السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأكد، عبر صفحته الرسمية على الفيس بوك، أن موقفه ليس به أي لبس، حيث إنه سيؤيد الفريق السيسي إذا قرر الترشح للرئاسة بقلبه وكل جهده معه ومع أجهزة الدولة في حربها المقدسة ضد الإرهاب الأسود، لكنه في ذات الوقت كل كيانه سيبقي منتصرا لقيمة الحرية التي خرج المصريين من اجلها في ٢٥ يناير وحتي ٣٠ يونيو، معلقا "مستعد أن أدفع حياتي ثمنا لكي يبدي من يختلف معي في الرأي كامل وجهة نظره كما قال ارسطو ".
وقال إنه ممن لديهم تحفظات علي ماقدمه باسم في حلقته، لكنه مع ذلك يقول أنه ليس هناك أي معني أن تدعي إيمانك بالديمقراطية ثم لا تطيق ان تسمع رأي يخالفك ولولا ان تنظيم الاخوان الإرهابي قد سلك العنف سبيلا والترويع منهجا والقتل مسلكا والإرهاب وسيلة لكنت دافعت عن حقهم في الاختلاف .
وأشار إلى أن كل الذين ضاقوا بباسم من مجرد حلقة ساخرة بجانب كفرهم بالديمقراطية يؤكدون جهلهم بفن السخرية والدعابة والذي تميز بها هذا الشعب عبر تاريخه، حتى أطلقوا عليه ابن نكته ولا يوجد شخصية تاريخية في تاريخ المصريين لم تسلم من نكاتهم وسخريتهم بما فيهم من امتلكوا قلوبهم مثل الزعيم عبد الناصر وكان عبد الناصر نفسه يضحك من قلبه عندما يستمع لاحدي النكات التي كانت تطاله، معلقا "أنني متأكد أن الفريق السيسي سيكون وقع هذه الدعابات عليه نفس الوقع أن اتاحت له مسؤلياته الجسام أن يشاهد هذه الحلقة ".
واستطرد حديثه قائلا " بل تعدت دعابات المصريين لتطال المقدس في حياتهم فهل ينكر أحد أنه قد استمع مرة لنكته تنال من الأديان نفسها برغم أن التدين الفطري للمصريين ليس مجال نقاش .. والحمد لله ان طالتني سخرية باسم في ذات الحلقة ممن اعتبرها بعض اصدقائي أن فيها حط من قدري وتطاول ولكني لم أرها كذلك ولم أغضب إطلاقا لكنني وضعتها في خانة أصل القافية تحكم ".
وتابع : "اعترف أن الذي أزعجني هو بعض الفقرات التي طالت الفريق السيسي ليس بسبب ضيقي من السخرية ولكن بسبب الظرف الدقيق الذي تمر به مصر وحاجتنا الي الالتفاف ومؤازرة هذا الرجل حتي لا تستغل من جانب الاخوان المجرمين في الترويج لدي الرأي العام العالمي ".
خالد يوسف: لم يغضبني سخرية باسم مني
وجه المخرج السينمائي خالد يوسف رسالة إلى من قدموا بلاغات للنائب العام ضد باسم يوسف ، قائلا: "لماذا لا تطيقون الاختلاف إلى هذا الحد.. أن أعلى حقائق الوجود قداسة، وهي حقيقة وجود الله هناك أكثر من ثلث البشر ينكرون وجوده وكل الأنبياء مختلف عليهم وتستكثرون على باسم يوسف أن يلمح ببعض النقد للفريق السيسي أو الرئيس عدلي منصور".
وأكد، عبر صفحته الرسمية على الفيس بوك، أن موقفه ليس به أي لبس، حيث إنه سيؤيد الفريق السيسي إذا قرر الترشح للرئاسة بقلبه وكل جهده معه ومع أجهزة الدولة في حربها المقدسة ضد الإرهاب الأسود، لكنه في ذات الوقت كل كيانه سيبقي منتصرا لقيمة الحرية التي خرج المصريين من اجلها في ٢٥ يناير وحتي ٣٠ يونيو، معلقا "مستعد أن أدفع حياتي ثمنا لكي يبدي من يختلف معي في الرأي كامل وجهة نظره كما قال ارسطو ".
وقال إنه ممن لديهم تحفظات علي ماقدمه باسم في حلقته، لكنه مع ذلك يقول أنه ليس هناك أي معني أن تدعي إيمانك بالديمقراطية ثم لا تطيق ان تسمع رأي يخالفك ولولا ان تنظيم الاخوان الإرهابي قد سلك العنف سبيلا والترويع منهجا والقتل مسلكا والإرهاب وسيلة لكنت دافعت عن حقهم في الاختلاف .
وأشار إلى أن كل الذين ضاقوا بباسم من مجرد حلقة ساخرة بجانب كفرهم بالديمقراطية يؤكدون جهلهم بفن السخرية والدعابة والذي تميز بها هذا الشعب عبر تاريخه، حتى أطلقوا عليه ابن نكته ولا يوجد شخصية تاريخية في تاريخ المصريين لم تسلم من نكاتهم وسخريتهم بما فيهم من امتلكوا قلوبهم مثل الزعيم عبد الناصر وكان عبد الناصر نفسه يضحك من قلبه عندما يستمع لاحدي النكات التي كانت تطاله، معلقا "أنني متأكد أن الفريق السيسي سيكون وقع هذه الدعابات عليه نفس الوقع أن اتاحت له مسؤلياته الجسام أن يشاهد هذه الحلقة ".
واستطرد حديثه قائلا " بل تعدت دعابات المصريين لتطال المقدس في حياتهم فهل ينكر أحد أنه قد استمع مرة لنكته تنال من الأديان نفسها برغم أن التدين الفطري للمصريين ليس مجال نقاش .. والحمد لله ان طالتني سخرية باسم في ذات الحلقة ممن اعتبرها بعض اصدقائي أن فيها حط من قدري وتطاول ولكني لم أرها كذلك ولم أغضب إطلاقا لكنني وضعتها في خانة أصل القافية تحكم ".
وتابع : "اعترف أن الذي أزعجني هو بعض الفقرات التي طالت الفريق السيسي ليس بسبب ضيقي من السخرية ولكن بسبب الظرف الدقيق الذي تمر به مصر وحاجتنا الي الالتفاف ومؤازرة هذا الرجل حتي لا تستغل من جانب الاخوان المجرمين في الترويج لدي الرأي العام العالمي ".