[frame="6 60"]لجيش مستمر في تطهير سيناء والمسلحون يستهدفون قادته إطلاق نار على سيارة قائد الجيش الثاني الميداني وضبط السيارة المستخدمة في الهجوم
بدأ المسلحون في سيناء المصرية التصعيد بشكل واضح. فبعد أن أسقطوا خلال الأيام الماضية عدداً من القتلى بين مدنيين وعسكريين، تعرض اللواء الركن أحمد وصفي قائد الجيش الثاني الميداني، ليلة البارحة لمحاولة اغتيال في منطقة الشيخ زويد أثناء تفقد عناصر التأمين في المنطقة، إلا أنه نجا من الحادث.
بعد محاولة الاعتداء على اللواء وصفى صرح لصحيفة اليوم السابع المصرية بأنه لم يلحق أي أذى به، ودعا أهالي سيناء إلى معاونته بشكل جاد في تطهير سيناء من تلك العناصر الإجرامية المسلحة.
المتحدث العسكري للقوات المسلحة قال في بيان نشر له على الفيسبوك إنه تم إلقاء القبض على قائد السيارة التي استعملها المسلحون ووجدت بداخلها أسلحة وطفلة مصابة وافتها المنية بمجرد نقلها إلى المستشفى.
كما أكد المتحدث في بيانه أن تلك العناصر الإرهابية والخارجة عن القانون التي يرى الكثيرون أنهم من أنصار جماعة الإخوان المسلمين تستخدم الأطفال كإحدى وسائل الحرب الدعائية ضد القوات المسلحة المصرية بهدف تشويه الحقائق وتصدير صور كاذبة عن حقيقة الأوضاع في سيناء.
ويأتي الهجوم، وفقاً للقوات المسلحة، في ظل توسّع العناصر الإرهابية في تنفيذ عمليات هجومية مخططة استهدفت عناصر القوات المسلحة والشرطة المدنية بسيناء خلال الأيام الماضية في محاولة لإشاعة الفوضى وزعزعة الاستقرار وتقويض الأمن القومي المصري.
[/frame]
بدأ المسلحون في سيناء المصرية التصعيد بشكل واضح. فبعد أن أسقطوا خلال الأيام الماضية عدداً من القتلى بين مدنيين وعسكريين، تعرض اللواء الركن أحمد وصفي قائد الجيش الثاني الميداني، ليلة البارحة لمحاولة اغتيال في منطقة الشيخ زويد أثناء تفقد عناصر التأمين في المنطقة، إلا أنه نجا من الحادث.
بعد محاولة الاعتداء على اللواء وصفى صرح لصحيفة اليوم السابع المصرية بأنه لم يلحق أي أذى به، ودعا أهالي سيناء إلى معاونته بشكل جاد في تطهير سيناء من تلك العناصر الإجرامية المسلحة.
المتحدث العسكري للقوات المسلحة قال في بيان نشر له على الفيسبوك إنه تم إلقاء القبض على قائد السيارة التي استعملها المسلحون ووجدت بداخلها أسلحة وطفلة مصابة وافتها المنية بمجرد نقلها إلى المستشفى.
كما أكد المتحدث في بيانه أن تلك العناصر الإرهابية والخارجة عن القانون التي يرى الكثيرون أنهم من أنصار جماعة الإخوان المسلمين تستخدم الأطفال كإحدى وسائل الحرب الدعائية ضد القوات المسلحة المصرية بهدف تشويه الحقائق وتصدير صور كاذبة عن حقيقة الأوضاع في سيناء.
ويأتي الهجوم، وفقاً للقوات المسلحة، في ظل توسّع العناصر الإرهابية في تنفيذ عمليات هجومية مخططة استهدفت عناصر القوات المسلحة والشرطة المدنية بسيناء خلال الأيام الماضية في محاولة لإشاعة الفوضى وزعزعة الاستقرار وتقويض الأمن القومي المصري.
[/frame]