من أجل أن يكون زواجكما ناجحا، لا حاجة للبحث عن معجزة، يكفي أن تتجنبي المزالق التي يمكن أن تضعف في النهاية العلاقة بينكما، وإليك بعض أعداء الحياة الزوجية:
• الصمت: تكلّمي، عبري عن آراءك، قولي ما في نفسك، لا تدعي الصمت يتوسط علاقتكما. لا تخافي من ردة فعله، ولا تقمعي ردة فعلك، فهو زوجك ولا يجوز أن تخفي عنه شيئاً، خصوصاً ما يتعلق بعلاقتك به.
• غياب المشاريع: أن تكونا ثنائي، لا يعني فقط أن تواجها اليوميات سوياً من دون التفكير بالغد، فعليكما بناء مشاريع مستقبلية قصيرة الأمد كانت أم طويلة. فذلك من شأنه أن يوطّد العلاقة بينكما ويجدد حبّكما.
• الغيرة العمياء: توقّفي عن مراقبته أو عن إمطاره بالأسئلة! لأن أساس العلاقة الناجحة هي الثقة المتبادلة من دون منـازع، أمّا إذا كان هو الطرف الذي يغار بشكل أعمى، فافعلي كلّ ما بوسعك كي تكسبي ثقته من الحوار إلى الاستيعاب، لأن الغيرة تتربّص دائماً لتدمر العلاقة بين كلّ ثنائي.
• ثياب المنزل: لا تتفاجئي لأن اهمالك لإطلالتك، وبقائك طيلة اليوم في ثياب النوم، الأمر الذي يجعلك غير نشيطة ولست بمزاج الخروج.
• الصمت: تكلّمي، عبري عن آراءك، قولي ما في نفسك، لا تدعي الصمت يتوسط علاقتكما. لا تخافي من ردة فعله، ولا تقمعي ردة فعلك، فهو زوجك ولا يجوز أن تخفي عنه شيئاً، خصوصاً ما يتعلق بعلاقتك به.
• غياب المشاريع: أن تكونا ثنائي، لا يعني فقط أن تواجها اليوميات سوياً من دون التفكير بالغد، فعليكما بناء مشاريع مستقبلية قصيرة الأمد كانت أم طويلة. فذلك من شأنه أن يوطّد العلاقة بينكما ويجدد حبّكما.
• الغيرة العمياء: توقّفي عن مراقبته أو عن إمطاره بالأسئلة! لأن أساس العلاقة الناجحة هي الثقة المتبادلة من دون منـازع، أمّا إذا كان هو الطرف الذي يغار بشكل أعمى، فافعلي كلّ ما بوسعك كي تكسبي ثقته من الحوار إلى الاستيعاب، لأن الغيرة تتربّص دائماً لتدمر العلاقة بين كلّ ثنائي.
• ثياب المنزل: لا تتفاجئي لأن اهمالك لإطلالتك، وبقائك طيلة اليوم في ثياب النوم، الأمر الذي يجعلك غير نشيطة ولست بمزاج الخروج.