ربما وجدها أفضل وسيلة للترويج عن بضاعته و تلقفها أعضاء في برامج التواصل الإجتماعي ليصوروا له مقطع فيديو، فكان مردودها عليه أفضل من الشهرة التي تقاسمها الطرفان، كون هذا الفيديو القصير سيشكل له دعاية مجانية تجذب آلاف الزبائن له من محبي هكذا أمور طريفة..نعم إنها خفة اليد و مهارة بائع الآيس كريم التركي التي سنشاهدها في المقطع التالي.. تابعوا معي:
http://www.youtube.com/watch?v=0WvQ0iMhcHw
أتمنى أنه راق لكم
مع أطيب الأمنيات
الإثنين, 06 كانون*الثاني, 2014