تتعدد مخاوف أطفالنا، فقد يخافون من المجهول، جراء ما يروى على مسامعهم من حكايات وقصص قد تثير مخاوفهم، أو تعرضهم لمشاهد عنيفة ومرعبة في أحد الأفلام المعروضة أمامهم على شاشات التلفزيون، وقد تتمثل مخاوفهم في أمر آخر كقيامهم بأحد الأفعال التي يتعين فعلها وحدهم كدخول المرحاض مثلاً.
وقد يحدث في كثير من الحالات أن يرفض الطفل تواجده بالغرفة وحيدا، ومنفردا، حتى أن بعض الأطفال يظلون ملتصقين بأمهاتهم طيلة الوقت، فهم يذهبون للمكا حيث تتواجد فيه الأم ويجلسون، ويلعبون، الأمر الذي يزعج الكثير من الأمهات والآباء، خصوصاً الأمهات.
فمن مِن الأطفال لا يمانع من دخول المطبخ مع أمه ليبقى آمنا، ما يحدث إرباكا للأم لخوفها وقلقها على طفلها، وبالتالي تزيد إحتمالية تعرضه للخطر في أي لحظة، ولكن ماذا يجب على الأب والأم فعله في هذه الحالة؟
تعتبر الإستهانة بمخاوف الأطفال أيا كانت بسيطة من وجهة نظر الوالدين، أسوأ رد فعل لها، بل ينبغي أن يسمعا وبوعي كاف لمخاوفهم، والتعرف إلى أسبابها في محاولة لحل المشكلة وقد نصح الخبراء بذلك، محذرين من سخرية الأبوين من أطفالهم والإستهانة بها أيا كانت، مؤكدين ضرورة الإستجابة لمخاوف الأطفال ومحاولة تفهمها والنظر إلى الأمر وتقييمه من وجهة نظرهم هم، وطلب المساعدة واللجوء لمتخصص في حالة تزايدت مشاعر الخوف والقلق لدى الطفل.
كما أكدوا ضرورة تعويد الطفل على الإعتماد على النفس منذ الصغر، ومراقبته من بعيد، وأيضا تهدئته وتقديم ردود تقلل من روعه عند شعوره بالخوف، وتوضح الأمر له كما يجب أن يكون وبالصيغة التي يسهل على الطفل إستيعابها.
وقد يحدث في كثير من الحالات أن يرفض الطفل تواجده بالغرفة وحيدا، ومنفردا، حتى أن بعض الأطفال يظلون ملتصقين بأمهاتهم طيلة الوقت، فهم يذهبون للمكا حيث تتواجد فيه الأم ويجلسون، ويلعبون، الأمر الذي يزعج الكثير من الأمهات والآباء، خصوصاً الأمهات.
فمن مِن الأطفال لا يمانع من دخول المطبخ مع أمه ليبقى آمنا، ما يحدث إرباكا للأم لخوفها وقلقها على طفلها، وبالتالي تزيد إحتمالية تعرضه للخطر في أي لحظة، ولكن ماذا يجب على الأب والأم فعله في هذه الحالة؟
تعتبر الإستهانة بمخاوف الأطفال أيا كانت بسيطة من وجهة نظر الوالدين، أسوأ رد فعل لها، بل ينبغي أن يسمعا وبوعي كاف لمخاوفهم، والتعرف إلى أسبابها في محاولة لحل المشكلة وقد نصح الخبراء بذلك، محذرين من سخرية الأبوين من أطفالهم والإستهانة بها أيا كانت، مؤكدين ضرورة الإستجابة لمخاوف الأطفال ومحاولة تفهمها والنظر إلى الأمر وتقييمه من وجهة نظرهم هم، وطلب المساعدة واللجوء لمتخصص في حالة تزايدت مشاعر الخوف والقلق لدى الطفل.
كما أكدوا ضرورة تعويد الطفل على الإعتماد على النفس منذ الصغر، ومراقبته من بعيد، وأيضا تهدئته وتقديم ردود تقلل من روعه عند شعوره بالخوف، وتوضح الأمر له كما يجب أن يكون وبالصيغة التي يسهل على الطفل إستيعابها.