أثارت غيبة الإعلامي الساخر باسم يوسف وبرنامجه "البرنامج" عن الشاشة الصغيرة تساؤلات الكثيرين وتكهنات البعض بأنه كان أداة لإسقاط الرئيس محمد مرسي فقط وانتهى دوره، ولكنه عائد من جديد.
أشارت مصادر داخل قناة cbc أن برنامج "البرنامج" سيعود من جديد في شهر أكتوبر وبالتحديد بعد انتهاء أجازة عيد الأضحى المبارك، أي في النصف الثاني من الشهر، وفي نفس موعده الأسبوعي وهو مساء الجمعة.
وأكد المصدر أن ديكورات "البرنامج" سيُعاد بنائها بمسرح راديو من جديد، ولكن بشكل جديد مختلف عما ظهر في الموسم الأول، ولذلك تم هدهما منذ فترة، مع السماح للجمهور لحضور الحلقة وذلك كما كان الوضع في الموسم الأول، حسب موقع "إيلاف".
إيقاف باسم يوسف لبرنامجه وصل لأكثر من ثلاثة أشهر، وذلك بسبب انتهاء الموسم الأول في نهاية يونيو، وتحددت عودته لبعد شهر رمضان ولكن تم تأجيله لشهر سبتمبر، وفي هذه الأثناء توفت والدة الإعلامي الساخر مما أجل من عودته.
باسم يوسف حصل على الجائزة الدولية لحرية الصحافة لعام ٢٠١٣ من لجنة حماية الصحفيين مع ثلاثة صحفيين آخرين وهم: نجوين فان هاي من فيتنام، نديم سينر من تركيا، جانيت هينوستروزا من الإكوادور، وذلك لأنهم "يواجهون جميعا أعمالا انتقامية شديدة بسبب عملهم
وكان باسم تعرض للعديد من المضايقات أثناء فترة حكم الإخوان، كان بينها تحقيق النائب العام السابق طلعت إبراهيم عبد الله معه في تهم ازدراء الأديان وإهانة الرئيس السابق محمد مرسي وغيرها من الاتهامات.
أشارت مصادر داخل قناة cbc أن برنامج "البرنامج" سيعود من جديد في شهر أكتوبر وبالتحديد بعد انتهاء أجازة عيد الأضحى المبارك، أي في النصف الثاني من الشهر، وفي نفس موعده الأسبوعي وهو مساء الجمعة.
وأكد المصدر أن ديكورات "البرنامج" سيُعاد بنائها بمسرح راديو من جديد، ولكن بشكل جديد مختلف عما ظهر في الموسم الأول، ولذلك تم هدهما منذ فترة، مع السماح للجمهور لحضور الحلقة وذلك كما كان الوضع في الموسم الأول، حسب موقع "إيلاف".
إيقاف باسم يوسف لبرنامجه وصل لأكثر من ثلاثة أشهر، وذلك بسبب انتهاء الموسم الأول في نهاية يونيو، وتحددت عودته لبعد شهر رمضان ولكن تم تأجيله لشهر سبتمبر، وفي هذه الأثناء توفت والدة الإعلامي الساخر مما أجل من عودته.
باسم يوسف حصل على الجائزة الدولية لحرية الصحافة لعام ٢٠١٣ من لجنة حماية الصحفيين مع ثلاثة صحفيين آخرين وهم: نجوين فان هاي من فيتنام، نديم سينر من تركيا، جانيت هينوستروزا من الإكوادور، وذلك لأنهم "يواجهون جميعا أعمالا انتقامية شديدة بسبب عملهم
وكان باسم تعرض للعديد من المضايقات أثناء فترة حكم الإخوان، كان بينها تحقيق النائب العام السابق طلعت إبراهيم عبد الله معه في تهم ازدراء الأديان وإهانة الرئيس السابق محمد مرسي وغيرها من الاتهامات.