كلمة "أحبك"
تعيد زوجة للحياة بعد إعلان الأطباء وفاتها "إكلينيكيا"
كلمة "الحب"
وما تحمله من عواطف صادقة وجياشة تساعد الإنسان على تحقيق الكثير من المعجزات والأمان من أجل من يحب فى كثير من الأحيان،
فقد أدرك السيد "جون بيلى" قوة كلمة "الحب" التي همس بها فى أذن زوجته ومحبوبته وهى على فراش المرض بعد إعلان الأطباء وفاتها "إكلينيكيا" لتكون لها مفعول السحر الذي أعاد لها الحياة مرة أخرى.
كان الأطباء قد أعلنوا وفاة "لورنا"-49عاماً- عقب تعرضها لأزمة قلبية حادة فشلت معها كل الجهودالطبية فى إنقاذها لتترك وراءها أفراد أسرتها فى حالة من الفزع والحزن الشديد على رحيلها المفاجىء ليتم إبقاؤها على وظائفها الحيوية بواسطة حقنها بالادرينالين ولجلسات الصدمات الكهربائية بالإضافة إلى وضعها على أجهزة التنفس الصناعي.
وفي محاولة لإلقاء النظرة الأخيرة على الجدة الطيبة، تجمع أفراد الأسرة المترابطة لوداعها لآخر مرة إلا أن زوجها المكلوم طلب منهم الانفراد بشريكة حياته ورفيقة مشوار كفاحه، حيث همس في أذنها لآخر مرة بكلمة
"أحبك"
لتصبح آخر كلمة يودعها بها والزاد الذي يمنحه أياها خلال رحلتها الأخيرة إلى العالم الآخر حتى يلقاها مرة أخرى.
وقد أصيب جميع أفراد الأسرة بالذهول والدهشة عند عودة علامات الحياة والوظائف الحيوية فى أجهزة "لورنا" للعمل مرة أخرى،
ليعود لونها إلى طبيعته في الوقت الذي قللت فيه الممرضة من أهمية هذه العلامات، مؤكدة على أنها مجرد حركات لاإرادية تحدث للمرضى في مثل هذه الحالات إلا أن الزوج وبناته الثلاث الأوفياء رفضوا تقبل هذا التفسير وطالبوا بضرورة حضور الطبيب المعالج لتوقيع الكشف الطبي الدقيق على الفقيدة.
وحضر الطبيب بالفعل ليفجر مفاجأة مدوية ويؤكد عودة "لورنا" إلى عالم الأحياء مع بدء انتظام وظائف أجهزتها الحيوية وانتظام معدلات ضربات القلب.
سبحاااان الله
احبك....
امير النجووووووووووم
تعيد زوجة للحياة بعد إعلان الأطباء وفاتها "إكلينيكيا"
كلمة "الحب"
وما تحمله من عواطف صادقة وجياشة تساعد الإنسان على تحقيق الكثير من المعجزات والأمان من أجل من يحب فى كثير من الأحيان،
فقد أدرك السيد "جون بيلى" قوة كلمة "الحب" التي همس بها فى أذن زوجته ومحبوبته وهى على فراش المرض بعد إعلان الأطباء وفاتها "إكلينيكيا" لتكون لها مفعول السحر الذي أعاد لها الحياة مرة أخرى.
كان الأطباء قد أعلنوا وفاة "لورنا"-49عاماً- عقب تعرضها لأزمة قلبية حادة فشلت معها كل الجهودالطبية فى إنقاذها لتترك وراءها أفراد أسرتها فى حالة من الفزع والحزن الشديد على رحيلها المفاجىء ليتم إبقاؤها على وظائفها الحيوية بواسطة حقنها بالادرينالين ولجلسات الصدمات الكهربائية بالإضافة إلى وضعها على أجهزة التنفس الصناعي.
وفي محاولة لإلقاء النظرة الأخيرة على الجدة الطيبة، تجمع أفراد الأسرة المترابطة لوداعها لآخر مرة إلا أن زوجها المكلوم طلب منهم الانفراد بشريكة حياته ورفيقة مشوار كفاحه، حيث همس في أذنها لآخر مرة بكلمة
"أحبك"
لتصبح آخر كلمة يودعها بها والزاد الذي يمنحه أياها خلال رحلتها الأخيرة إلى العالم الآخر حتى يلقاها مرة أخرى.
وقد أصيب جميع أفراد الأسرة بالذهول والدهشة عند عودة علامات الحياة والوظائف الحيوية فى أجهزة "لورنا" للعمل مرة أخرى،
ليعود لونها إلى طبيعته في الوقت الذي قللت فيه الممرضة من أهمية هذه العلامات، مؤكدة على أنها مجرد حركات لاإرادية تحدث للمرضى في مثل هذه الحالات إلا أن الزوج وبناته الثلاث الأوفياء رفضوا تقبل هذا التفسير وطالبوا بضرورة حضور الطبيب المعالج لتوقيع الكشف الطبي الدقيق على الفقيدة.
وحضر الطبيب بالفعل ليفجر مفاجأة مدوية ويؤكد عودة "لورنا" إلى عالم الأحياء مع بدء انتظام وظائف أجهزتها الحيوية وانتظام معدلات ضربات القلب.
سبحاااان الله
احبك....
امير النجووووووووووم