اشتبك متظاهرون مع الشرطة في جنوب تركيا لليلة الثالثة على التوالي بعد يوم من جنازة محتج في الثانية والعشرين من عمره أشعلت وفاته الغضب من جديد ضد الحكومة في تركيا.
كما اندلعت اشتباكات في أجزاء من مدينتي أنقرة وإسطنبول التركيتين.
وفي مدينة هاتاي جنوب البلاد، واجهت مجموعة من نحو 200 شخص الشرطة التي ردت بالغاز المسيل للدموع ومدافع المياه.
وجددت وفاة الشاب أحمد أتاكان في ظروف مثيرة للجدل حركة احتجاجية خمدت بعدما نزل الآلاف في الشوارع في يونيو الماضي تعبيرا عن سخطهم من حكومة رئيس الوزراء رجب طيب إردوغان.