افتتاح قصر الاميرة ديانا لزوار بريطانيا
توافد عدد كبير من الزوار إلى قصر كنسينغتون، مقر إقامة الأميرة الراحلة ديانا السابق بعد إعادة فتحه اثر أعمال استمرت سنتين، مع تسجيل آلاف الزوار في الساعات الأولى أي العدد الإجمالي المتوقع لليوم بكامله.
ويقترح القصر الصغير الواقع في حديقة كنسينغتون في قلب لندن معرضين، الأول يكرم الليدي ديانا مع خمسة فساتين سهرة كانت تملكها، والآخر حول الملكة فيكتوريا التي ولدت في القصر ترعرت فيه.
ولن يتمكن الزوار من رؤية الشقة الملكية التي أقامت فيها ديانا حتى وفاتها العام 1997 ولا الشقة “1 ايه” التي يتم ترميمها وتحديثها راهنا ليقيم فيها كايت ووليام اعتبارا من العام 2013.
يطل القصر المبني من القرميد الأحمر والذي بلغت كلفة ترميمه 12 مليون جنيه إسترليني، مباشرة على الحدائق التي هي امتداد لمتنزه هايد بارك.
ويتضمن المعرض الأول خمسة فساتين شهيرة ارتدتها ديانا اختيرت لأنها شكلت محطات في تحولها “مع الازدياد التدريجي في ثقتها بالنفس وفرض أسلوبها” على ما قالت مفوضة المعرض الكسندرا كيم.
توافد عدد كبير من الزوار إلى قصر كنسينغتون، مقر إقامة الأميرة الراحلة ديانا السابق بعد إعادة فتحه اثر أعمال استمرت سنتين، مع تسجيل آلاف الزوار في الساعات الأولى أي العدد الإجمالي المتوقع لليوم بكامله.
ويقترح القصر الصغير الواقع في حديقة كنسينغتون في قلب لندن معرضين، الأول يكرم الليدي ديانا مع خمسة فساتين سهرة كانت تملكها، والآخر حول الملكة فيكتوريا التي ولدت في القصر ترعرت فيه.
ولن يتمكن الزوار من رؤية الشقة الملكية التي أقامت فيها ديانا حتى وفاتها العام 1997 ولا الشقة “1 ايه” التي يتم ترميمها وتحديثها راهنا ليقيم فيها كايت ووليام اعتبارا من العام 2013.
يطل القصر المبني من القرميد الأحمر والذي بلغت كلفة ترميمه 12 مليون جنيه إسترليني، مباشرة على الحدائق التي هي امتداد لمتنزه هايد بارك.
ويتضمن المعرض الأول خمسة فساتين شهيرة ارتدتها ديانا اختيرت لأنها شكلت محطات في تحولها “مع الازدياد التدريجي في ثقتها بالنفس وفرض أسلوبها” على ما قالت مفوضة المعرض الكسندرا كيم.