تجددت المواجهات مساء الابعاء 19 توفمبر/تشرين الثاني في قرية جبل المكبر وبلدتي صورباهر والطور جنوب القدس احتجاجا على احتجاز جثامين رفضت اسرائيل تسليمهما.
وأصيب خلال المواجهات 12 مقدسيا بالأعيرة المطاطية، من بينها إصابة خطيرة بالرأس، بالاضافة إلى عشرات أخرين اصيبوا بحالات اختناق جراء اطلاق القوات الاسرائيلية الغاز المسيل للدموع.
يذكر ان إسرائيل تحتجز جثماني منفذي الهجوم على كنيس يهودي والذي أسفر عن مقتل 5 إسرائيليين.
وكانت المواجهات اندلعت صباح الأربعاء بين فلسطينيين والقوات الأمنية الإسرائيلية على حاجز مخيم شعفاط شمال المدينة.
وقال مصدر فلسطيني إن أعدادا كبيرة من القوات الإسرائيلية حاولت اقتحام المخيم، إلا أن الشبان ردوا عليهم بإلقاء الحجارة مما دفعهم للتراجع خارج المخيم.
وأضاف أن القوات أطلقت القنابل الغازية والرصاص المطاطى باتجاه الشبان وفي داخل مدرسة بالمخيم، ما تسبب بإصابة نحو 35 طالبا بحالات اختناق.
وفي وقت سابق من الأربعاء اقتحمت مجموعات من المستوطنين باحات المسجد الأقصى في مدينة القدس على شكل مجموعات صغيرة ومتتالية من جهة باب المغاربة، مصحوبين بحراسات مشددة الاربعاء 19 نوفمبر/تشرين الثاني.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن عشرات المصلين وطواقم من دائرة الأوقاف الإسلامية انتشروا في باحات المسجد، وسط حالة من الترقب الحذر، لمنع أي محاولة من المستوطنين لإقامة طقوس وشعائر تلمودية.
وكانت القوات الإسرائيلية واصلت الليلة الماضية حملات الدهم لمنازل المواطنين بالبلدة القديمة في القدس، اعتقلت خلالها عددا من الفتيان.
وأصيب خلال المواجهات 12 مقدسيا بالأعيرة المطاطية، من بينها إصابة خطيرة بالرأس، بالاضافة إلى عشرات أخرين اصيبوا بحالات اختناق جراء اطلاق القوات الاسرائيلية الغاز المسيل للدموع.
يذكر ان إسرائيل تحتجز جثماني منفذي الهجوم على كنيس يهودي والذي أسفر عن مقتل 5 إسرائيليين.
وكانت المواجهات اندلعت صباح الأربعاء بين فلسطينيين والقوات الأمنية الإسرائيلية على حاجز مخيم شعفاط شمال المدينة.
وقال مصدر فلسطيني إن أعدادا كبيرة من القوات الإسرائيلية حاولت اقتحام المخيم، إلا أن الشبان ردوا عليهم بإلقاء الحجارة مما دفعهم للتراجع خارج المخيم.
وأضاف أن القوات أطلقت القنابل الغازية والرصاص المطاطى باتجاه الشبان وفي داخل مدرسة بالمخيم، ما تسبب بإصابة نحو 35 طالبا بحالات اختناق.
وفي وقت سابق من الأربعاء اقتحمت مجموعات من المستوطنين باحات المسجد الأقصى في مدينة القدس على شكل مجموعات صغيرة ومتتالية من جهة باب المغاربة، مصحوبين بحراسات مشددة الاربعاء 19 نوفمبر/تشرين الثاني.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن عشرات المصلين وطواقم من دائرة الأوقاف الإسلامية انتشروا في باحات المسجد، وسط حالة من الترقب الحذر، لمنع أي محاولة من المستوطنين لإقامة طقوس وشعائر تلمودية.
وكانت القوات الإسرائيلية واصلت الليلة الماضية حملات الدهم لمنازل المواطنين بالبلدة القديمة في القدس، اعتقلت خلالها عددا من الفتيان.