السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ظهر الفنان التائب فضل شاكر المطلوب بمذكرة توقيف على اثر الأحداث في عبرا بصيدا من خلال تسجيل صوتي نشر مساء الأحد على اليوتيوب.
شاكر نشر تسجيلا صوتيا'' لقصيدة حملت عنوان: ''تأهب مثل أهبة ذي كفاح''،يذكر أن اسامة بن لادن كان قد نشر قصيدة منذ نحو عشر سنوات حملت العنوان عينه، وكتب أبياتها على الوزن عينه .
وقد عدّل فضل بعض مفردات قصيدة بن لادن، فإستبدل كلمة ''كفر'' بكلمة ''الفرس''، وأضاف إليها أبيات يتحدث فيها
''تأهب مثل أهبة ذي كفاح'' بصوت فضل شاكر
عن حاله، معتبراً أنه عرضه للإغتيال من قبل من أسماهم ''الروافض'' وذلك لأنه يدعو للحق، ويطلب ''عزته'' بقوة السلاح.
وهنا كلمات القصيدة التي أنشدها شاكر:
''تأهب مثل أهبة ذي كفاح .. فإن الأمر جل عن التلاح
سألبس ثوبها وأذود عنها .. بأطراف الأسنة والصفاحِ
أتتركنا وقد كثرت علينا .. ذئاب الفرس تأكل من جناحِ
ذئاب الكفر ما فتئت تألب .. بني الأشرار من شتى البطاحِ
فأين الحر من أبناء ديني .. يذود عن الحرائر بالسلاحِ
وخير من حياة الذل موت .. وبعض العار لايمحوه ماحِ
وحيد هزني ظلم الأعادي .. وأحرم أن أدوس ثرى بلادِ
طريد ما طردت لأجل ذنب .. شريد لا ديار لكي تنادِي
تحاول كل الروافض إغتالي .. وأدعو الله موتاً في جهادِ
تشير أصابع الأنذال نحوي .. وأرمى بالجرائم والتمادي
وذاك لأنني بالحق أشدو .. وأطلب عزتي تحت الزنادِ
وحيد لا فرب العرش عوني .. وحسبي العون من رب العبادِ''
ظهر الفنان التائب فضل شاكر المطلوب بمذكرة توقيف على اثر الأحداث في عبرا بصيدا من خلال تسجيل صوتي نشر مساء الأحد على اليوتيوب.
شاكر نشر تسجيلا صوتيا'' لقصيدة حملت عنوان: ''تأهب مثل أهبة ذي كفاح''،يذكر أن اسامة بن لادن كان قد نشر قصيدة منذ نحو عشر سنوات حملت العنوان عينه، وكتب أبياتها على الوزن عينه .
وقد عدّل فضل بعض مفردات قصيدة بن لادن، فإستبدل كلمة ''كفر'' بكلمة ''الفرس''، وأضاف إليها أبيات يتحدث فيها
''تأهب مثل أهبة ذي كفاح'' بصوت فضل شاكر
عن حاله، معتبراً أنه عرضه للإغتيال من قبل من أسماهم ''الروافض'' وذلك لأنه يدعو للحق، ويطلب ''عزته'' بقوة السلاح.
وهنا كلمات القصيدة التي أنشدها شاكر:
''تأهب مثل أهبة ذي كفاح .. فإن الأمر جل عن التلاح
سألبس ثوبها وأذود عنها .. بأطراف الأسنة والصفاحِ
أتتركنا وقد كثرت علينا .. ذئاب الفرس تأكل من جناحِ
ذئاب الكفر ما فتئت تألب .. بني الأشرار من شتى البطاحِ
فأين الحر من أبناء ديني .. يذود عن الحرائر بالسلاحِ
وخير من حياة الذل موت .. وبعض العار لايمحوه ماحِ
وحيد هزني ظلم الأعادي .. وأحرم أن أدوس ثرى بلادِ
طريد ما طردت لأجل ذنب .. شريد لا ديار لكي تنادِي
تحاول كل الروافض إغتالي .. وأدعو الله موتاً في جهادِ
تشير أصابع الأنذال نحوي .. وأرمى بالجرائم والتمادي
وذاك لأنني بالحق أشدو .. وأطلب عزتي تحت الزنادِ
وحيد لا فرب العرش عوني .. وحسبي العون من رب العبادِ''