قد يكون من المفاجئ معرفة أن هناك أنواع من التوتر مفيدة للصحة، عندما لا يرتبط التوتر بالخوف ولكنه يظهر عند الشعور بالحماس، وبغض النظر عن نوع التوتر الذي يتم الشعور به، ففي كثير من الأحيان، نرغب فقط في الاسترخاء والهدوء. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على الشعور بالراحة بسهولة:
الاستماع إلى الأغاني الهادئة
قد يبدو لكِ أن الاستمتاع إلى الموسيقى والأغاني الهادئة يأتي بنتيجة عكسية، إلا أن الأبحاث أظهرت أن الاستماع إلى الموسيقى الهادئة يساعد في تنظيم المشاعر والتعاطف.
النفخ في الإبهام
يقترح الأطباء أن النفخ في الإبهام يمكن أن يهدئ معدل ضربات القلب ويزيد من عمق التنفس، كما أن الضغط على هذا الإصبع يساعد أيضًا في تخفيف القلق.
البستنة
يعتبر الكثير من الأشخاص أن العمل في الحديقة أو الاعتناء بالنباتات أمر مريح، ويتعلق الأمر بضوء الشمس والتواصل مع الطبيعة، وكشفت العديد من الدراسات أن هناك نوعا من البكتيريا الصديقة التي تعيش في التربة والتي تجعل الدماغ ينتج هرمون "السيروتونين" والذي له تأثير في تنظيم الحالة المزاجية للإنسان.
اللعب بالطين أو الصلصال
بالرغم من أنها مصنوعة للأطفال، إلا أنه يمكن للبالغين الاستمتاع بالطين أو الصلصال أو السلايم لتخفيف التوتر.
الوقوف بشكل مستقيم
تؤثر وضعية الوقوف على الشعور بالهدوء والاسترخاء؛ لأنها تساعد في تنشيط الدورة الدموية ومستويات الأكسجين، ويمكن أن يعمل الوقوف بشكل مستقيم على تحسين المزاج والشعور بمزيد من الثقة.
قبض اليد وفتحها عدة مرات
عند الشعور بالتوتر، ينشط الجزء الأيمن من الدماغ، حيث تتمثل وظيفته في التحكم في العواطف، ولتحقيق التوازن يجب أن يعمل الدماغ الأيسر، لذا فإن الضغط على قبضة اليد اليمنى وفتحها يفي بالغرض.
دحرجة القدم على كرة التنس
تشير تقنيات الطب القديم والدراسات الحديثة إلى أن هناك بعض النقاط في القدم عند الضغط عليها تؤثر على أجزاء مختلفة من الجسم، بما في ذلك المساعدة في القلق والتوتر ويمكن استخدام الأسطوانة أو كرة التنس لدحرجتها بأسفل القدم.
لعبة البازل
تعتبر لعبة البازل طريقة مجربة للتخلص من القلق؛ فهي تسمح للعقل بالتركيز على شيء ما.
الاستماع إلى الأغاني الهادئة
قد يبدو لكِ أن الاستمتاع إلى الموسيقى والأغاني الهادئة يأتي بنتيجة عكسية، إلا أن الأبحاث أظهرت أن الاستماع إلى الموسيقى الهادئة يساعد في تنظيم المشاعر والتعاطف.
النفخ في الإبهام
يقترح الأطباء أن النفخ في الإبهام يمكن أن يهدئ معدل ضربات القلب ويزيد من عمق التنفس، كما أن الضغط على هذا الإصبع يساعد أيضًا في تخفيف القلق.
البستنة
يعتبر الكثير من الأشخاص أن العمل في الحديقة أو الاعتناء بالنباتات أمر مريح، ويتعلق الأمر بضوء الشمس والتواصل مع الطبيعة، وكشفت العديد من الدراسات أن هناك نوعا من البكتيريا الصديقة التي تعيش في التربة والتي تجعل الدماغ ينتج هرمون "السيروتونين" والذي له تأثير في تنظيم الحالة المزاجية للإنسان.
اللعب بالطين أو الصلصال
بالرغم من أنها مصنوعة للأطفال، إلا أنه يمكن للبالغين الاستمتاع بالطين أو الصلصال أو السلايم لتخفيف التوتر.
الوقوف بشكل مستقيم
تؤثر وضعية الوقوف على الشعور بالهدوء والاسترخاء؛ لأنها تساعد في تنشيط الدورة الدموية ومستويات الأكسجين، ويمكن أن يعمل الوقوف بشكل مستقيم على تحسين المزاج والشعور بمزيد من الثقة.
قبض اليد وفتحها عدة مرات
عند الشعور بالتوتر، ينشط الجزء الأيمن من الدماغ، حيث تتمثل وظيفته في التحكم في العواطف، ولتحقيق التوازن يجب أن يعمل الدماغ الأيسر، لذا فإن الضغط على قبضة اليد اليمنى وفتحها يفي بالغرض.
دحرجة القدم على كرة التنس
تشير تقنيات الطب القديم والدراسات الحديثة إلى أن هناك بعض النقاط في القدم عند الضغط عليها تؤثر على أجزاء مختلفة من الجسم، بما في ذلك المساعدة في القلق والتوتر ويمكن استخدام الأسطوانة أو كرة التنس لدحرجتها بأسفل القدم.
لعبة البازل
تعتبر لعبة البازل طريقة مجربة للتخلص من القلق؛ فهي تسمح للعقل بالتركيز على شيء ما.
