قال غازي حمد وكيل وزارة الخارجية في الحكومة المقالة بغزة، إن "الأنفاق المنتشرة على الحدود بين مصر والقطاع تشكل عبئاً أمنياً عليها".
وأضاف حمد في تصريح لقناة تلفزيونية تابعة لحركة حماس مساء الاثنين، لا نريد استمرار العمل بالأنفاق؛ لأنها تشكل عبئاً أمنياً، مؤكداً إغلاقها حال فتح المعابر وعودة حركة الاستيراد والتصدير.
ونفى حمد تدخل الحكومة بغزة، في أمن مصر أو اقتصادها، قائلا: "نحن لا نتدخل في أي شأن من شئون مصر بل نحترمها كثقل وسياسة وبلد له تاريخ"..
وتابع حمد: "معبر رفح يُعول عليه في حل مشاكل سكان غزة في السفر وإدخال البضائع، بينما معبر بيت حانون يخدم 3% فقط من احتياجات القطاع كالحالات المرضية".
ولفت إلى أنه تم طرح ملف معبر رفح، وطلب بفتحه أمام المسافرين بشكل حر، على مدار أربع وعشرين ساعة.
واستطرد حمد: "دار الحديث مع الجانب المصري بأن يجري رفع نسبة المسافرين من 700 مسافر، يومياً إلى 1400 ".
ونوّه إلى أن عدد المسافرين اليومي خلال المرحلة الحالية محدود، لكن في فصل الصيف يزيد العبء على الحكومة.
وأوضح، أن مشكلة المعبر الأساسية تتعلق في تحويله إلى معبر تجاري، مضيفاً "لا شك أن تلك الخطوة، لها معياراً سياسياً واتفاقات سابقة بين السلطة وجهات دولية كالاتحاد الأوروبي".
وأردف قائلاً "فتح معبر رفح بصورة تجارية لا يُشكل أي عبء على مصر، بل سيساعد في نهضة الحالة الاقتصادية وتطورها بين الجانبين".
وأضاف حمد في تصريح لقناة تلفزيونية تابعة لحركة حماس مساء الاثنين، لا نريد استمرار العمل بالأنفاق؛ لأنها تشكل عبئاً أمنياً، مؤكداً إغلاقها حال فتح المعابر وعودة حركة الاستيراد والتصدير.
ونفى حمد تدخل الحكومة بغزة، في أمن مصر أو اقتصادها، قائلا: "نحن لا نتدخل في أي شأن من شئون مصر بل نحترمها كثقل وسياسة وبلد له تاريخ"..
وتابع حمد: "معبر رفح يُعول عليه في حل مشاكل سكان غزة في السفر وإدخال البضائع، بينما معبر بيت حانون يخدم 3% فقط من احتياجات القطاع كالحالات المرضية".
ولفت إلى أنه تم طرح ملف معبر رفح، وطلب بفتحه أمام المسافرين بشكل حر، على مدار أربع وعشرين ساعة.
واستطرد حمد: "دار الحديث مع الجانب المصري بأن يجري رفع نسبة المسافرين من 700 مسافر، يومياً إلى 1400 ".
ونوّه إلى أن عدد المسافرين اليومي خلال المرحلة الحالية محدود، لكن في فصل الصيف يزيد العبء على الحكومة.
وأوضح، أن مشكلة المعبر الأساسية تتعلق في تحويله إلى معبر تجاري، مضيفاً "لا شك أن تلك الخطوة، لها معياراً سياسياً واتفاقات سابقة بين السلطة وجهات دولية كالاتحاد الأوروبي".
وأردف قائلاً "فتح معبر رفح بصورة تجارية لا يُشكل أي عبء على مصر، بل سيساعد في نهضة الحالة الاقتصادية وتطورها بين الجانبين".