هل هناك سمات مشتركة بين جنس الرجال تميزهم ؟ أم أن كل رجل هو بمثابة حالة خاصة له صفاته المميزة له وحده وبالتالي يصبح التعميم خاطئاً؟ وهل هناك مفاتيح لفهم الرجل تساعد المرأة حين تتعامل معه على الدخول لعالمه وفك أسراره وفهم مواقفه؟!
فمن متابعة الدراسات والأبحاث وتاريخ الرجل عبر العصور نجد أن هناك سمات مشتركة ومفاتيح تميز جنس الرجال عن جنس النساء، و نقدم لكم من خلال هذا الطرح بعض هذه السمات ومفاتيح شخصية الرجل.
الرجولة:
الرجولة هي رعاية ومسئولية واحترام لإرادة المرأة وكرامتها كشريك حياة ورفيق طريق، وليست استعلاءً أو استبداداً أو تحكماً أو تسلطاً أو إلغاءً للمرأة كما يفهم بعض الرجال، والمرأة السوية تشتاق من أعماقها لتلك الرجولة الرشيدة، ومتى حاولت المرأة انتـزاعها سواء غيرة أو تنافساً، فإنها تنتـزع في الحقيقة رجولة الرجل وقيمته، ولا تجد فيه بعد ذلك ما يستحق الإعجاب أو الإهتمام، بل تجد فيه إنساناً ضعيفاً لا يستحق لقب فارسها.
تعددية الرجل، مقابل أحادية المرأة:
والتعددية في الرجل مرتبطة بتكوين بيولوجي ونفسي واجتماعي، فالرجل لديه ميل للإرتباط العاطفي بأكثر من امرأة، وهذا لا يعني بأنه سيستجيب لكل هذا الميل، فالرجل العاقل الرزين يضع أمورا كثيرة في الحسبان قبل الإقدام على اشباع حاجاته البيولوجية والنفسية .
الرجل طفل كبير:
وجد في أكثر من دراسة واستطلاع رأي للرجال والنساء اتفاق تمام على هذا المفهوم، بالرغم من تميزه الذكوري، إلا إنه يحمل بداخله قلب طفل يهفو إلى من تداعبه وتقوم بتدليله، بشرط أن لا تصارحه بأنه طفل، لأنها لو صارحته فإنها تكشف عورته، لذلك تقول إحدى النساء بأن من تستطيع التعامل مع الأطفال بنجاح غالباً ما تنجح في التعامل مع الرجل، والمرأة الذكية هي التي تستطيع القيام بأدوار مختلفة في حياة زوجها، لذا فهي أحياناً أم ترعى طفولته الكامنة، وأحياناً أنثى توقظ رجولته، وأحياناً صديقة تشاركه همومه وأحزانه.
الطمع الذكوري:
هو إحدى صفات الرجل، حيث يريد المزيد ولا يقتنع بما لديه فيما يخص المرأة وعطائها، فهو يريد الجمال في زوجته، ويريد الكمال، ويريد الحنان والرعاية له ولأولاده، ويريد الحب وكل شيء، ومع هذا تتطلع عينه ويهفو قلبه لأخرى أو أخريات، وهذا الميل ربما يكون مرتبطاً بصفة التعددية التي ذكرت سابقاً.
الرجل يحب بعينه:
وهذا لا يعني تعطيل بقية الحواس، وإنما نعني الحاسة الأكثر نشاطاً لدى الرجل هي حاسة النظر، وهذا يستدعي من المرأة الإهتمام بكل ما تقع عين زوجها عليه، فهي الرسالة الأولى الأكثر تأثيراًَ، وربما نستطيع أن نفهم ولع المرأة الشديد بالتزين لزوجها، دليلاً على قوة جذب ما تراه عين الرجل على قلبه وبقية حواسه.
الرجل ضعيف جداً أمام شيئين:
يضعف الرجل فى شيئين أمام من يمدحه ويثني على تفوقه وتميزه، وأمام امرأة ذات أنوثة عالية تستدعي رجولته وتوقظها.
فمن متابعة الدراسات والأبحاث وتاريخ الرجل عبر العصور نجد أن هناك سمات مشتركة ومفاتيح تميز جنس الرجال عن جنس النساء، و نقدم لكم من خلال هذا الطرح بعض هذه السمات ومفاتيح شخصية الرجل.
الرجولة:
الرجولة هي رعاية ومسئولية واحترام لإرادة المرأة وكرامتها كشريك حياة ورفيق طريق، وليست استعلاءً أو استبداداً أو تحكماً أو تسلطاً أو إلغاءً للمرأة كما يفهم بعض الرجال، والمرأة السوية تشتاق من أعماقها لتلك الرجولة الرشيدة، ومتى حاولت المرأة انتـزاعها سواء غيرة أو تنافساً، فإنها تنتـزع في الحقيقة رجولة الرجل وقيمته، ولا تجد فيه بعد ذلك ما يستحق الإعجاب أو الإهتمام، بل تجد فيه إنساناً ضعيفاً لا يستحق لقب فارسها.
تعددية الرجل، مقابل أحادية المرأة:
والتعددية في الرجل مرتبطة بتكوين بيولوجي ونفسي واجتماعي، فالرجل لديه ميل للإرتباط العاطفي بأكثر من امرأة، وهذا لا يعني بأنه سيستجيب لكل هذا الميل، فالرجل العاقل الرزين يضع أمورا كثيرة في الحسبان قبل الإقدام على اشباع حاجاته البيولوجية والنفسية .
الرجل طفل كبير:
وجد في أكثر من دراسة واستطلاع رأي للرجال والنساء اتفاق تمام على هذا المفهوم، بالرغم من تميزه الذكوري، إلا إنه يحمل بداخله قلب طفل يهفو إلى من تداعبه وتقوم بتدليله، بشرط أن لا تصارحه بأنه طفل، لأنها لو صارحته فإنها تكشف عورته، لذلك تقول إحدى النساء بأن من تستطيع التعامل مع الأطفال بنجاح غالباً ما تنجح في التعامل مع الرجل، والمرأة الذكية هي التي تستطيع القيام بأدوار مختلفة في حياة زوجها، لذا فهي أحياناً أم ترعى طفولته الكامنة، وأحياناً أنثى توقظ رجولته، وأحياناً صديقة تشاركه همومه وأحزانه.
الطمع الذكوري:
هو إحدى صفات الرجل، حيث يريد المزيد ولا يقتنع بما لديه فيما يخص المرأة وعطائها، فهو يريد الجمال في زوجته، ويريد الكمال، ويريد الحنان والرعاية له ولأولاده، ويريد الحب وكل شيء، ومع هذا تتطلع عينه ويهفو قلبه لأخرى أو أخريات، وهذا الميل ربما يكون مرتبطاً بصفة التعددية التي ذكرت سابقاً.
الرجل يحب بعينه:
وهذا لا يعني تعطيل بقية الحواس، وإنما نعني الحاسة الأكثر نشاطاً لدى الرجل هي حاسة النظر، وهذا يستدعي من المرأة الإهتمام بكل ما تقع عين زوجها عليه، فهي الرسالة الأولى الأكثر تأثيراًَ، وربما نستطيع أن نفهم ولع المرأة الشديد بالتزين لزوجها، دليلاً على قوة جذب ما تراه عين الرجل على قلبه وبقية حواسه.
الرجل ضعيف جداً أمام شيئين:
يضعف الرجل فى شيئين أمام من يمدحه ويثني على تفوقه وتميزه، وأمام امرأة ذات أنوثة عالية تستدعي رجولته وتوقظها.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: