هناك بعض التصرفات أو ربما العادات الموروثة قد تفسد العلاقة بين الأم والطفل. إليك أبرزها
- ضرب الطفل: هذا الأسلوب في التربية بات مرفوضاً عالمياً وبعد العديد من الدراسات والأبحاث، حيث يترك تأثيراً سلبياً على الطفل ويمكن أن ينمّي لديه الشعور بالعدوانية. لذلك ننصحكِ بتجنّب الضرب تماماً واعتماد اسلوب المقاصصة.
- التجاهل: لا تتجاهلي طفلك حين يحاول إخراج مواهبه، سواء بالرقص أم الرسم أم الغناء أم أية حركة يحاول القيام بها للفت الانتباه، بل كوني في تركيز دائم وادعميه وصفقي له كي لا يشعر بالوحدة.
- الإحراج: لا توبخي طفلك أمام الناس باعتقادك أنه "صغير"، فهذه الأمور تحرجه جداً وتشكل عنده ردة فعلية كبيرة تجاهك. بل خذيه إلى غرفة محايدة وقومي بتوبيخه قدر ما شئت.
- الاعتذار: حاولي دائماً الاعتذار أمام طفلك لكي يتعلم هو أيضاً الاعتذار. ولا تترددي في قول "آسف" له، إذ كلما تكررت هذه الكلمة على أذن الطفل كلما تعلم قولها وتعلم بالتالي التمييز بين ما هو صح وما هو خطأ.
المشاكل النفسية تهدد حياة طفلكم... فكيف يمكن تخطيها؟
- الإصغاء: قومي دائماً بالإصغاء لطفلك واطرحي عليه الأسئلة التي تتعلق به، كأن تسأليه عن كيفية تمضية نهاره أو ما هي الأمور التي يرغب القيام بها أو بما يفكر، وهذه الطريقة الأمثل للتقرب من الطفل وجعله يتحدث إليك بشكل مستمر وواضح.
- الغضب: تمضين يومك في الخارج وتعودي للقيام بالواجبات المنزلية، فتعانين من شعور بالتعب وتقومين بإلقاء اللوم على أطفالك. إلا أن هذا التصرف غير صحيح، فمن الأفضل أن تنظمي وقتك أكثر ولا تلومي الطفل أو تقومي بتوبيخه على أشياء تنتج عن غضب فقط.
- ضرب الطفل: هذا الأسلوب في التربية بات مرفوضاً عالمياً وبعد العديد من الدراسات والأبحاث، حيث يترك تأثيراً سلبياً على الطفل ويمكن أن ينمّي لديه الشعور بالعدوانية. لذلك ننصحكِ بتجنّب الضرب تماماً واعتماد اسلوب المقاصصة.
- التجاهل: لا تتجاهلي طفلك حين يحاول إخراج مواهبه، سواء بالرقص أم الرسم أم الغناء أم أية حركة يحاول القيام بها للفت الانتباه، بل كوني في تركيز دائم وادعميه وصفقي له كي لا يشعر بالوحدة.
- الإحراج: لا توبخي طفلك أمام الناس باعتقادك أنه "صغير"، فهذه الأمور تحرجه جداً وتشكل عنده ردة فعلية كبيرة تجاهك. بل خذيه إلى غرفة محايدة وقومي بتوبيخه قدر ما شئت.
- الاعتذار: حاولي دائماً الاعتذار أمام طفلك لكي يتعلم هو أيضاً الاعتذار. ولا تترددي في قول "آسف" له، إذ كلما تكررت هذه الكلمة على أذن الطفل كلما تعلم قولها وتعلم بالتالي التمييز بين ما هو صح وما هو خطأ.
المشاكل النفسية تهدد حياة طفلكم... فكيف يمكن تخطيها؟
- الإصغاء: قومي دائماً بالإصغاء لطفلك واطرحي عليه الأسئلة التي تتعلق به، كأن تسأليه عن كيفية تمضية نهاره أو ما هي الأمور التي يرغب القيام بها أو بما يفكر، وهذه الطريقة الأمثل للتقرب من الطفل وجعله يتحدث إليك بشكل مستمر وواضح.
- الغضب: تمضين يومك في الخارج وتعودي للقيام بالواجبات المنزلية، فتعانين من شعور بالتعب وتقومين بإلقاء اللوم على أطفالك. إلا أن هذا التصرف غير صحيح، فمن الأفضل أن تنظمي وقتك أكثر ولا تلومي الطفل أو تقومي بتوبيخه على أشياء تنتج عن غضب فقط.