[mark=#6a3275]منذ نهاية المراهقة هل:
1- راودتك فكرة الزواج كهدف في الحياة؟ تكرارًا؟
2- طُرحت أمامك كهدف ولم تحركك؟
3- لم تطرح ولم تخطر على بالك؟
عندما ترى غيرك يتزوج:
1- هل تنهشك الغيرة لدرجة لا تُطاق؟
2- تتمنى أن تكون في الموقع نفسه؟
3- تُشفق عليه ولا تهتم كثيرًا بما يحدث؟
فكرة البقاء في حالة العزوبية:
1- تقض مضجعك فهي مرادف للعنوسة؟
2- تزعجك بعض الشيء ولكنك تتقبل قدرك؟
3- تفضلها على الزواج ناجحًا كان أم فاشلاً؟
الزواج بالنسبة لك:
1- حاجة نفسية واجتماعية وطريق للطمأنينة؟
2- كأس يجب أن نتجرعها لعدة أسباب؟
3- مرحلة يطيب للبعض أن يقطعوا بها وللبعض الآخر مصيبة؟
إن لم تتزوج وتنجب أولادًا تعتبر:
1- أن حياتك فاشلة وفارغة ولا نهاية سعيدة لها؟
2- أن حياتك قابلة للسعادة بالحد الأجنى؟
3- أن حياتك قُّدر لها أن تكون سعيدة بفرادتها؟
أجوبتك في 1:
أنت مهووس بالزواج لدرجة أن وضعك يضطرب إذا شهدت فرحًا أو خطبة. تغار من الآخرين عندما يصلون الى ما تعتبره هدفًا أساسيًا في الحياة. لا ترتاح للعزوبية وتخاف من المستقبل والآخرة لدرجة الرهاب (Phobia).
العنوسة مصدر رعب لك والزواج هو الخيار الصائب للوصول الى الطمأنينة وراحة البال. لا تعتبر الإنسان ناجحًا إن كان عازبًا بل صاحب حياة فارغة وغير منتجة. وضعك وضع المغالي في الموقف المقبول.
أجوبتك في 2:
الزواج بالنسبة لك مرحلة من مراحل الحياة – هناك من يعيشها وهناك من لا يتوقف – والتقبل هو العنوان الأساسي. لا جدوى من الزواج المهندس والمفبرك إذا كان محكومًا بالفشل أو بالنتيجة العادية جدًا. لذلك تتوخى الحذر مع إبداء الرغبة. هذا ما يجهزك للرفض عند ضعف الإقتناع. وسعادتك موجودة في كلتا الحالتين، ولو شعرت أن حوافزك أقوى من روادعك وبالعكس – الوضع سيان بالنسبة إليك.
أجوبتك في 3:
لا حاجة عندك للزواج ولا تعتبر نفسك مؤهلاً له – على الأقل في لاوعيك – لا تهتم كثيرًا بالمتزوجين والمرشحين للزواج. العنوسة أو العزوبية بالنسبة لك سيان – فهي الحرية المستحقة. لم تفكر يومًا أكثر من حدود أنانيتك ولعل الأسباب الدفينة وراء قرار كهذا هي الطفولة أو المراهقة المعذبة – التفكك الأسري أو البخل – فترى أن الأفضل لك أن تبقى عازبًا بأي ثمن عوضًا ان تظلم أحدًا.
[/mark]
1- راودتك فكرة الزواج كهدف في الحياة؟ تكرارًا؟
2- طُرحت أمامك كهدف ولم تحركك؟
3- لم تطرح ولم تخطر على بالك؟
عندما ترى غيرك يتزوج:
1- هل تنهشك الغيرة لدرجة لا تُطاق؟
2- تتمنى أن تكون في الموقع نفسه؟
3- تُشفق عليه ولا تهتم كثيرًا بما يحدث؟
فكرة البقاء في حالة العزوبية:
1- تقض مضجعك فهي مرادف للعنوسة؟
2- تزعجك بعض الشيء ولكنك تتقبل قدرك؟
3- تفضلها على الزواج ناجحًا كان أم فاشلاً؟
الزواج بالنسبة لك:
1- حاجة نفسية واجتماعية وطريق للطمأنينة؟
2- كأس يجب أن نتجرعها لعدة أسباب؟
3- مرحلة يطيب للبعض أن يقطعوا بها وللبعض الآخر مصيبة؟
إن لم تتزوج وتنجب أولادًا تعتبر:
1- أن حياتك فاشلة وفارغة ولا نهاية سعيدة لها؟
2- أن حياتك قابلة للسعادة بالحد الأجنى؟
3- أن حياتك قُّدر لها أن تكون سعيدة بفرادتها؟
أجوبتك في 1:
أنت مهووس بالزواج لدرجة أن وضعك يضطرب إذا شهدت فرحًا أو خطبة. تغار من الآخرين عندما يصلون الى ما تعتبره هدفًا أساسيًا في الحياة. لا ترتاح للعزوبية وتخاف من المستقبل والآخرة لدرجة الرهاب (Phobia).
العنوسة مصدر رعب لك والزواج هو الخيار الصائب للوصول الى الطمأنينة وراحة البال. لا تعتبر الإنسان ناجحًا إن كان عازبًا بل صاحب حياة فارغة وغير منتجة. وضعك وضع المغالي في الموقف المقبول.
أجوبتك في 2:
الزواج بالنسبة لك مرحلة من مراحل الحياة – هناك من يعيشها وهناك من لا يتوقف – والتقبل هو العنوان الأساسي. لا جدوى من الزواج المهندس والمفبرك إذا كان محكومًا بالفشل أو بالنتيجة العادية جدًا. لذلك تتوخى الحذر مع إبداء الرغبة. هذا ما يجهزك للرفض عند ضعف الإقتناع. وسعادتك موجودة في كلتا الحالتين، ولو شعرت أن حوافزك أقوى من روادعك وبالعكس – الوضع سيان بالنسبة إليك.
أجوبتك في 3:
لا حاجة عندك للزواج ولا تعتبر نفسك مؤهلاً له – على الأقل في لاوعيك – لا تهتم كثيرًا بالمتزوجين والمرشحين للزواج. العنوسة أو العزوبية بالنسبة لك سيان – فهي الحرية المستحقة. لم تفكر يومًا أكثر من حدود أنانيتك ولعل الأسباب الدفينة وراء قرار كهذا هي الطفولة أو المراهقة المعذبة – التفكك الأسري أو البخل – فترى أن الأفضل لك أن تبقى عازبًا بأي ثمن عوضًا ان تظلم أحدًا.
[/mark]