يأمل المنتخب الكويتي في أن يحقق نتائج جيدة أثناء مشاركته في منافسات كأس الخليج 22 في السعودية، رغم ما يعانيه من تفشي الإصابات وتقديم عروض متوسطة المستوى مؤخرا.
ولم تكن نتائج الكويت تحت قيادة البرتغالي جورفان فييرا المدرب السابق للعراق مرضية منذ توليه المسؤولية في أغسطس/آب 2013، حيث حققت فوزا وحيدا في 4 مباريات تحت قيادته بتصفيات كأس آسيا 2015، لكن الفريق تأهل إلى النهائيات المقرر إقامتها في أستراليا مطلع العام المقبل.
وفي بطولة غرب آسيا التي أقيمت في قطر أواخر العام الماضي ومطلع 2014 اكتفت الكويت أيضا بانتصار وحيد في 4 مباريات.
لكن رغم ذلك يضع المنتخب الكويتي نصب عينه على الوصول الى أبعد مدى دون الالتفات لكل هذه الصعوبات.
وقال فييرا للصحفيين قبل مباراة الجمعة "الفوز على العراق في غاية الأهمية بالنسبة لنا لأنه يعتبر خطوة كبيرة نحو العبور للدور الثاني في البطولة."
وأضاف فييرا قوله "سنتعامل مع جميع المباريات بالقدر ذاته من الأهمية لأن جميع منتخبات المجموعة تملك حظوظ متساوية للتأهل للدور قبل النهائي."
و يتزايد الشعور بالقلق في المباريات الودية الأخيرة للكويت، بسبب عدم وجود طريقة لعب واضحة وإصابة لاعبين بارزين مثل بدر المطوع وفهد العنزي ويوسف ناصر، إلى جانب سيف الحشان الذي أصيب بقطع في الرباط الصليبي للركبة قبل التوجه إلى معسكر المنتخب في أبوظبي الشهر الماضي.
ورغم مشاركاته القليلة في كأس الخليج إلا أن المنتخب العراقي وصيف النسخة الماضية يبقى ضمن المرشحين دائما للوصول إلى منصة التتويج.
وقال حكيم شاكر مدرب العراق "نسعى ونجتهد للمساهمة أولا في انجاح البطولة ثم نسعى للعب دور فعال ومهم لان تكون البطولة بقيمة من يحضر بها والفرق الموجودة لديها امكانات."
وتلقى المنتخب العراقي لطمة قبل بداية البطولة مباشرة مع إصابة قائده يونس محمود لكن شاكر قلل من تأثير غياب المهاجم المخضرم.
ولم تكن نتائج الكويت تحت قيادة البرتغالي جورفان فييرا المدرب السابق للعراق مرضية منذ توليه المسؤولية في أغسطس/آب 2013، حيث حققت فوزا وحيدا في 4 مباريات تحت قيادته بتصفيات كأس آسيا 2015، لكن الفريق تأهل إلى النهائيات المقرر إقامتها في أستراليا مطلع العام المقبل.
وفي بطولة غرب آسيا التي أقيمت في قطر أواخر العام الماضي ومطلع 2014 اكتفت الكويت أيضا بانتصار وحيد في 4 مباريات.
لكن رغم ذلك يضع المنتخب الكويتي نصب عينه على الوصول الى أبعد مدى دون الالتفات لكل هذه الصعوبات.
وقال فييرا للصحفيين قبل مباراة الجمعة "الفوز على العراق في غاية الأهمية بالنسبة لنا لأنه يعتبر خطوة كبيرة نحو العبور للدور الثاني في البطولة."
وأضاف فييرا قوله "سنتعامل مع جميع المباريات بالقدر ذاته من الأهمية لأن جميع منتخبات المجموعة تملك حظوظ متساوية للتأهل للدور قبل النهائي."
و يتزايد الشعور بالقلق في المباريات الودية الأخيرة للكويت، بسبب عدم وجود طريقة لعب واضحة وإصابة لاعبين بارزين مثل بدر المطوع وفهد العنزي ويوسف ناصر، إلى جانب سيف الحشان الذي أصيب بقطع في الرباط الصليبي للركبة قبل التوجه إلى معسكر المنتخب في أبوظبي الشهر الماضي.
ورغم مشاركاته القليلة في كأس الخليج إلا أن المنتخب العراقي وصيف النسخة الماضية يبقى ضمن المرشحين دائما للوصول إلى منصة التتويج.
وقال حكيم شاكر مدرب العراق "نسعى ونجتهد للمساهمة أولا في انجاح البطولة ثم نسعى للعب دور فعال ومهم لان تكون البطولة بقيمة من يحضر بها والفرق الموجودة لديها امكانات."
وتلقى المنتخب العراقي لطمة قبل بداية البطولة مباشرة مع إصابة قائده يونس محمود لكن شاكر قلل من تأثير غياب المهاجم المخضرم.