الرجل القيادي هو الذي خصه الله في كتابه العزيز..الرجال قوامون على النساء ...ذلك المتمتع اصلا بصفات موروثة واخرى مكتسبة..موروثة بالجينات التي تحمل فيها كل بذور القيادية من مكتسب ضمن ما ياخذه من علم وثقافة ومعرفة....
فالقيادي هو حاجة المجتمع فالكون له مدبر واحد ولا بد لكل موقع ومشروع مدبر وشخص قيادي...ولا بد ان تتمتع بصفات العقل الراجح والموضوعية في النظر الى الاشياء والحنكة والدراية في بطائن الامور والصبر والجلد والحلم هم من اهم صفات الرجل القيادي هو القائد بلا منازع والحائز على ثقة الناس وجدير باحترامهم..
وهو الامين المؤتمن على ما يقوده أكان اسرة او مجتمع ام وطنا بكامله هذا الرجل القيادي الذي يخطط ويدبر ويعالج وينفذ..هو الذي يملك زمام المبادرة فلا عجب ان تفضل المراة الرجل القيادي على المتسلط لانه سيكون الحامي والمعين والمعيل والامين والمضحي والنبيل....
هناك في الجانب الاخر نوع اخر رجل من نوع اخر هو المتسلط..ذلك المستبد الممارس للظلم والعنجهية حتى مع اقرب الناس لا يشبع نفسه المريضة سوى تعذيب الاخرين وحب السيطرة وحب الظهور و(الانا المتضخمة) فلا يحوي داخله سوى فراغ
ولعمري ان المراة المريضة وحدها هي التي يلفت نظرها هذا الطوطم المعقد ...اي امراة تلك التي تعجب بالرجل الذي لا يتورع عن الضرب والتعذيب واهانتها في كل لحظة..ورميها بالسباب والشتائم فهذا رجل مريض بلا شك ...
كلاهما حفنة عقد نفسية احدى اسبابها البيئة المتخلفة والمحرومة من كل اصناف العيش الكريم...
ولكن الرجل القيادي ايضا يسمع لسواه وياخذ بالراي الصائب
والذي يتراجع عن الخطا ويعترف به...
وبما ان الرجل هو راس المجتمع فالمراة بلا شك هي العنق التي تدير تلك الراس...
والمراة قد تكون قيادية في موقعها حيثما كانت اذا خلا من الرجل القيادي فقائد هذه الامة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يستشير ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها لما تتمتع به من عقل راجح واتزان وايمان...
وقد يقال اعطني رجلا قياديا وخذ اسرة عظيمة ومجتمعا تاجحا بل وطنا في مقدمة الاوطام
بقلمي
الساعة1:00 ظهرا
فالقيادي هو حاجة المجتمع فالكون له مدبر واحد ولا بد لكل موقع ومشروع مدبر وشخص قيادي...ولا بد ان تتمتع بصفات العقل الراجح والموضوعية في النظر الى الاشياء والحنكة والدراية في بطائن الامور والصبر والجلد والحلم هم من اهم صفات الرجل القيادي هو القائد بلا منازع والحائز على ثقة الناس وجدير باحترامهم..
وهو الامين المؤتمن على ما يقوده أكان اسرة او مجتمع ام وطنا بكامله هذا الرجل القيادي الذي يخطط ويدبر ويعالج وينفذ..هو الذي يملك زمام المبادرة فلا عجب ان تفضل المراة الرجل القيادي على المتسلط لانه سيكون الحامي والمعين والمعيل والامين والمضحي والنبيل....
هناك في الجانب الاخر نوع اخر رجل من نوع اخر هو المتسلط..ذلك المستبد الممارس للظلم والعنجهية حتى مع اقرب الناس لا يشبع نفسه المريضة سوى تعذيب الاخرين وحب السيطرة وحب الظهور و(الانا المتضخمة) فلا يحوي داخله سوى فراغ
ولعمري ان المراة المريضة وحدها هي التي يلفت نظرها هذا الطوطم المعقد ...اي امراة تلك التي تعجب بالرجل الذي لا يتورع عن الضرب والتعذيب واهانتها في كل لحظة..ورميها بالسباب والشتائم فهذا رجل مريض بلا شك ...
كلاهما حفنة عقد نفسية احدى اسبابها البيئة المتخلفة والمحرومة من كل اصناف العيش الكريم...
ولكن الرجل القيادي ايضا يسمع لسواه وياخذ بالراي الصائب
والذي يتراجع عن الخطا ويعترف به...
وبما ان الرجل هو راس المجتمع فالمراة بلا شك هي العنق التي تدير تلك الراس...
والمراة قد تكون قيادية في موقعها حيثما كانت اذا خلا من الرجل القيادي فقائد هذه الامة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يستشير ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها لما تتمتع به من عقل راجح واتزان وايمان...
وقد يقال اعطني رجلا قياديا وخذ اسرة عظيمة ومجتمعا تاجحا بل وطنا في مقدمة الاوطام
بقلمي
الساعة1:00 ظهرا