[frame="2 60"]أفرجت جماعة ليبية مسلحة، السبت، عن أكثر من 50 شاحنة مصرية كانت في طريقها إلى شرق البلاد، احتجاجا على الملاحقة القانونية لأعضاء من الجماعة في مصر، لاتهامهم بتهريب أسلحة.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية الليبية رامي كعال، إن المسلحين منعوا الشاحنات من دخول مدينة أجدابيا. وأضاف أن السائقين والركاب ينتظرون في سياراتهم على جانب الطريق منذ الجمعة.
وقالت وزارة الخارجية المصرية إنها على اتصال بالسلطات الليبية لتأمين الإفراج عن السائقين، بينما جددت تحذيرها للمصريين بعدم السفر إلى ليبيا، إلا في حالات الضرورة القصوى على أن يكون السفر من خلال الطيران.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية السفير بدر عبد العاطي، في وقت سابق، أن "القاهرة تتابع احتجاز السائقين، وإن الوزارة تجري اتصالات مع السلطات الليبية بهدف تأمين سلامة المحتجزين والعمل على إطلاق سراحهم".
وبحسب مراسل "سكاي نيوز عربية" في القاهرة، فإن عدد السائقين المصريين المحتجزين في أجدابيا ارتفع مع هذه الحادثة إلى 500 سائق و400 شاحنة.
وفي يناير الماضي اختطف مسلحون لفترة قصيرة 6 دبلوماسيين مصريين، وموظفين بالسفارة في أعقاب اعتقال أحد قادة المجموعات المسلحة في مصر.
[/frame]
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية الليبية رامي كعال، إن المسلحين منعوا الشاحنات من دخول مدينة أجدابيا. وأضاف أن السائقين والركاب ينتظرون في سياراتهم على جانب الطريق منذ الجمعة.
وقالت وزارة الخارجية المصرية إنها على اتصال بالسلطات الليبية لتأمين الإفراج عن السائقين، بينما جددت تحذيرها للمصريين بعدم السفر إلى ليبيا، إلا في حالات الضرورة القصوى على أن يكون السفر من خلال الطيران.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية السفير بدر عبد العاطي، في وقت سابق، أن "القاهرة تتابع احتجاز السائقين، وإن الوزارة تجري اتصالات مع السلطات الليبية بهدف تأمين سلامة المحتجزين والعمل على إطلاق سراحهم".
وبحسب مراسل "سكاي نيوز عربية" في القاهرة، فإن عدد السائقين المصريين المحتجزين في أجدابيا ارتفع مع هذه الحادثة إلى 500 سائق و400 شاحنة.
وفي يناير الماضي اختطف مسلحون لفترة قصيرة 6 دبلوماسيين مصريين، وموظفين بالسفارة في أعقاب اعتقال أحد قادة المجموعات المسلحة في مصر.
[/frame]
