[frame="2 60"]
تحول ملعب أنفيلد معقل فريق ليفربول لساحة رعب لجماهيره بعد العرض القوي الذي قدمه ريال مدريد ضد الحُمر في دوري أبطال أوروبا خاصة في الشوط الأول ليخرج فائزاً بنتيجة (3-0).
وكانت أخر مواجهة جمعت بين الفريقين عام 2009 على نفس الملعب انتهت برباعية لفريق ليفربول ليعود الفريق الملكي بعد 5 أعوام وينتقم بانتصار تاريخي في نفس الملعب.
الفوز رفع رصيد ريال مدريد إلى 9 نقاط لينفرد بالمركز الأول بينما تجمد رصيد ليفربول عند 3 نقاط بالتساوي مع بازل ورازجراد بنفس الرصيد.
قصف أنفيلد
بدأت المباراة بحماس كبير من الفريقين وانطلق رونالدو في ملعب ليفربول ليتعرض لعرقلة، وكذلك بالوتيلي الذي تعرض لإعاقة على حدود منطقة جزاء الريال في انطلاقة بالدقيقة الثانية دون تدخل الحكم.
والتقط رونالدو الكرة على الجهة اليسرى في الدقيقة 8 ليتقدم باتجاه منطقة الجزاء ويطلق تسديدة من خارج المنطقة قوية لكنها ذهبت لأحضان الحارس بنجاح.
وأطلق اللاعب ستيفان جيرارد قذيفة قوية في الدقيقة 12 من خارج منطقة الجزاء ليتصدى لها كاسياس قائد ريال مدريد في لقطة كلاسيكية بين اثنين من أساطير الفريقين.
وسنحت أخطر فرص المباراة في الدقيقة 23 بتمريرة رائعة من رودريجيز إلى كريستيانو رونالدو الذي تخطى المدافعين بسرعته وأطلق قذيفة بيمناه عانقت شباك الحارس منيوليه لتعلن عن هدف أول.
وكان رونالدو قريباً للغاية من تسجيل هدفه الثاني في الدقيقة 28 بتسلمه الكرة على حدود منطقة الجزاء ليسدد كرة قوية مرت بجوار القائم الأيسر لليفربول بقليل.
ونجح كريم بنزيمة في إضافة هدف ثاني في الدقيقة 30 بعد عرضية رائعة من توني كروس على الجهة اليسرى قابلها المهاجم الفرنسي برأسية متقنة لتسقط خلف الحارس منيوليه وتعلن عن هدف ثاني.
وفي الدقيقة 41 لعبت كرة عرضية وسط تكتل دفاعي في منطقة جزاء ليفربول لكن المدافع البرتغالي بيبي نجح في تمرير الكرة إلى كريم بنزيمة لتمر من الحارس ويسجل الفرنسي بسهولة في شباك أنفيلد.
وفي محاولة أخيرة في الشوط الأول سدد ألين كرة قوية من خارج منطقة الجزاء قبل دقيقتين من النهاية أنقذها كاسياس بأطراف أصابعه ليحولها إلى خارج الملعب لكن الحكم لم يحتسب ركنية لتعود الكرة للفريق الملكي.
وقبل النهاية بلحظات أطلق كوتينيو تسديدة صاروخية من خارج منطقة الجزاء لترتطم بالقائم الأيمن للحارس الأسباني كاسياس وتعود إلى منتصف الملعب لينتهي الشوط بثلاثية بيضاء.[/frame]
تحول ملعب أنفيلد معقل فريق ليفربول لساحة رعب لجماهيره بعد العرض القوي الذي قدمه ريال مدريد ضد الحُمر في دوري أبطال أوروبا خاصة في الشوط الأول ليخرج فائزاً بنتيجة (3-0).
وكانت أخر مواجهة جمعت بين الفريقين عام 2009 على نفس الملعب انتهت برباعية لفريق ليفربول ليعود الفريق الملكي بعد 5 أعوام وينتقم بانتصار تاريخي في نفس الملعب.
الفوز رفع رصيد ريال مدريد إلى 9 نقاط لينفرد بالمركز الأول بينما تجمد رصيد ليفربول عند 3 نقاط بالتساوي مع بازل ورازجراد بنفس الرصيد.
قصف أنفيلد
بدأت المباراة بحماس كبير من الفريقين وانطلق رونالدو في ملعب ليفربول ليتعرض لعرقلة، وكذلك بالوتيلي الذي تعرض لإعاقة على حدود منطقة جزاء الريال في انطلاقة بالدقيقة الثانية دون تدخل الحكم.
والتقط رونالدو الكرة على الجهة اليسرى في الدقيقة 8 ليتقدم باتجاه منطقة الجزاء ويطلق تسديدة من خارج المنطقة قوية لكنها ذهبت لأحضان الحارس بنجاح.
وأطلق اللاعب ستيفان جيرارد قذيفة قوية في الدقيقة 12 من خارج منطقة الجزاء ليتصدى لها كاسياس قائد ريال مدريد في لقطة كلاسيكية بين اثنين من أساطير الفريقين.
وسنحت أخطر فرص المباراة في الدقيقة 23 بتمريرة رائعة من رودريجيز إلى كريستيانو رونالدو الذي تخطى المدافعين بسرعته وأطلق قذيفة بيمناه عانقت شباك الحارس منيوليه لتعلن عن هدف أول.
وكان رونالدو قريباً للغاية من تسجيل هدفه الثاني في الدقيقة 28 بتسلمه الكرة على حدود منطقة الجزاء ليسدد كرة قوية مرت بجوار القائم الأيسر لليفربول بقليل.
ونجح كريم بنزيمة في إضافة هدف ثاني في الدقيقة 30 بعد عرضية رائعة من توني كروس على الجهة اليسرى قابلها المهاجم الفرنسي برأسية متقنة لتسقط خلف الحارس منيوليه وتعلن عن هدف ثاني.
وفي الدقيقة 41 لعبت كرة عرضية وسط تكتل دفاعي في منطقة جزاء ليفربول لكن المدافع البرتغالي بيبي نجح في تمرير الكرة إلى كريم بنزيمة لتمر من الحارس ويسجل الفرنسي بسهولة في شباك أنفيلد.
وفي محاولة أخيرة في الشوط الأول سدد ألين كرة قوية من خارج منطقة الجزاء قبل دقيقتين من النهاية أنقذها كاسياس بأطراف أصابعه ليحولها إلى خارج الملعب لكن الحكم لم يحتسب ركنية لتعود الكرة للفريق الملكي.
وقبل النهاية بلحظات أطلق كوتينيو تسديدة صاروخية من خارج منطقة الجزاء لترتطم بالقائم الأيمن للحارس الأسباني كاسياس وتعود إلى منتصف الملعب لينتهي الشوط بثلاثية بيضاء.[/frame]