أنواع معينة من الأمراض تنتشر في فصل الصيف وذلك نتيجة ارتفاع الحرارة ومعدلات الرطوبة، وفي موضوع اليوم سنطلعك على الأمراض الصيفية الشائعة لدى الصغار، .
الطفح الجلدي
تسبّب الحرارة المرتفعة والرطوبة تعرق جلد الأطفال الحساس جداً، ما يؤدي إلى اصابتهم بطفح جلدي يكون عبارة عن حبيبات حمراء صغيرة جداً مليئة بالماء أو سائل أبيض، وهذه الحالة معروفة بحساسية فصل الصيف
الإجهاد الحراري
الحرّ الشديد وأشعة الشمس القوية وارتفاع معدلات الرطوبة في فصل الصيف تصيب الأطفال بحالة مرضية تدعى الإجهاد الحراري وينتج عنها شعور بتكسّر الجسم، الصداع والإرهاق وتسحب جميعها النشاط من الصغار
مشاكل الجهاز الهضمي
في فصل الصيف، تتغير عادات الأطفال الغذائية نظراً لزيادة النزهات وما ينتج عنها من تناول أطعمة خارج المنزل يمكن ألا تستوفي شروط النظافة وسلامة الغذاء في ظل الحر الشديد والرطوبة، ولهذا نرى أن عدداً كبيراً من الأولاد يعانون من التسمم أو مشاكل الجهاز الهضمي.
الإسهال الصيفي والدوسنتاريا والحمى التيفودية
هذه الأمراض الثلاثة هي من أخطر الحالات المرضية التي قد تصيب الأطفال في الصيف نتيجة طبيعة أجواء هذا الفصل الحار والمرهق. وتجدر الإشارة هنا إلى أن النزلات المعوية الحادة قد تكون السبب في وفاة ما لا يقل عن 50% من الأطفال خلال العام الأول من عمرهم.
الطفح الجلدي
تسبّب الحرارة المرتفعة والرطوبة تعرق جلد الأطفال الحساس جداً، ما يؤدي إلى اصابتهم بطفح جلدي يكون عبارة عن حبيبات حمراء صغيرة جداً مليئة بالماء أو سائل أبيض، وهذه الحالة معروفة بحساسية فصل الصيف
الإجهاد الحراري
الحرّ الشديد وأشعة الشمس القوية وارتفاع معدلات الرطوبة في فصل الصيف تصيب الأطفال بحالة مرضية تدعى الإجهاد الحراري وينتج عنها شعور بتكسّر الجسم، الصداع والإرهاق وتسحب جميعها النشاط من الصغار
مشاكل الجهاز الهضمي
في فصل الصيف، تتغير عادات الأطفال الغذائية نظراً لزيادة النزهات وما ينتج عنها من تناول أطعمة خارج المنزل يمكن ألا تستوفي شروط النظافة وسلامة الغذاء في ظل الحر الشديد والرطوبة، ولهذا نرى أن عدداً كبيراً من الأولاد يعانون من التسمم أو مشاكل الجهاز الهضمي.
الإسهال الصيفي والدوسنتاريا والحمى التيفودية
هذه الأمراض الثلاثة هي من أخطر الحالات المرضية التي قد تصيب الأطفال في الصيف نتيجة طبيعة أجواء هذا الفصل الحار والمرهق. وتجدر الإشارة هنا إلى أن النزلات المعوية الحادة قد تكون السبب في وفاة ما لا يقل عن 50% من الأطفال خلال العام الأول من عمرهم.
