خطأ فادح من جبر يكلف الزمالك طرد مستحق
- اذا سألت أي مشجع "سنة أولى كورة"، كيف سيتعامل لاعبي النجم الساحلي مع مباراة الإياب في القاهرة، ستكون الإجابة المتوقعة " اللعب علي استفزاز لاعبي الزمالك"، وهو بالفعل ما تم في اول 5 دقائق من المباراة.
- وهذا الامر لم يدركه علي جبر مدافع الزمالك، الذي انساق بكل سذاجة لاستفزازات المهاجم الجزائري بونجاح الذي تمكن من أي يورط لاعب الزمالك في خطأ ساذج كلفه البطاقة الحمراء.
- الزمالك اضطر لاكمال المباراة بـ10 لاعبين منذ الدقيقة 5، وهو امر كان من المفترض ان يصب في مصلحة النجم الساحلي ويجعله اكثر جراءة هجومية، فيما يأتي بنتائج سلبية علي لاعبي الزمالك .. لكن .. حدث العكس.
- فلاعبي الزمالك بدوا وكأنهم لم يتأثروا بطرد علي جبر علي الاطلاق في الشوط الأول والذي تمكنوا خلاله من فرض سيطرتهم البالغة علي مجريات المباراة بفضل الحذر المبالغ فيه الذي ظهر عليه لاعبو النجم.
- حتى ان هدف الزمالك الأول جاء بعد دقائق قليلة جدا من حالة الطرد، وهو ما يؤكد ان هذا الامر صب بشكل إيجابي او اخر تجاه لاعبي البطل المصري.
- النجم الساحلي في الشوط الأول ورغم مواجهته لفريق منقوص من لاعب، لم يفعل هجوميا غير شيء واحد فقط هو " ارسال الكرات الطويلة لبونجاح"، وهو أسلوب كان فاشل لأقصي درجة وسهل مأمورية دفاع الزمالك تماما.
كل المجد "لرجولة لاعبي الزمالك" في الشوط الثاني
- استمر لاعبو الزمالك في الشوط الثاني علي نفس منوال الشوط الأول حتى مع سوء حظهم في إصابة صانع العاب الفريق ايمن حفني واضطراره للخروج من الملعب في اول 10 دقائق من الشوط.
- لاعبو الزمالك والذين كان من المفترض ان يقل أدائهم البدني بمرور الدقائق خصوصا وانهم كانوا مازالوا منقوصين عدديا عن النجم، بدوا وكأنهم يزدادون "رشاقة" كلما عددت الدقائق وكلما أحرزوا اهدافا قربتهم من النتيجة "الحلم".
- الزمالك وضح تأثره البالغ بخروج حفني حيث فقد ميزة اللاعب القادر على خلق "الوصلة" بين الوسط والهجوم" وبالتالي تحول هجوم الفريق للأطراف وارسال الكرات العرضية.
- وكان الفريق محظوظا في الهدف الثالث والذي تسبب فيه مدافع النجم بالخطأ في مرماه بعد عرضية متقنة من البديل مصطفي فتحي.
- ورغم إضاعة الفريق لفرص عديدة فيما تبقي من دقائق، كان يكفيه فقط احراز هدف واخد منها من اجل إدراك التأهل، الا ان اللاعبين قدموا فعلا ما هو "فوق طاقتهم وقدرات تحملهم".
- الزمالك ورغم عدم تأهله لنهائي الكونفيدرالية، الا ان "رجولة" لاعبيه بكل تأكيد محت تماما عار هزيمة الذهاب، والتاريخ من الان لن يذكر نتيجة الذهاب بالدرجة التي سيذكر بها "رجولة الإياب".
- اذا سألت أي مشجع "سنة أولى كورة"، كيف سيتعامل لاعبي النجم الساحلي مع مباراة الإياب في القاهرة، ستكون الإجابة المتوقعة " اللعب علي استفزاز لاعبي الزمالك"، وهو بالفعل ما تم في اول 5 دقائق من المباراة.
- وهذا الامر لم يدركه علي جبر مدافع الزمالك، الذي انساق بكل سذاجة لاستفزازات المهاجم الجزائري بونجاح الذي تمكن من أي يورط لاعب الزمالك في خطأ ساذج كلفه البطاقة الحمراء.
- الزمالك اضطر لاكمال المباراة بـ10 لاعبين منذ الدقيقة 5، وهو امر كان من المفترض ان يصب في مصلحة النجم الساحلي ويجعله اكثر جراءة هجومية، فيما يأتي بنتائج سلبية علي لاعبي الزمالك .. لكن .. حدث العكس.
- فلاعبي الزمالك بدوا وكأنهم لم يتأثروا بطرد علي جبر علي الاطلاق في الشوط الأول والذي تمكنوا خلاله من فرض سيطرتهم البالغة علي مجريات المباراة بفضل الحذر المبالغ فيه الذي ظهر عليه لاعبو النجم.
- حتى ان هدف الزمالك الأول جاء بعد دقائق قليلة جدا من حالة الطرد، وهو ما يؤكد ان هذا الامر صب بشكل إيجابي او اخر تجاه لاعبي البطل المصري.
- النجم الساحلي في الشوط الأول ورغم مواجهته لفريق منقوص من لاعب، لم يفعل هجوميا غير شيء واحد فقط هو " ارسال الكرات الطويلة لبونجاح"، وهو أسلوب كان فاشل لأقصي درجة وسهل مأمورية دفاع الزمالك تماما.
كل المجد "لرجولة لاعبي الزمالك" في الشوط الثاني
- استمر لاعبو الزمالك في الشوط الثاني علي نفس منوال الشوط الأول حتى مع سوء حظهم في إصابة صانع العاب الفريق ايمن حفني واضطراره للخروج من الملعب في اول 10 دقائق من الشوط.
- لاعبو الزمالك والذين كان من المفترض ان يقل أدائهم البدني بمرور الدقائق خصوصا وانهم كانوا مازالوا منقوصين عدديا عن النجم، بدوا وكأنهم يزدادون "رشاقة" كلما عددت الدقائق وكلما أحرزوا اهدافا قربتهم من النتيجة "الحلم".
- الزمالك وضح تأثره البالغ بخروج حفني حيث فقد ميزة اللاعب القادر على خلق "الوصلة" بين الوسط والهجوم" وبالتالي تحول هجوم الفريق للأطراف وارسال الكرات العرضية.
- وكان الفريق محظوظا في الهدف الثالث والذي تسبب فيه مدافع النجم بالخطأ في مرماه بعد عرضية متقنة من البديل مصطفي فتحي.
- ورغم إضاعة الفريق لفرص عديدة فيما تبقي من دقائق، كان يكفيه فقط احراز هدف واخد منها من اجل إدراك التأهل، الا ان اللاعبين قدموا فعلا ما هو "فوق طاقتهم وقدرات تحملهم".
- الزمالك ورغم عدم تأهله لنهائي الكونفيدرالية، الا ان "رجولة" لاعبيه بكل تأكيد محت تماما عار هزيمة الذهاب، والتاريخ من الان لن يذكر نتيجة الذهاب بالدرجة التي سيذكر بها "رجولة الإياب".
التعديل الأخير: