هرب جندي من كوريا الشمالية سباحة عبر نهر هان باتجاه كوريا الجنوبية ليكون ثاني شخص ينشق في غضون أسبوع.
وقالت رئاسة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية إن الجندي سبح عبر جزء ضيق جدا من النهر الذي يجري بسرعة كبيرة بعد أن ثبَّت قطعة مطاط على كتفه لمساعدته للطفو فوق سطح الماء.
وكان جندي آخر من كوريا الشمالية قد انشق الأسبوع الماضي وقطع مشيا على الأقدام المنطقة الحدودية الفاصلة بين البلدين والمحاطة بحراسة شديدة.
وينشق الجنود من كوريا الشمالية بمعدل جندي في السنة.
وذكرت وكالة يونهاب للأنباء في كوريا الجنوبية أن الجندي المنشق الذي يُعتقد أنه في العشرينات من العمر رُصِد غربي العاصمة سيول.
وسيخضع الجندي لاستجواب من قبل مسؤولين عسكريين في كوريا الجنوبية.
وتوجد كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية في حالة حرب من الناحية الفنية منذ أن انتهى الصراع بينهما في عام 1953 بهدنة وليس عن طريق إبرام معاهدة سلام رسمية.
وتقول سيول إن أكثر من 30000 شخص من كوريا الشمالية انشقوا إلى كوريا الجنوبية منذ نهاية الحرب الكورية علما بأن أغلبيتهم وصلوا إلى الصين التي لها أطول حدود برية مع كوريا الشمالية.
وقالت رئاسة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية إن الجندي سبح عبر جزء ضيق جدا من النهر الذي يجري بسرعة كبيرة بعد أن ثبَّت قطعة مطاط على كتفه لمساعدته للطفو فوق سطح الماء.
وكان جندي آخر من كوريا الشمالية قد انشق الأسبوع الماضي وقطع مشيا على الأقدام المنطقة الحدودية الفاصلة بين البلدين والمحاطة بحراسة شديدة.
وينشق الجنود من كوريا الشمالية بمعدل جندي في السنة.
وذكرت وكالة يونهاب للأنباء في كوريا الجنوبية أن الجندي المنشق الذي يُعتقد أنه في العشرينات من العمر رُصِد غربي العاصمة سيول.
وسيخضع الجندي لاستجواب من قبل مسؤولين عسكريين في كوريا الجنوبية.
وتوجد كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية في حالة حرب من الناحية الفنية منذ أن انتهى الصراع بينهما في عام 1953 بهدنة وليس عن طريق إبرام معاهدة سلام رسمية.
وتقول سيول إن أكثر من 30000 شخص من كوريا الشمالية انشقوا إلى كوريا الجنوبية منذ نهاية الحرب الكورية علما بأن أغلبيتهم وصلوا إلى الصين التي لها أطول حدود برية مع كوريا الشمالية.