بعض الطرق والنصائح التي ستساعدك حتماً في الحدّ من مشكلة التعرق لدى الأطفال وتخليصه من آثارها المزعجة.
أولاً، احرصي دوماً على جعل حرارة الغرفة التي يتواجد فيها طفلك معتدلة وثابتة بطريقة تتلاءم مع الطقس السائد. وتساعدك هذه النقطة في تأمين راحة طفلك وحمايته بطريقة مدروسة من الجوّ الحارّ الذي قد يؤدي حتماً إلى تعرّقه خصوصاً إذا كان كثير الحركة.
ثانياً، حاولي إطعام طفلك قبل ساعة على الأقلّ من نومه، إذ إنّ الأكل مباشرة قبل النوم من شأنه تحفيز عمليّة التعرّق بشكل ملحوظ عنده. ومن الضروري هنا إبعاد طفلك إذا كان في عمر يسمح له بتناول جميع أنواع الأطعمة، عن المأكولات الغنيّة بالتوابل والمشروبات الساخنة المساهمة في رفع حرارة جسمه وزيادة التعرّق لديه.
ثالثاً، ركّزي على إختيار ملابس قطنيّة مريحة لطفلك فهي مثالية في إمتصاص العرق، وإبتعدي كلياً عن الألبسة المصنوعة من البوليستر والتي غالباً ما تؤدّي إلى التعرّق عند إرتدائها. كما ننصحك هنا بتجنّب إلباس طفلك ثياباً ثقيلة ما لم تستدعي الحاجة أو حالة الطقس إلى ذلك، فلكميّة ونوع الثياب دور أساسيّ في تحفيز تعرّقه.
رابعاً، لا تترددي في إستشارة طبيب الأطفال المختصّ في حال لاحظت إزدياد مظاهر التعرّق عند طفلك. وغالباً ما يطلب الطبيب هنا إجراء مجموعة من التحاليل على غرار فحص الغدة الدرقية و غيره من الفحوصات الضرورية لكشف مستويات السكر، الهيموغلوبين والفيتامين د في الجسم والذي قد يسبب عدم توازنها التعرّق
أولاً، احرصي دوماً على جعل حرارة الغرفة التي يتواجد فيها طفلك معتدلة وثابتة بطريقة تتلاءم مع الطقس السائد. وتساعدك هذه النقطة في تأمين راحة طفلك وحمايته بطريقة مدروسة من الجوّ الحارّ الذي قد يؤدي حتماً إلى تعرّقه خصوصاً إذا كان كثير الحركة.
ثانياً، حاولي إطعام طفلك قبل ساعة على الأقلّ من نومه، إذ إنّ الأكل مباشرة قبل النوم من شأنه تحفيز عمليّة التعرّق بشكل ملحوظ عنده. ومن الضروري هنا إبعاد طفلك إذا كان في عمر يسمح له بتناول جميع أنواع الأطعمة، عن المأكولات الغنيّة بالتوابل والمشروبات الساخنة المساهمة في رفع حرارة جسمه وزيادة التعرّق لديه.
ثالثاً، ركّزي على إختيار ملابس قطنيّة مريحة لطفلك فهي مثالية في إمتصاص العرق، وإبتعدي كلياً عن الألبسة المصنوعة من البوليستر والتي غالباً ما تؤدّي إلى التعرّق عند إرتدائها. كما ننصحك هنا بتجنّب إلباس طفلك ثياباً ثقيلة ما لم تستدعي الحاجة أو حالة الطقس إلى ذلك، فلكميّة ونوع الثياب دور أساسيّ في تحفيز تعرّقه.
رابعاً، لا تترددي في إستشارة طبيب الأطفال المختصّ في حال لاحظت إزدياد مظاهر التعرّق عند طفلك. وغالباً ما يطلب الطبيب هنا إجراء مجموعة من التحاليل على غرار فحص الغدة الدرقية و غيره من الفحوصات الضرورية لكشف مستويات السكر، الهيموغلوبين والفيتامين د في الجسم والذي قد يسبب عدم توازنها التعرّق
