[frame="6 60"]
وأجرت وحدة النورس تدريبات عسكرية على مدى أشهر لمواجهة مختلف السيناريوهات المتوقعة، وتعمل على تقديم معلومات حول الأوضاع في بلدات الجنوب اللبناني، وستكون مهمتها خلال المواجهات تزويد قيادة الجيش على مدار الساعة بالتطورات الميدانية لتمكينه من توجيه ضربات دقيقة.
وبحسب قائد الكتيبة لا يقتصر عمل الجنود على تحديد مواقع الأهداف، بل إرسال معلومات دقيقة في ساعة الحسم للوحدة واحد وتسعين المتمركزة في الجليل، والتي بدورها تنسق المهمات مع الجبهة الأمامية أثناء الحرب.
ويقيم جنود النورس نقاطا عسكرية كاذبة للتمويه ويختبئون أحيانا في مواقع سرية على مدى يومين أو ثلاثة ولا يخرجون إلى الميدان سوى ساعات قليلة كل أسبوع[/frame]
إسرائيل ترصد تحركات "مريبة" لحزب الله بجنوب لبنان
الحزب يستعد لمواجهة تل أبيب بتحويل مناطق شيعية إلى مخازن أسلحة ومخابىء للمقاتلين
أكدت مصادر إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي يرصد باستمرار تحركات حزب الله في لبنان من خلال كتيبة "النورس" الاستخباراتية، وهي وحدة أقامها الجيش الإسرائيلي على الحدود الشمالية بهدف رصد تحركات حزب الله في الجنوب اللبناني.
ووفق معلومات سربت لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، فإن الحزب يستعد لخوض معركة ضد إسرائيل، لقيامه بتحويل عدد من المناطق الشيعية في الجنوب اللبناني إلى مخازن أسلحة ومخابىء للمقاتلين.
وأكدت مصادر إسرائيلية، اطلعت على تقرير لكتيبة النورس، أن حزب الله يستعد لمواجهات وشيكة مع إسرائيل، ويقوم بكل ما يلزم تحضيرا للمعركة.
وبحسب تقرير كتيبة النورس، الذي سرب جزء منه إلى صحيفة "الجيروزاليم بوست" فإن عناصر حزب الله يتنكرون بزي مدني ويحولون بلدات الجنوب إلى مخازن أسلحة ومخابىء للمقاتلين، وقاموا بتوزيع صواريخهم التي وصل عددها إلى 80 ألفا على قرى شيعية مأهولة على الحدود مع إسرائيل.
ضربات ومعلومات دقيقةالحزب يستعد لمواجهة تل أبيب بتحويل مناطق شيعية إلى مخازن أسلحة ومخابىء للمقاتلين
أكدت مصادر إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي يرصد باستمرار تحركات حزب الله في لبنان من خلال كتيبة "النورس" الاستخباراتية، وهي وحدة أقامها الجيش الإسرائيلي على الحدود الشمالية بهدف رصد تحركات حزب الله في الجنوب اللبناني.
ووفق معلومات سربت لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، فإن الحزب يستعد لخوض معركة ضد إسرائيل، لقيامه بتحويل عدد من المناطق الشيعية في الجنوب اللبناني إلى مخازن أسلحة ومخابىء للمقاتلين.
وأكدت مصادر إسرائيلية، اطلعت على تقرير لكتيبة النورس، أن حزب الله يستعد لمواجهات وشيكة مع إسرائيل، ويقوم بكل ما يلزم تحضيرا للمعركة.
وبحسب تقرير كتيبة النورس، الذي سرب جزء منه إلى صحيفة "الجيروزاليم بوست" فإن عناصر حزب الله يتنكرون بزي مدني ويحولون بلدات الجنوب إلى مخازن أسلحة ومخابىء للمقاتلين، وقاموا بتوزيع صواريخهم التي وصل عددها إلى 80 ألفا على قرى شيعية مأهولة على الحدود مع إسرائيل.
وأجرت وحدة النورس تدريبات عسكرية على مدى أشهر لمواجهة مختلف السيناريوهات المتوقعة، وتعمل على تقديم معلومات حول الأوضاع في بلدات الجنوب اللبناني، وستكون مهمتها خلال المواجهات تزويد قيادة الجيش على مدار الساعة بالتطورات الميدانية لتمكينه من توجيه ضربات دقيقة.
وبحسب قائد الكتيبة لا يقتصر عمل الجنود على تحديد مواقع الأهداف، بل إرسال معلومات دقيقة في ساعة الحسم للوحدة واحد وتسعين المتمركزة في الجليل، والتي بدورها تنسق المهمات مع الجبهة الأمامية أثناء الحرب.
ويقيم جنود النورس نقاطا عسكرية كاذبة للتمويه ويختبئون أحيانا في مواقع سرية على مدى يومين أو ثلاثة ولا يخرجون إلى الميدان سوى ساعات قليلة كل أسبوع