أكد المرشح الرئاسي الجزائري علي بن فليس ثقته بالفوز في الانتخابات المقررة في 17 أبريل الجاري، واعدا بمفاجأة يوم الانتخابات، ومحذرا في الوقت ذاته من أن الجزائريين "لن يصمتوا هذه المرة تجاه التزوير"، على حد قوله.
وقال بن فليس في حوار خاص مع سكاي نيوز عربية مساء الاثنين، إنه لقي دعما هائلا وحاشدا أيضا في جميع الولايات التي عقد فيها مؤتمرات انتخابية، مشيرا إلى ثقته الكبيرة في الفوز بتلك الانتخابات.
وقال: "انتظروا 17 أبريل المقبل وسترون المفاجأة".
ولفت رئيس الوزراء الأسبق إلى محاولات لتزوير الانتخابات، قائلا: "لقد قررت الترشح رغم التزوير، الجزائريون لن يصمتوا هذه المرة تجاه التزوير".
وانتقد بن فليس السلطة الراهنة في الجزائر، قائلا إن الفساد تفشى في عهدها. ورأى أن إعادة انتخاب الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة لن يأتي بالاستقرار والإصلاح للجزائر.
وقال :"بوتفليقة وهو في أوج قوته لم يقدم أي إصلاحات للجزائر فكيف سيأتي بالاستقرار والإصلاح وهو مريض".
واعتبر أن "النظام شاخ وعجز وهرم، ولابد من تغيير المزاج الديمقراطي في الجزائر وإخراجه من الأزمة الراهنة".
وأشار بن فليس إلى أن الشباب الجزائري "يريد تغييرا شعبيا سلميا، لا يريد أن يبقى على الهامش".
ولفت إلى اعتماده على دعم الفئات الشبابية التي تستخدم الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي قائلا إن " العدد الهائل من الشباب الفيسبوكي والتويتري والإنترنتي سند كبير لي"، على حد تعبيره.
وقال بن فليس في حوار خاص مع سكاي نيوز عربية مساء الاثنين، إنه لقي دعما هائلا وحاشدا أيضا في جميع الولايات التي عقد فيها مؤتمرات انتخابية، مشيرا إلى ثقته الكبيرة في الفوز بتلك الانتخابات.
وقال: "انتظروا 17 أبريل المقبل وسترون المفاجأة".
ولفت رئيس الوزراء الأسبق إلى محاولات لتزوير الانتخابات، قائلا: "لقد قررت الترشح رغم التزوير، الجزائريون لن يصمتوا هذه المرة تجاه التزوير".
وانتقد بن فليس السلطة الراهنة في الجزائر، قائلا إن الفساد تفشى في عهدها. ورأى أن إعادة انتخاب الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة لن يأتي بالاستقرار والإصلاح للجزائر.
وقال :"بوتفليقة وهو في أوج قوته لم يقدم أي إصلاحات للجزائر فكيف سيأتي بالاستقرار والإصلاح وهو مريض".
واعتبر أن "النظام شاخ وعجز وهرم، ولابد من تغيير المزاج الديمقراطي في الجزائر وإخراجه من الأزمة الراهنة".
وأشار بن فليس إلى أن الشباب الجزائري "يريد تغييرا شعبيا سلميا، لا يريد أن يبقى على الهامش".
ولفت إلى اعتماده على دعم الفئات الشبابية التي تستخدم الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي قائلا إن " العدد الهائل من الشباب الفيسبوكي والتويتري والإنترنتي سند كبير لي"، على حد تعبيره.