كشف رئيس تجمع الشخصيات المستقلة ياسر الوادية، النقاب عن لقاء جديد يجمع حركتي فتح وحماس؛ لبحث المصالحة مطلع نيسان/أبريل المقبل.
وقال الوادية في تصريح مساء السبت :"سيكون هناك لقاء يجمع الحركتين بعد انتهاء جولة الرئيس الأمريكي باراك أوباما بداية الشهر المقبل؛ لبحث المصالحة مجدداً".
ولم يخفِ الوادية وجود صعوبات كثيرة وعقبات تعترض المصالحة في الوقت الحالي، مؤكداً أنهم يبذلون قصارى جهدهم؛ لرأب الصدع بين الحركتين وإنهاء الانقسام في أقرب وقت.
وطالب رئيس تجمع الشخصيات المستقلة، حركتي فتح وحماس بتنفيذ ما جرى الاتفاق عليه وتطبيق توصيات لجان الحريات، والمصالحة المجتمعية، والانتخابات، وتشكيل الحكومة.
وأشار الوادية إلى أن ضغوطات خارجية وداخلية تهدف إلى تعطيل المصالحة، لافتاً -في الوقت نفسه- إلى ازدياد تأييد الجمهور الفلسطيني لتحقيق لمصالحة بين الحركتين.
وقال الوادية في تصريح مساء السبت :"سيكون هناك لقاء يجمع الحركتين بعد انتهاء جولة الرئيس الأمريكي باراك أوباما بداية الشهر المقبل؛ لبحث المصالحة مجدداً".
ولم يخفِ الوادية وجود صعوبات كثيرة وعقبات تعترض المصالحة في الوقت الحالي، مؤكداً أنهم يبذلون قصارى جهدهم؛ لرأب الصدع بين الحركتين وإنهاء الانقسام في أقرب وقت.
وطالب رئيس تجمع الشخصيات المستقلة، حركتي فتح وحماس بتنفيذ ما جرى الاتفاق عليه وتطبيق توصيات لجان الحريات، والمصالحة المجتمعية، والانتخابات، وتشكيل الحكومة.
وأشار الوادية إلى أن ضغوطات خارجية وداخلية تهدف إلى تعطيل المصالحة، لافتاً -في الوقت نفسه- إلى ازدياد تأييد الجمهور الفلسطيني لتحقيق لمصالحة بين الحركتين.