التناول المفرط للمسكنات والمضادات الحيوية يؤدى إلى تليف الكبد
مرض تليف الكبد هو مرض يتحول فيه النسيج الطبيعى للكبد إلى نسيج ليفى بسبب إصابة جسم الإنسان بمجموعة من الأمراض والعوامل، وبمرور الوقت تتجمع هذه الخلايا التالفة فى صورة نسيج ليفى يتخلله نديبات ليفية، مما يفقد الكبد وظائفه المتعددة. حيث يبدأ الكبد فى التضخم ويزيد الحجم ثم ينكمش حجمه ويعقب ذلك زيادة معدل ضغط الدم فى الوريد البابى وهو وريد رئيسى فى الكبد مما ينتج عنه مضاعفات مرضية خطيرة.
أسباب تليف الكبد عديدة، وهى التهاب الكبد الوبائى المزمن بفيروس "بى أوسى" حيث يقوم الفيروس بتدمير خلايا الكبد ثم يتحول نسيج الكبد الطبيعى إلى ليفى، إضافة إلى تعاطى الكحوليات والخمور، وترسب الدهون فى الكبد بسبب تناول الغذاء الدسم الغنى بالدهون المشبعة أو بسبب السمنة المفرطة ومرض السكر، كذلك مرض تليف الحوصلة المرارية الأولى، التهاب القنوات المرارية، ومرض التهاب الكبد المناعى الذاتى مرض ويلسون، تضخم الجانب الأيمن من القلب، إضافة إلى التناول المفرط لبعض الأدوية المسكنة مثل الباراسيتامول والمضادات الحيوية وأدوية علاج ارتفاع نسبة الكولسترول فى الدم، مثل دواء سيمفاستاتين وأدوية علاج الدرن، كذلك الإصابة ببعض الطفيليات مثل البلهارسيا.
مرض تليف الكبد هو مرض يتحول فيه النسيج الطبيعى للكبد إلى نسيج ليفى بسبب إصابة جسم الإنسان بمجموعة من الأمراض والعوامل، وبمرور الوقت تتجمع هذه الخلايا التالفة فى صورة نسيج ليفى يتخلله نديبات ليفية، مما يفقد الكبد وظائفه المتعددة. حيث يبدأ الكبد فى التضخم ويزيد الحجم ثم ينكمش حجمه ويعقب ذلك زيادة معدل ضغط الدم فى الوريد البابى وهو وريد رئيسى فى الكبد مما ينتج عنه مضاعفات مرضية خطيرة.
أسباب تليف الكبد عديدة، وهى التهاب الكبد الوبائى المزمن بفيروس "بى أوسى" حيث يقوم الفيروس بتدمير خلايا الكبد ثم يتحول نسيج الكبد الطبيعى إلى ليفى، إضافة إلى تعاطى الكحوليات والخمور، وترسب الدهون فى الكبد بسبب تناول الغذاء الدسم الغنى بالدهون المشبعة أو بسبب السمنة المفرطة ومرض السكر، كذلك مرض تليف الحوصلة المرارية الأولى، التهاب القنوات المرارية، ومرض التهاب الكبد المناعى الذاتى مرض ويلسون، تضخم الجانب الأيمن من القلب، إضافة إلى التناول المفرط لبعض الأدوية المسكنة مثل الباراسيتامول والمضادات الحيوية وأدوية علاج ارتفاع نسبة الكولسترول فى الدم، مثل دواء سيمفاستاتين وأدوية علاج الدرن، كذلك الإصابة ببعض الطفيليات مثل البلهارسيا.
