ما يعرّض الرضيع لخطر فقدان البصر.
ثالثاً، يسبّب هزّ الطفل بشكل مستمر إزدياد الضغط على فقرات الرقبة ما قد يعرّضها في بعض الحالات للكسر. كما يحفّز هزّ الرضيع المستمر إحتمال إصابة فقرات ظهر الرضيع وقفصه الصدري ما يشكّل خطراً كبيراً على سلامته ويعزّز إحتمال تعرّضه للشلل.
رابعاً، قد ينتج عن هزّ الرضيع بشكل مستمرّ مشاكل أخرى على غرار توقّف النمو وتأخّره إضافة إلى إحتمال تعرّض عظامه اللينة للكسر. مع الإشارة إلى التلف الذي قد يطال أعضاءه الأخرى بعد إصطدامها بإستمرار بالعظام.
ثانياً، يمكن لنزيف الدماغ الذي قد ينتج عن الإفراط في هزّ الرضيع بالتأثير سلبياً على عينيه. يؤدّي هذا النزيف في بعض الحالات إلى تلف ملحوظ على مستوى العينين ما يعرّض الرضيع لخطر فقدان البصر.
ثالثاً، يسبّب هزّ الطفل بشكل مستمر إزدياد الضغط على فقرات الرقبة ما قد يعرّضها في بعض الحالات للكسر. كما يحفّز هزّ الرضيع المستمر إحتمال إصابة فقرات ظهر الرضيع وقفصه الصدري ما يشكّل خطراً كبيراً على سلامته ويعزّز إحتمال تعرّضه للشلل.
رابعاً، قد ينتج عن هزّ الرضيع بشكل مستمرّ مشاكل أخرى على غرار توقّف النمو وتأخّره إضافة إلى إحتمال تعرّض عظامه اللينة للكسر. مع الإشارة إلى التلف الذي قد يطال أعضاءه الأخرى بعد إصطدامها بإستمرار بالعظام.
