[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.7bal3rab.com/vb/backgrounds/21.gif');background-colorurple;border:2px outset rgb(255, 20, 147);"][cell="filter:;"][align=center]
أَنتِ رِوايَةُ حُبٍّ لِفَرطِ حَلاوَتِها تَأبَى عَلَيَّ فُصولُها أن تَبلُغَ يَوماً لَحظَةَ الخَتمِ.
وَ أَنتِ سِرٌّ في قَلبِي فاضَ بِجَنَباتِهِ وَ لَم يَقوَ لِسانِيَ على مزيدٍ مِنَ الإخفاءِ و الكَتمِ.
وَ أَنتِ مَن شَيَّدتُ لَها صَرحاً لِلعِشقِ بِداخِلي أمسى اليَومَ بُنيانُهُ أبعَدُ ما يَكونُ عَنِ الهَدمِ.
وَ أنتِ التي تَتَلألَئينَ غُروراً حينَ يُطاوِعُكِ كَلامِيَ وَ يَنقادُ بِلا شُعورٍ إلى استِرضاءُكِ المَجنونُ بِكِ فَمي.
وَ أَنتِ التي تَتَسَيَّدينَ عُروشَ الكَلِمِ في عَناوينِ قَصائِدي في ذَروَةِ زحامِ مُفرَداتِها وَ الزَّخمِ.
وَ أنتِ سَبَبُ طَيشٍ لَم أَعُد أقوى عَلى تَركِهِ وَ هُوَ مَن جَمَعَنِي بِكِ وَ كانَ إيقونَةُ عِشقي وَ وَسمي.
وَ أنتِ الحُلُمُ الوَحيدُ الَذي لا أشتَهي يَقَظَةً مِنهُ مَهما طالَت بي وكَبَّلَتنِيَ بِغِمضٍ ساعاتُ نَومي.
وَ أَنتِ مَن تُحيطُ بِكِ هالَةٌ مِنَ الجاذِبِيّةِ تَقودُني إلَيكِ مُرغَماً تَخذِلُني قِوايَ و يا حُلوَ هذا الرَّغمِ.
هذِهِ إِتِّهاماتِيَ إلَيكِ سَيِّدَةُ قَلبي فَمَن أجدَرُ مِنّي يَذودُ عَنكِ وَ ما ضَيرَ أن يَكونَ خَصمُكِ هُو مَن بِهِ تَحتَمي!
()()()()()
"فارس بلا جواد"
الأحد, 02 تشرين*الثاني, 2014[/align][/cell][/tabletext][/align]
أَنتِ رِوايَةُ حُبٍّ لِفَرطِ حَلاوَتِها تَأبَى عَلَيَّ فُصولُها أن تَبلُغَ يَوماً لَحظَةَ الخَتمِ.
وَ أَنتِ سِرٌّ في قَلبِي فاضَ بِجَنَباتِهِ وَ لَم يَقوَ لِسانِيَ على مزيدٍ مِنَ الإخفاءِ و الكَتمِ.
وَ أَنتِ مَن شَيَّدتُ لَها صَرحاً لِلعِشقِ بِداخِلي أمسى اليَومَ بُنيانُهُ أبعَدُ ما يَكونُ عَنِ الهَدمِ.
وَ أنتِ التي تَتَلألَئينَ غُروراً حينَ يُطاوِعُكِ كَلامِيَ وَ يَنقادُ بِلا شُعورٍ إلى استِرضاءُكِ المَجنونُ بِكِ فَمي.
وَ أَنتِ التي تَتَسَيَّدينَ عُروشَ الكَلِمِ في عَناوينِ قَصائِدي في ذَروَةِ زحامِ مُفرَداتِها وَ الزَّخمِ.
وَ أنتِ سَبَبُ طَيشٍ لَم أَعُد أقوى عَلى تَركِهِ وَ هُوَ مَن جَمَعَنِي بِكِ وَ كانَ إيقونَةُ عِشقي وَ وَسمي.
وَ أنتِ الحُلُمُ الوَحيدُ الَذي لا أشتَهي يَقَظَةً مِنهُ مَهما طالَت بي وكَبَّلَتنِيَ بِغِمضٍ ساعاتُ نَومي.
وَ أَنتِ مَن تُحيطُ بِكِ هالَةٌ مِنَ الجاذِبِيّةِ تَقودُني إلَيكِ مُرغَماً تَخذِلُني قِوايَ و يا حُلوَ هذا الرَّغمِ.
هذِهِ إِتِّهاماتِيَ إلَيكِ سَيِّدَةُ قَلبي فَمَن أجدَرُ مِنّي يَذودُ عَنكِ وَ ما ضَيرَ أن يَكونَ خَصمُكِ هُو مَن بِهِ تَحتَمي!
()()()()()
"فارس بلا جواد"
الأحد, 02 تشرين*الثاني, 2014[/align][/cell][/tabletext][/align]