ما يلي 9 أوقات تتطلب منكِ تخفيف القواعد على طفلك.
1- في حالات الأزمات والطوارئ
أوقات الأزمات أو الطوارئ تكسر روتين الحياة دون أن تترك لنا اختياراً، مثلاً أوقات الحجر الصحي، أو المرور بكارثة طبيعية، أو وفاة أحد أفراد الأسرة، أو الأزمات العائلية، كلها أوقات لا تسمح بمزيد من الضغط على طفلك، فلا تكوني مبالغة في الصرامة خلال هذه الأوقات الصعبة، رفقاً بطفلك، وبنفسك.
2- عندما يُصاب طفلك بالإحباط
عندما يشعر طفلك بالإحباط، أو يحتاج إلى التشجيع بأي وسيلة، تخلّي عن القواعد لتمنحي طفلك التشجيع الذي يحتاج إليه، مثل الآيس كريم في الأوقات غير المسموح بها، أو تفويت موعد النوم إذا كان يحتاج إلى البقاء معكِ بعض الوقت.
3- عندما تشعرين بالمرض
المرض لا يمنحكِ إجازة من الأمومة، ولكنكِ بحاجة إلى الراحة، فامنحي طفلك هذا الوقت ليرفه عن نفسه أثناء استراحتك، واجعليها استراحة مزدوجة.
4- في أوقات الإجازة
السفر في إجازة ليس مبرراً لكسر كل قواعد التربية، ولكن لا مانع من بعض المرح، والسماح لطفلك ببعض الأشياء الممنوعة أغلب الوقت.
5- أثناء الحمل
أثناء الحمل تكونين عصبية، اسمحي لنفسك بالاسترخاء، إذا كان المقابل هو السماح بقليل من الوقت الإضافي لطفلك أمام التلفزيون، أو تناول الطعام في الخارج ثلاث مرات في بعض الأسابيع، فلا بأس بذلك ما دمتِ ستحصلين على الراحة اللازمة لكِ أثناء الحمل.
6- أثناء تدريب طفلك على استخدام الحمام
من أجل جعل طفلك يجلس على النونية لأكثر من دقيقة واحدة، قد تضطرين للسماح له بمشاهدة مقاطع فيديو على اليوتيوب، وأياً كان ما ستقدمينه من تنازلات، افعلي كل ما يمكن أن يسهّل عليكِ هذا الهدف الصعب.
7- أثناء وجود ضيوف في البيت
أثناء وجود ضيوف في البيت، لا تتمسكي بالقواعد كثيراً حتى لا تفقدي اهتمامك بضيوفك، واستمتاعك بوقتك معهم، وإذا حدث خطأ كبير من طفلك، انتظري حتى انصراف الضيوف، ومن ثم يمكنكِ إعادة الانضباط، والتأكيد على عدم تكرار الخطأ مرة أخرى.
8- خلال عطلة الأعياد
محاولة تجنب تناول الحلويات وتخطي أوقات النوم خلال العطلات أمر مرهق لكِ عصبياً ونفسياً، فاسمحي ببعض التراخي في القواعد إذا كان ذلك يعني مزيداً من الراحة النفسية لكِ ولجميع أفراد أسرتك.
9- عند محاولة التكيّف مع تغيير كبير
الانتقال إلى بيت جديد، أو تغيير المدرسة أو انفصال الوالدين، جميعها تغييرات كبيرة تحتاج إلى وقت ومجهود للتكيّف معها، لذا لا مانع من الحصول على بعض الاسترخاء عبر تخطي بعض القواعد لتساعدي نفسك وطفلك على التكيّف مع هذا التغيير بأقل قدر من الخسائر
1- في حالات الأزمات والطوارئ
أوقات الأزمات أو الطوارئ تكسر روتين الحياة دون أن تترك لنا اختياراً، مثلاً أوقات الحجر الصحي، أو المرور بكارثة طبيعية، أو وفاة أحد أفراد الأسرة، أو الأزمات العائلية، كلها أوقات لا تسمح بمزيد من الضغط على طفلك، فلا تكوني مبالغة في الصرامة خلال هذه الأوقات الصعبة، رفقاً بطفلك، وبنفسك.
2- عندما يُصاب طفلك بالإحباط
عندما يشعر طفلك بالإحباط، أو يحتاج إلى التشجيع بأي وسيلة، تخلّي عن القواعد لتمنحي طفلك التشجيع الذي يحتاج إليه، مثل الآيس كريم في الأوقات غير المسموح بها، أو تفويت موعد النوم إذا كان يحتاج إلى البقاء معكِ بعض الوقت.
3- عندما تشعرين بالمرض
المرض لا يمنحكِ إجازة من الأمومة، ولكنكِ بحاجة إلى الراحة، فامنحي طفلك هذا الوقت ليرفه عن نفسه أثناء استراحتك، واجعليها استراحة مزدوجة.
4- في أوقات الإجازة
السفر في إجازة ليس مبرراً لكسر كل قواعد التربية، ولكن لا مانع من بعض المرح، والسماح لطفلك ببعض الأشياء الممنوعة أغلب الوقت.
5- أثناء الحمل
أثناء الحمل تكونين عصبية، اسمحي لنفسك بالاسترخاء، إذا كان المقابل هو السماح بقليل من الوقت الإضافي لطفلك أمام التلفزيون، أو تناول الطعام في الخارج ثلاث مرات في بعض الأسابيع، فلا بأس بذلك ما دمتِ ستحصلين على الراحة اللازمة لكِ أثناء الحمل.
6- أثناء تدريب طفلك على استخدام الحمام
من أجل جعل طفلك يجلس على النونية لأكثر من دقيقة واحدة، قد تضطرين للسماح له بمشاهدة مقاطع فيديو على اليوتيوب، وأياً كان ما ستقدمينه من تنازلات، افعلي كل ما يمكن أن يسهّل عليكِ هذا الهدف الصعب.
7- أثناء وجود ضيوف في البيت
أثناء وجود ضيوف في البيت، لا تتمسكي بالقواعد كثيراً حتى لا تفقدي اهتمامك بضيوفك، واستمتاعك بوقتك معهم، وإذا حدث خطأ كبير من طفلك، انتظري حتى انصراف الضيوف، ومن ثم يمكنكِ إعادة الانضباط، والتأكيد على عدم تكرار الخطأ مرة أخرى.
8- خلال عطلة الأعياد
محاولة تجنب تناول الحلويات وتخطي أوقات النوم خلال العطلات أمر مرهق لكِ عصبياً ونفسياً، فاسمحي ببعض التراخي في القواعد إذا كان ذلك يعني مزيداً من الراحة النفسية لكِ ولجميع أفراد أسرتك.
9- عند محاولة التكيّف مع تغيير كبير
الانتقال إلى بيت جديد، أو تغيير المدرسة أو انفصال الوالدين، جميعها تغييرات كبيرة تحتاج إلى وقت ومجهود للتكيّف معها، لذا لا مانع من الحصول على بعض الاسترخاء عبر تخطي بعض القواعد لتساعدي نفسك وطفلك على التكيّف مع هذا التغيير بأقل قدر من الخسائر