ما هو اضطراب القلق عند الأطفال؟
القلق اضطراب عقلي يتسبب في إصابة الطفل بالخوف والعصبية
يعد القلق هو اضطراب عقلي يتسبب في إصابة الطفل بالخوف والعصبية ويؤثر على كيفية أداء الطفل أنشطته اليومية أو كيفية ارتباطه بالآخرين. إذا كان طفلك كبيراً بما يكفي للذهاب إلى المدرسة، فقد يتسبب القلق في ضعف مستواه التعليمي أثناء الدراسة.
كيف يمكنك اكتشاف اضطراب القلق لدى طفلك؟
على عكس الأمراض الأخرى، عند مواجهة القلق، لا يستطيع معظم الأطفال الصغار شرح ما يشعرون به. ومع ذلك، هناك بعض العلامات التي يمكنك اكتشافها والتي ستساعدك على ما إذا كان طفلك يعاني من القلق وتشمل ما يلي.
1. صعوبة النوم
يعد النوم جزءاً لا يتجزأ من نمط حياة الأطفال الصغار
يعد النوم جزءاً لا يتجزأ من نمط حياة الأطفال الصغار ليساعد أجسامهم على الاسترخاء والتعافي. يشارك الأطفال في أنشطة مختلفة خلال اليوم، مثل اللعب والجري، مما يستهلك الكثير من طاقتهم. لهذا السبب، من المهم أن يحصلوا على نوم جيد للمساعدة في استعادة الطاقة التي استهلكوها. فعندما يستيقظون في اليوم التالي، سيكون لديهم طاقة كافية لجعلهم يمارسون أنشطتهم اليومية مرة أخرى.
لذا فإن النوم الجيد ضروري لطفلك لتعزيز صحته الجسدية والمعرفية. لهذا السبب يجب أن تتأكدي من أن طفلك قادر على النوم جيداً في الليل.
إذا لاحظتِ أنه يواجه صعوبة في النوم واستمر لعدة ليالٍ متتالية، فقد يكون يعاني من القلق.
2. تجنب التفاعل الاجتماعي
تجنب الأطفال التفاعل مع الآخرين، سواء كانوا من نفس فئتهم العمرية أو أكبر سناً وتفضيلهم لقضاء معظم الوقت بمفردهم وعدم المشاركة في الأنشطة الأخرى التي يستمتع بها الأطفال عادةً لأن حتى التفاعلات البسيطة قد تبدو مخيفة بالنسبة لهم .
يجب أن تقوم الأم بتشجيع طفلها على التفاعل مع الأطفال ممن هم في نفس عمره والذهاب إلى حفلات أعياد الميلاد أو التطوع في الأنشطة المدرسية، وفي المقابل إذا ظل الطفل يعاني من القلق فمن الأفضل استشارة طبيب متخصص.
3. الخوف الزائد
يجب على الأم الانتباه إذا بدأ الطفل يشعر بمزيد من الخوف والذعر
يجب على الأم الانتباه إذا بدأ الطفل يشعر بمزيد من الخوف والذعر من بعض الأنشطة التي كان يقوم بها سابقاً دون خوف، مثل السباحة أو ركوب الملاهي. يمكن أن تكون أي من هذه المخاوف المكتشفة حديثاً علامة على تطور الرهاب أو القلق الشديد.
4. فقدان التركيز
عندما يعاني الطفل من اضطراب القلق، فإنه يؤثر على وظائف دماغه، ويزيد من شعوره بالتوتر وفقدان التركيز وانخفاض مستواه التعليمي .
5. فقدان الشهية
يمكن أن يسبب التوتر الشديد اضطراباً في المعدة لدى الطفل
في بعض الحالات يمكن أن يسبب التوتر الشديد اضطراباً في المعدة، مما قد يؤدي إلى فقدان الطفل لشهيته، وتساقط الشعر، ومعاناة الطفل من مشاكل الجلد، والشعور الدائم بالبرد. لذا يمكن للأم محاولة تشجيع طفلها على تناول المزيد من الطعام من خلال تقديم الأطعمة المفضلة لديه وتحديد سبب إصابته بالقلق.
6. الشعور بالتعب المستمر
إذا لاحظتِ أن طفلك يعاني كثيراً من الإرهاق وانخفاض مستويات الطاقة، فقد يكون هذا أيضاً علامة على إصابته باضطرابات القلق.
القلق اضطراب عقلي يتسبب في إصابة الطفل بالخوف والعصبية
يعد القلق هو اضطراب عقلي يتسبب في إصابة الطفل بالخوف والعصبية ويؤثر على كيفية أداء الطفل أنشطته اليومية أو كيفية ارتباطه بالآخرين. إذا كان طفلك كبيراً بما يكفي للذهاب إلى المدرسة، فقد يتسبب القلق في ضعف مستواه التعليمي أثناء الدراسة.
كيف يمكنك اكتشاف اضطراب القلق لدى طفلك؟
على عكس الأمراض الأخرى، عند مواجهة القلق، لا يستطيع معظم الأطفال الصغار شرح ما يشعرون به. ومع ذلك، هناك بعض العلامات التي يمكنك اكتشافها والتي ستساعدك على ما إذا كان طفلك يعاني من القلق وتشمل ما يلي.
1. صعوبة النوم
يعد النوم جزءاً لا يتجزأ من نمط حياة الأطفال الصغار
يعد النوم جزءاً لا يتجزأ من نمط حياة الأطفال الصغار ليساعد أجسامهم على الاسترخاء والتعافي. يشارك الأطفال في أنشطة مختلفة خلال اليوم، مثل اللعب والجري، مما يستهلك الكثير من طاقتهم. لهذا السبب، من المهم أن يحصلوا على نوم جيد للمساعدة في استعادة الطاقة التي استهلكوها. فعندما يستيقظون في اليوم التالي، سيكون لديهم طاقة كافية لجعلهم يمارسون أنشطتهم اليومية مرة أخرى.
لذا فإن النوم الجيد ضروري لطفلك لتعزيز صحته الجسدية والمعرفية. لهذا السبب يجب أن تتأكدي من أن طفلك قادر على النوم جيداً في الليل.
إذا لاحظتِ أنه يواجه صعوبة في النوم واستمر لعدة ليالٍ متتالية، فقد يكون يعاني من القلق.
2. تجنب التفاعل الاجتماعي
تجنب الأطفال التفاعل مع الآخرين، سواء كانوا من نفس فئتهم العمرية أو أكبر سناً وتفضيلهم لقضاء معظم الوقت بمفردهم وعدم المشاركة في الأنشطة الأخرى التي يستمتع بها الأطفال عادةً لأن حتى التفاعلات البسيطة قد تبدو مخيفة بالنسبة لهم .
يجب أن تقوم الأم بتشجيع طفلها على التفاعل مع الأطفال ممن هم في نفس عمره والذهاب إلى حفلات أعياد الميلاد أو التطوع في الأنشطة المدرسية، وفي المقابل إذا ظل الطفل يعاني من القلق فمن الأفضل استشارة طبيب متخصص.
3. الخوف الزائد
يجب على الأم الانتباه إذا بدأ الطفل يشعر بمزيد من الخوف والذعر
يجب على الأم الانتباه إذا بدأ الطفل يشعر بمزيد من الخوف والذعر من بعض الأنشطة التي كان يقوم بها سابقاً دون خوف، مثل السباحة أو ركوب الملاهي. يمكن أن تكون أي من هذه المخاوف المكتشفة حديثاً علامة على تطور الرهاب أو القلق الشديد.
4. فقدان التركيز
عندما يعاني الطفل من اضطراب القلق، فإنه يؤثر على وظائف دماغه، ويزيد من شعوره بالتوتر وفقدان التركيز وانخفاض مستواه التعليمي .
5. فقدان الشهية
يمكن أن يسبب التوتر الشديد اضطراباً في المعدة لدى الطفل
في بعض الحالات يمكن أن يسبب التوتر الشديد اضطراباً في المعدة، مما قد يؤدي إلى فقدان الطفل لشهيته، وتساقط الشعر، ومعاناة الطفل من مشاكل الجلد، والشعور الدائم بالبرد. لذا يمكن للأم محاولة تشجيع طفلها على تناول المزيد من الطعام من خلال تقديم الأطعمة المفضلة لديه وتحديد سبب إصابته بالقلق.
6. الشعور بالتعب المستمر
إذا لاحظتِ أن طفلك يعاني كثيراً من الإرهاق وانخفاض مستويات الطاقة، فقد يكون هذا أيضاً علامة على إصابته باضطرابات القلق.