الحكم على مسرب صور فنانات هوليود العارية بالسجن 60 عاما
يواجه مخترق أجهزة كمبيوتر المشاهير عقوبة السجن لمدة 60 عاماً وغرامة مالية بقيمة 2.2مليون دولار، بعدما سرب صوراً عارية لبعض فنانات هوليود مثل سكارلت جوهانسن وكرستينا أجليرا وميلا كونيس.
واعترف الهاكرز المدعو كريستوفر تشايني بجريمته الإثنين 26 مارس/آذار أمام المحكمة، بالإضافة إلى 9 تهم أخرى مشابهة، وفق ما نشرت صحيفة "دايلي مايل.
وكانت السلطات الفيدرالية الأمريكية اعتقلت تشايني في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد عام من التحقيقات حول هوية الهاكرز الذي اخترق البريد الإلكتروني لعدد من نجمات هوليود ليصبح اسم القضية "هاكرازي" تيمنا بلقب "باباراتزي"، الذي ينسب للمصورين الذين يلاحقون المشاهير والنجوم في الأماكن العامة.
وضمّن مكتب الادعاء العام في الدعوى المقامة ضد المتهم، بأنه اخترق أكثر من 50 بريداً إلكترونياً لمشاهير يعملون في قطاع الترفيه بين شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2010 وأكتوبر/تشرين الأول من العام 2011.
وكانت صور عارية لسكارلت جوهانسن أخذتها لنفسها داخل حمام منزلها ظهرت على صفحات الإنترنت، وقالت وقتها إنها أرسلتها لزوجها السابق رايان رينولدز، لكنها ظهرت بشكل غير متوقع على المواقع الإلكترونية.
وبعدما اخترق تشايني بريداً إلكترونيا لأحد المشاهير، تمكن من الدخول إلى قائمة المعارف الواحد تلو الآخر وتفقد رسائلهم الإلكترونية الواحدة واستخراج الصور الخاصة، كما عمد إلى إرسال نسخة من كل رسالة إلى بريد خاص به للاحتفاظ بها لأهداف غير معلومة.
وبعد الحصول على مجموعة الصور، اتصل تشايني بعدد من المواقع المهتمة بأخبار المشاهير وأرسل لهم الصور، ولكن لم يعرف ما إذا أبرم صفقة مالية أربحته مبالغ مالية.
ويخضع تشايني حاليا لمحاكمة مطوّلة يصدر الحكم النهائي فيها في شهر يوليو/تموز المقبل، في حين تترواح المبالغ التعويضية للنجوم بين 15 ألفاً و400 ألف دولار.
وعُرف من هوية المشاهير –فقط- جوهانسن وكونيس وأجليرا، في حين امتنعت النجمات الباقيات عن إظهار هويتهن الحقيقية.
يواجه مخترق أجهزة كمبيوتر المشاهير عقوبة السجن لمدة 60 عاماً وغرامة مالية بقيمة 2.2مليون دولار، بعدما سرب صوراً عارية لبعض فنانات هوليود مثل سكارلت جوهانسن وكرستينا أجليرا وميلا كونيس.
واعترف الهاكرز المدعو كريستوفر تشايني بجريمته الإثنين 26 مارس/آذار أمام المحكمة، بالإضافة إلى 9 تهم أخرى مشابهة، وفق ما نشرت صحيفة "دايلي مايل.
وكانت السلطات الفيدرالية الأمريكية اعتقلت تشايني في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد عام من التحقيقات حول هوية الهاكرز الذي اخترق البريد الإلكتروني لعدد من نجمات هوليود ليصبح اسم القضية "هاكرازي" تيمنا بلقب "باباراتزي"، الذي ينسب للمصورين الذين يلاحقون المشاهير والنجوم في الأماكن العامة.
وضمّن مكتب الادعاء العام في الدعوى المقامة ضد المتهم، بأنه اخترق أكثر من 50 بريداً إلكترونياً لمشاهير يعملون في قطاع الترفيه بين شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2010 وأكتوبر/تشرين الأول من العام 2011.
وكانت صور عارية لسكارلت جوهانسن أخذتها لنفسها داخل حمام منزلها ظهرت على صفحات الإنترنت، وقالت وقتها إنها أرسلتها لزوجها السابق رايان رينولدز، لكنها ظهرت بشكل غير متوقع على المواقع الإلكترونية.
وبعدما اخترق تشايني بريداً إلكترونيا لأحد المشاهير، تمكن من الدخول إلى قائمة المعارف الواحد تلو الآخر وتفقد رسائلهم الإلكترونية الواحدة واستخراج الصور الخاصة، كما عمد إلى إرسال نسخة من كل رسالة إلى بريد خاص به للاحتفاظ بها لأهداف غير معلومة.
وبعد الحصول على مجموعة الصور، اتصل تشايني بعدد من المواقع المهتمة بأخبار المشاهير وأرسل لهم الصور، ولكن لم يعرف ما إذا أبرم صفقة مالية أربحته مبالغ مالية.
ويخضع تشايني حاليا لمحاكمة مطوّلة يصدر الحكم النهائي فيها في شهر يوليو/تموز المقبل، في حين تترواح المبالغ التعويضية للنجوم بين 15 ألفاً و400 ألف دولار.
وعُرف من هوية المشاهير –فقط- جوهانسن وكونيس وأجليرا، في حين امتنعت النجمات الباقيات عن إظهار هويتهن الحقيقية.