في موضوعنا اليوم سنزوّدك بمجموعة من النصائح الضروريّة للتعامل مع عصبيّة زوجك في رمضان، فتابعينا ولا تترددي بتطبيقها.
أولاً، تفادي تماماً الجدال مع زوجك أو إتهامه بالعصبيّة الزائدة خصوصاً عندما يبدو منزعجاً إذ سيدفعه ذلك إلى التمسّك أكثر بموقفه السلبيّ، بل حاولي قدر المستطاع التعاطي معه بهدوء تامّ وإبتعدي عنه إلى أن يهدأ ولو قليلاً منعاً للإحتقان أو تحفيز عصبيّته.
ثانياً، ادعه إلى حوار هادئ وصريح بعد الإفطار وإسأليه عن الأسباب التي تعزز عصبيته خلال الشهر الفضيل، واعرضي عليه في الوقت عينه مساعدتك ودعمك الكامل له خلال هذه الفترة تحديداً كي يتمكّن من إجتيازها بسهولة أكبر. ولا تنسي هنا الإشارة إلى تأثير عصبيته السلبيّ جداً على نفسيّة الأولاد وإستقرار علاقتكما الزوجية، ما سيدفعه إلى إعادة التفكير جدياً بموقفه.
ثالثاً، شجّعيه على ممارسة بعض النشاطات المسلية والتي يفضّلها إجمالاً قبل الإفطار على غرار القراءة أو مشاهدة المسلسلات والأفلام، ما سيساعده على الإسترخاء والهدوء إلى أن يحين وقت الإفطار وإجتماع العائلة.
رابعاً، حاولي التقرّب منه بطريقة هادئة ورومنسيّة خصوصاً عندما يعود منزعجاً من العمل واحرصي على تهيئة أجواء المنزل وجعلها أكثر راحة، إذ تنعكس هذه النقطة بشكل ملحوظ على نفسيّة زوجك وكافة أفراد الأسرة وتسهّل عليهم الصيام خلال الشهر الفضيل. ولا تترددي أبداً بتزيين المنزل والتركيز على ديكوره، ما يعزّز أجواء البهجة في أرجائه ويحدّ تلقائياً من عصبية زوجك.
أولاً، تفادي تماماً الجدال مع زوجك أو إتهامه بالعصبيّة الزائدة خصوصاً عندما يبدو منزعجاً إذ سيدفعه ذلك إلى التمسّك أكثر بموقفه السلبيّ، بل حاولي قدر المستطاع التعاطي معه بهدوء تامّ وإبتعدي عنه إلى أن يهدأ ولو قليلاً منعاً للإحتقان أو تحفيز عصبيّته.
ثانياً، ادعه إلى حوار هادئ وصريح بعد الإفطار وإسأليه عن الأسباب التي تعزز عصبيته خلال الشهر الفضيل، واعرضي عليه في الوقت عينه مساعدتك ودعمك الكامل له خلال هذه الفترة تحديداً كي يتمكّن من إجتيازها بسهولة أكبر. ولا تنسي هنا الإشارة إلى تأثير عصبيته السلبيّ جداً على نفسيّة الأولاد وإستقرار علاقتكما الزوجية، ما سيدفعه إلى إعادة التفكير جدياً بموقفه.
ثالثاً، شجّعيه على ممارسة بعض النشاطات المسلية والتي يفضّلها إجمالاً قبل الإفطار على غرار القراءة أو مشاهدة المسلسلات والأفلام، ما سيساعده على الإسترخاء والهدوء إلى أن يحين وقت الإفطار وإجتماع العائلة.
رابعاً، حاولي التقرّب منه بطريقة هادئة ورومنسيّة خصوصاً عندما يعود منزعجاً من العمل واحرصي على تهيئة أجواء المنزل وجعلها أكثر راحة، إذ تنعكس هذه النقطة بشكل ملحوظ على نفسيّة زوجك وكافة أفراد الأسرة وتسهّل عليهم الصيام خلال الشهر الفضيل. ولا تترددي أبداً بتزيين المنزل والتركيز على ديكوره، ما يعزّز أجواء البهجة في أرجائه ويحدّ تلقائياً من عصبية زوجك.