تنتشر ظاهرة الطلاق العاطفي بكثرة في مجتمعاتنا، ويعني ذلك أن يستمرّ الأزواج في العيش تحت سقف واحد دون تبادل أي مشاعر فقط من أجل الحفاظ على شكل العائلة الإجتماعي ومن أجل مراعاة أوضاع الأولاد. ويعرض موقع أنوثة في مقال اليوم أبرز الأسباب التي تؤدّي إلى الطلاق العاطفي، علّك تتجنّبينها وتنقذي عائلتك.
- تعتبر الضغوط الماديّة من مسببات الطلاق العاطفي، فغلاء المعيشه مع متطلبات العائلة الكثيرة يضع كل من الزوجين أمام تحدٍ كبير وهو توفير مستوى معيشي يناسب الطرفين ولا يحرم الأطفال من مباهج الحياة. وتبرز هنا القناعة من قبل الأمرأة وتعاونها المادي مع زوجها كحلّ مثالي تجتاز من خلاله هذه المشكلة.
- أنانية أحد الطرفين الذي يهمّه فقط تلبية متطلباته الشخصية دون الإحساس بالطرف الآخر ما يجعل الأخير يشعر أنه يعيش وحده ويضحي دائماً من دون مقابل.
- شعور طرف من الطرفين بالضعف وعدم القدرة على مواجهة الطرف الآخر، فلا يستطيع مثلاً الحلّ أو الربط في أي مسألة. وتشكل مشكلة الضعف مسبباً قوياً للطلاق العاطفي إذا كان الرجل في موقع الضعيف خصوصاً وأنه في حكم تكوينه يرغب في الشعور بأنه المسيطر وبأنه رأس البيت. سيطرة المرأة على الرجل ستجعله يشعر بأنه عديم الجدوى كما أنه سيشعر بالملل من العلاقة فيبحث عن علاقة أخرى يجد نفسه فيها ذو فاعليّة أكثر فيشعر بجوليّته.
- تفضيل العائلة والأصدقاء على الشريك، وغالباً ما يكون الرجل هو المخطئ في هذه الحالة فيعطي وقته وماله واهتمامه لأهله وأصدقائه ويبخل على زوجته. أو قد تفضّل المرأة أحياناً أهلها أو صديقاتها على زوجها، فيشعر الرجل بإنتقاص وأنها فى غنى حقيقي عنه.
كيف يكون الطلاق ناجحاً؟
- التقليل من شأن الآخر بالقول أو الفعل أمام الناس أو أمام أولاد و هو ما يُشعر الطرف الآخر بالإهانه ويقتل كل المشاعر الجميلة.
- بخل الرجل على أهل بيته بالمال أو بالمشاعر أو حتى بالوقت ما يجعل الزوجه تبحث عن شيء أخر تهتم به وغالباً يكون الأولاد وهو ما يؤدّي إلى حالة من الفتور العاطفي.
- غرور أحد الطرفين و تعاليه على الطرف الآخر وتذكيره دائماً بأنه الأفضل وأنه كان ينبغي أن يتزوج من شخص أفضل. إن هذا السبب يعتبر من أخطر مسببات الفتور والطلاق العاطفي إذ إن هذا الغرور يسبّب الآلام والجراح النفسيّه للطرف الآخر.
- الكآبه التي تسبّبها المشاجرات المستمرّة بين الطرفين خصوصاً إذا لم يكونا من الأزواج الذين يتعاطون مع مشاكلهم برويّة ويحلانها بعقلانيّة وهدوء.
- اكتشاف أحد الشريكين أن الطرف الآخر قد كذب عليه في مسألة معيّنة، لأن ذلك من شأنه أن يزعزع الثقة بين الطرفين.
- الفتور الجنسي والتعامل مع العلاقة الحميميّة وكأنها واجب وروتين يومي مثله مثل أي عمليّة حيويّة أخرى خالية من المشاعر، ما يجعل الشريك، وخصوصاً المرأة لانها عاطفيّه بطبعها، تنفر من العلاقه وتتحجج بأمور عديدة لعدم القيام بها. وهنا يشعر الرجل بالظلم في حين أن المرأة تشعر بأنه هو الظالم، لأنها لا تهتم بالعمليّة الجنسيّة في حدّ ذاتها بقدر إهتمامها بالعاطفة والحنان التي تنتظرهما من زوجها أثناء اللقاء الحميم وهنا على كل طرف أن يرضي حاجات الآخر لإنقاذ العلاقة من الطلاق العاطفي
- تعتبر الضغوط الماديّة من مسببات الطلاق العاطفي، فغلاء المعيشه مع متطلبات العائلة الكثيرة يضع كل من الزوجين أمام تحدٍ كبير وهو توفير مستوى معيشي يناسب الطرفين ولا يحرم الأطفال من مباهج الحياة. وتبرز هنا القناعة من قبل الأمرأة وتعاونها المادي مع زوجها كحلّ مثالي تجتاز من خلاله هذه المشكلة.
- أنانية أحد الطرفين الذي يهمّه فقط تلبية متطلباته الشخصية دون الإحساس بالطرف الآخر ما يجعل الأخير يشعر أنه يعيش وحده ويضحي دائماً من دون مقابل.
- شعور طرف من الطرفين بالضعف وعدم القدرة على مواجهة الطرف الآخر، فلا يستطيع مثلاً الحلّ أو الربط في أي مسألة. وتشكل مشكلة الضعف مسبباً قوياً للطلاق العاطفي إذا كان الرجل في موقع الضعيف خصوصاً وأنه في حكم تكوينه يرغب في الشعور بأنه المسيطر وبأنه رأس البيت. سيطرة المرأة على الرجل ستجعله يشعر بأنه عديم الجدوى كما أنه سيشعر بالملل من العلاقة فيبحث عن علاقة أخرى يجد نفسه فيها ذو فاعليّة أكثر فيشعر بجوليّته.
- تفضيل العائلة والأصدقاء على الشريك، وغالباً ما يكون الرجل هو المخطئ في هذه الحالة فيعطي وقته وماله واهتمامه لأهله وأصدقائه ويبخل على زوجته. أو قد تفضّل المرأة أحياناً أهلها أو صديقاتها على زوجها، فيشعر الرجل بإنتقاص وأنها فى غنى حقيقي عنه.
كيف يكون الطلاق ناجحاً؟
- التقليل من شأن الآخر بالقول أو الفعل أمام الناس أو أمام أولاد و هو ما يُشعر الطرف الآخر بالإهانه ويقتل كل المشاعر الجميلة.
- بخل الرجل على أهل بيته بالمال أو بالمشاعر أو حتى بالوقت ما يجعل الزوجه تبحث عن شيء أخر تهتم به وغالباً يكون الأولاد وهو ما يؤدّي إلى حالة من الفتور العاطفي.
- غرور أحد الطرفين و تعاليه على الطرف الآخر وتذكيره دائماً بأنه الأفضل وأنه كان ينبغي أن يتزوج من شخص أفضل. إن هذا السبب يعتبر من أخطر مسببات الفتور والطلاق العاطفي إذ إن هذا الغرور يسبّب الآلام والجراح النفسيّه للطرف الآخر.
- الكآبه التي تسبّبها المشاجرات المستمرّة بين الطرفين خصوصاً إذا لم يكونا من الأزواج الذين يتعاطون مع مشاكلهم برويّة ويحلانها بعقلانيّة وهدوء.
- اكتشاف أحد الشريكين أن الطرف الآخر قد كذب عليه في مسألة معيّنة، لأن ذلك من شأنه أن يزعزع الثقة بين الطرفين.
- الفتور الجنسي والتعامل مع العلاقة الحميميّة وكأنها واجب وروتين يومي مثله مثل أي عمليّة حيويّة أخرى خالية من المشاعر، ما يجعل الشريك، وخصوصاً المرأة لانها عاطفيّه بطبعها، تنفر من العلاقه وتتحجج بأمور عديدة لعدم القيام بها. وهنا يشعر الرجل بالظلم في حين أن المرأة تشعر بأنه هو الظالم، لأنها لا تهتم بالعمليّة الجنسيّة في حدّ ذاتها بقدر إهتمامها بالعاطفة والحنان التي تنتظرهما من زوجها أثناء اللقاء الحميم وهنا على كل طرف أن يرضي حاجات الآخر لإنقاذ العلاقة من الطلاق العاطفي