حقق فريق أتلتيكو مدريد الإسباني نتيجته المعتادة (1-0) ليقتنص فوزا صعبا على ضيفه ليفربول الإنجليزي، في المباراة التي جمعتهما على ملعب "واندا موتربيليتانو" مساء الثلاثاء في ذهاب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.
ويدين أتلتيكو مدريد بالفضل في هذا الفوز للاعبه ساول نيجويز الذي سجل هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة الرابعة، لكن الحسم سيكون في آنفيلد معقل ليفربول حين يتجدد اللقاء بين الفريقين في مباراة الإياب يوم 11 مارس المقبل.
افتقد ليفربول أدائه الهجومي المعتاد في المباراة ولم ينجح في القيام بأي تسديدة على مرمى السلوفيني يان أوبلاك حارس أتلتيكو مدريد، ليفشل في التسديد على المرمى في مباراة للمرة الأولى في جميع البطولات بالموسم الجاري.
ليفربول، الذي سجل 91 هدفا في 43 مباراة هذا الموسم في جميع المسابقات، عجز هجومه المكون من الثلاثي الناري محمد صلاح وساديو ماني وروبرتو فيرمينو في تسديد أي كرة بين القائمين والعارضة في "واندا موتربيليتانو".
وباتت تلك المرة هي الثانية التي يفشل خلالها ليفربول في التسديد على المرمى في مباراة في عهد الألماني يورجن كلوب خلال جميع المسابقات، وتعود الأولى إلى أكتوبر 2018 أمام نابولي في "سان باولو" بلقاء انتهى (2-0).
ويدين أتلتيكو مدريد بالفضل في هذا الفوز للاعبه ساول نيجويز الذي سجل هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة الرابعة، لكن الحسم سيكون في آنفيلد معقل ليفربول حين يتجدد اللقاء بين الفريقين في مباراة الإياب يوم 11 مارس المقبل.
افتقد ليفربول أدائه الهجومي المعتاد في المباراة ولم ينجح في القيام بأي تسديدة على مرمى السلوفيني يان أوبلاك حارس أتلتيكو مدريد، ليفشل في التسديد على المرمى في مباراة للمرة الأولى في جميع البطولات بالموسم الجاري.
ليفربول، الذي سجل 91 هدفا في 43 مباراة هذا الموسم في جميع المسابقات، عجز هجومه المكون من الثلاثي الناري محمد صلاح وساديو ماني وروبرتو فيرمينو في تسديد أي كرة بين القائمين والعارضة في "واندا موتربيليتانو".
وباتت تلك المرة هي الثانية التي يفشل خلالها ليفربول في التسديد على المرمى في مباراة في عهد الألماني يورجن كلوب خلال جميع المسابقات، وتعود الأولى إلى أكتوبر 2018 أمام نابولي في "سان باولو" بلقاء انتهى (2-0).
