قد تختفي ملامح الرومانسية من الحياة الزوجية بانتهاء فترة شهر العسل، وربما بعض من الأشهر الأولى، من الزواج وفي أحيان أخرى قد لا تجد لها مكانا بانتهاء فترة الخطوبة وبداية الزواج.. وفي أغلب الأحيان تستمر لفترة أطول تعلو أحيانا وتخفت أحيانا أخرى ويرجع ذلك عادة لعدة أسباب أهمها ضغوط الحياة والمسئوليات التي تزداد يوما بعد يوم وخاصة بعد إنجاب الأطفال وتطور الحياة اليومية، بالإضافة طبعا إلى اختلاف الطباع الشخصية لكل من الزوجين.. لكن وجود أجواء من الرومانسية من فترة لأخرى بشكل منتظم إلى حد كبير أمر هام وضروري من أجل علاقة زوجية متوازنة ومحتملة في الآن نفسه.
لذا على الزوجين أن يحاولا مجتمعين أو منفردين بإعادة الرومانسية إلى حياتهما دون انتظار أن يبدأ الطرف الثاني بالخطوة الأولى، حيث إنهما أصبحا كياناً واحداً وليسا فقط رجل وامرأة، والعمل على هذا الأمر يكون من أجل الإبقاء على علاقتهما قوية وسعيدة.. إليكم عدداً من النصائح التي تساعد على إدخال روح الرومانسية إلى الحياة الزوجية والتي يمكن أن يعملا عليها سويا أو يبدأ أحدهما بها لتشجيع الآخر للاستجابة لتلك الأجواء:
- إعادة قراءة الرسائل وبطاقات الحب القديمة التي أرسلها كلاكما للآخر.
- كذلك إعادة مشاهدة الصور التي تجمعكما.
- جعل الجلوس بالمنزل من أجمل الليالي الرومانسية لشخصين، لأن المنزل يكون أكثر حميمية ودفء.
- الاعتناء بالمظهر من كلا الطرفين والظهور بشكل لائق ينم عن اهتمام بالشريك ومحاولة لترك انطباع جيد لديه.
- أضواء الشموع مع العشاء تضيف سحراً خاصاً.
- مشاهدة فيلم رومانسي سواء على إحدى القنوات أو على سي دي لأن ذلك يثير الحنين لتلك المشاعر الرقيقة والدافئة .
- الاستماع إلى بعض الموسيقى الهادئة أو بعض الأغاني التي تحمل ذكريات جميلة معا.
- الاشتراك في بعض الألعاب المنزلية مع الحفاظ على روح الاستمتاع والدعابة.
- تحضير إفطار لشخصين في يوم الإجازة أو قبل مواعيد العمل خلال أيام الدراسة للحصول على الهدوء والخصوصية.
- إعداد عشاء سويا واستمتعا بالمشاركة وتبادل الأفكار.
- دعوة على العشاء من وقت لآخر ستجدد روح العلاقة.
- في حالة وجود أبناء يمكن إرسالهم لدى أحد الأجداد في نهاية الأسبوع لقضاء وقت رومانسيا سويا.. وإذا كانا أكبر سنا يمكن الحصول على تلك الأوقات حين يكونان مع الأصدقاء يوم الإجازة.
- مفاجأة الشريك برسالة هاتفية تحمل كلمات تعبر عن مشاعر الحب والتقدير.
- رسالة على مرآة الحمام بالصابون من كلمة واحدة: "أحبك" وقلب صغير.
- هدية بسيطة سواء كانت وردة أو شيء يحتاجه الآخر، ولكن دون النظر إلى من يبدأ أو من آخر طرف قدم هدية للآخر.
- تبادل كلمات الاعجاب من وقت لأخر كاستحسان لثوب أو تسريحة شعر أو عطر أو حتى رأي .
لذا على الزوجين أن يحاولا مجتمعين أو منفردين بإعادة الرومانسية إلى حياتهما دون انتظار أن يبدأ الطرف الثاني بالخطوة الأولى، حيث إنهما أصبحا كياناً واحداً وليسا فقط رجل وامرأة، والعمل على هذا الأمر يكون من أجل الإبقاء على علاقتهما قوية وسعيدة.. إليكم عدداً من النصائح التي تساعد على إدخال روح الرومانسية إلى الحياة الزوجية والتي يمكن أن يعملا عليها سويا أو يبدأ أحدهما بها لتشجيع الآخر للاستجابة لتلك الأجواء:
- إعادة قراءة الرسائل وبطاقات الحب القديمة التي أرسلها كلاكما للآخر.
- كذلك إعادة مشاهدة الصور التي تجمعكما.
- جعل الجلوس بالمنزل من أجمل الليالي الرومانسية لشخصين، لأن المنزل يكون أكثر حميمية ودفء.
- الاعتناء بالمظهر من كلا الطرفين والظهور بشكل لائق ينم عن اهتمام بالشريك ومحاولة لترك انطباع جيد لديه.
- أضواء الشموع مع العشاء تضيف سحراً خاصاً.
- مشاهدة فيلم رومانسي سواء على إحدى القنوات أو على سي دي لأن ذلك يثير الحنين لتلك المشاعر الرقيقة والدافئة .
- الاستماع إلى بعض الموسيقى الهادئة أو بعض الأغاني التي تحمل ذكريات جميلة معا.
- الاشتراك في بعض الألعاب المنزلية مع الحفاظ على روح الاستمتاع والدعابة.
- تحضير إفطار لشخصين في يوم الإجازة أو قبل مواعيد العمل خلال أيام الدراسة للحصول على الهدوء والخصوصية.
- إعداد عشاء سويا واستمتعا بالمشاركة وتبادل الأفكار.
- دعوة على العشاء من وقت لآخر ستجدد روح العلاقة.
- في حالة وجود أبناء يمكن إرسالهم لدى أحد الأجداد في نهاية الأسبوع لقضاء وقت رومانسيا سويا.. وإذا كانا أكبر سنا يمكن الحصول على تلك الأوقات حين يكونان مع الأصدقاء يوم الإجازة.
- مفاجأة الشريك برسالة هاتفية تحمل كلمات تعبر عن مشاعر الحب والتقدير.
- رسالة على مرآة الحمام بالصابون من كلمة واحدة: "أحبك" وقلب صغير.
- هدية بسيطة سواء كانت وردة أو شيء يحتاجه الآخر، ولكن دون النظر إلى من يبدأ أو من آخر طرف قدم هدية للآخر.
- تبادل كلمات الاعجاب من وقت لأخر كاستحسان لثوب أو تسريحة شعر أو عطر أو حتى رأي .