[frame="12 60"]
خلال العام المنصرم،
إستعرضت لنا نوكيا عضلاتها و لفتت الإنتباه لهاتفها لوميا 920 بفضل كاميرته، لكن ما قدمته في هاتف 1020 يفوق ما يملكه ذلك الهاتف من قدرات. كاميرة الهاتف و بفضل الواحد و الأربعين ميجا بيكسل ستمكنك من إلتقاط الصور بدقة عالية تقارب الكاميرات المزودة بخاصية التقريب البصري، طبعاً الهاتف لن يكتفي بذلك و سيقدم لك الصور بألوان مفعمة بالحيوية. الهاتف سيعطيك تجربة مبسطة للإحتراف في التصوير، فلن تجد هاتف أخر يعطيك خصائص التحكم بكاميرة الهاتف كما يعطيك إياها لوميا 1020، دون نسيان خاصية الـ RAW و التي ستسمح لك بتعديل صورتك دون التأثير عليها كباقي الصيغ الأخرى. في الواقع نتمنى أن نرى قدرات هذه الكاميرا في الهواتف الذكية في العام المقبل، فستشكل حينها نقلة نوعية في عالم التصوير الرقمي
.
Boom Sound – HTC one
HTC أرادت أن تدخل السوق هذا العام بشئ مميز، الشركة لم تعتمد على تصميم هاتفها الجميل فقط كنقطة قوة، بل أتاحة سماعات رائعة جداً هي الأفضل في الساحة حتى الآن. فمع شاشة الهاتف الجميلة و صوت نقي، يمكنك الإستمتاع بأفضل طريقة ممكنة من مشاهدة الفيديوات على هاتفك. السماعات ليست الأعلى، لكن الوضوح هو الحكم في هذه المقارنة، و ذلك بالإعتماد على السماعتين الموجدتين أمام الهاتف و ليس في الخلف كأغلب الهواتف حالياً مع التقنيات المرفقة بها لجعل الصوت أكثر وضوحاً و نقاءاً. بإمتلاكك لهذا الهاتف و بسبب التقنية، سترتبط أكثر الوسائط المتعددة.
Air view – Galaxy S4
من كان يتخيل أنه بمجرد وضع إصبعك على الشاشة دون لمسها سيقوم الهاتف بعرض تلك المعلومات؟ هذا ما قدمته سامسونج في هاتفها الرائد لهذا العام، الخاصية قد تختصر عليك الكثير من الأشياء عند إستخدامك للهاتف، فستقوم الميزة بعرض بعض الصور للألبوم و لقطات معينة في الفيديو ( كالموجودة في يوتيوب ) و عرض رسالة دون الضغط عليها… إلخ.
Touch ID – iphone 5S
هل تتخيل فتح هاتفك بمجرد وضع إصبعك على الهاتف؟ نعم، هاتف أبل الأخير وفر هذه الخاصية و التي تعتبر أفضل بمراحل من التي قدمتها موتورولا، فالتشابه هو بالمنظق و ليس بالمضمون. حساس اللمس في هاتف أبل سيضيف لهاتفك أمان أكبر، فلست بحاجة لمراقبة إذا ما كان أي أحد ينظر لهاتفك من المتطفلين ليعرف الرمز السري لهاتفك، فبمجرد وضع إصبعك لن يأخذ الهاتف سوى ثانية أو ثانيتين ليقوم بفتح الهاتف. الحساس سيقوم بعمل رائع و لا يغرك حجمه الصغير، فالمستشعر المستخدم يعطي دقة كبيرة جداً لحفظ بصمتك ثم التعرف عليها بأسرع وقت ممكن.
المعالجة الذاتية LG G flex
الهواتف المنحنية لم تقدم الشئ المطلوب منها، فطرحها كان للتاريخ فقط، لكن هاتف LG مختلف. الشركة قدمت مع هاتفها المنحني جسم خلفي يقوم بمعالجة الخدوش بنفسه، دون الحاجة للقلق حول تلك الخدوش و تركيب حافظة للهاتف. الخدوش لن تختفي كلياً، لكنها ستقل بشكل كبير و ملحوظ. بالتأكيد كلنا يتمنى هذه الخاصية أن تكون متوفرة في الهواتف الذكية في العام القادم.
إستعرضت لنا نوكيا عضلاتها و لفتت الإنتباه لهاتفها لوميا 920 بفضل كاميرته، لكن ما قدمته في هاتف 1020 يفوق ما يملكه ذلك الهاتف من قدرات. كاميرة الهاتف و بفضل الواحد و الأربعين ميجا بيكسل ستمكنك من إلتقاط الصور بدقة عالية تقارب الكاميرات المزودة بخاصية التقريب البصري، طبعاً الهاتف لن يكتفي بذلك و سيقدم لك الصور بألوان مفعمة بالحيوية. الهاتف سيعطيك تجربة مبسطة للإحتراف في التصوير، فلن تجد هاتف أخر يعطيك خصائص التحكم بكاميرة الهاتف كما يعطيك إياها لوميا 1020، دون نسيان خاصية الـ RAW و التي ستسمح لك بتعديل صورتك دون التأثير عليها كباقي الصيغ الأخرى. في الواقع نتمنى أن نرى قدرات هذه الكاميرا في الهواتف الذكية في العام المقبل، فستشكل حينها نقلة نوعية في عالم التصوير الرقمي
.
Boom Sound – HTC one
HTC أرادت أن تدخل السوق هذا العام بشئ مميز، الشركة لم تعتمد على تصميم هاتفها الجميل فقط كنقطة قوة، بل أتاحة سماعات رائعة جداً هي الأفضل في الساحة حتى الآن. فمع شاشة الهاتف الجميلة و صوت نقي، يمكنك الإستمتاع بأفضل طريقة ممكنة من مشاهدة الفيديوات على هاتفك. السماعات ليست الأعلى، لكن الوضوح هو الحكم في هذه المقارنة، و ذلك بالإعتماد على السماعتين الموجدتين أمام الهاتف و ليس في الخلف كأغلب الهواتف حالياً مع التقنيات المرفقة بها لجعل الصوت أكثر وضوحاً و نقاءاً. بإمتلاكك لهذا الهاتف و بسبب التقنية، سترتبط أكثر الوسائط المتعددة.
Air view – Galaxy S4
من كان يتخيل أنه بمجرد وضع إصبعك على الشاشة دون لمسها سيقوم الهاتف بعرض تلك المعلومات؟ هذا ما قدمته سامسونج في هاتفها الرائد لهذا العام، الخاصية قد تختصر عليك الكثير من الأشياء عند إستخدامك للهاتف، فستقوم الميزة بعرض بعض الصور للألبوم و لقطات معينة في الفيديو ( كالموجودة في يوتيوب ) و عرض رسالة دون الضغط عليها… إلخ.
Touch ID – iphone 5S
هل تتخيل فتح هاتفك بمجرد وضع إصبعك على الهاتف؟ نعم، هاتف أبل الأخير وفر هذه الخاصية و التي تعتبر أفضل بمراحل من التي قدمتها موتورولا، فالتشابه هو بالمنظق و ليس بالمضمون. حساس اللمس في هاتف أبل سيضيف لهاتفك أمان أكبر، فلست بحاجة لمراقبة إذا ما كان أي أحد ينظر لهاتفك من المتطفلين ليعرف الرمز السري لهاتفك، فبمجرد وضع إصبعك لن يأخذ الهاتف سوى ثانية أو ثانيتين ليقوم بفتح الهاتف. الحساس سيقوم بعمل رائع و لا يغرك حجمه الصغير، فالمستشعر المستخدم يعطي دقة كبيرة جداً لحفظ بصمتك ثم التعرف عليها بأسرع وقت ممكن.
المعالجة الذاتية LG G flex
الهواتف المنحنية لم تقدم الشئ المطلوب منها، فطرحها كان للتاريخ فقط، لكن هاتف LG مختلف. الشركة قدمت مع هاتفها المنحني جسم خلفي يقوم بمعالجة الخدوش بنفسه، دون الحاجة للقلق حول تلك الخدوش و تركيب حافظة للهاتف. الخدوش لن تختفي كلياً، لكنها ستقل بشكل كبير و ملحوظ. بالتأكيد كلنا يتمنى هذه الخاصية أن تكون متوفرة في الهواتف الذكية في العام القادم.
كانت هذه إختيارتي الخاصة لأفضل الإبتكارات التي قدمت خلال عام 2013، الإبتكارات بشكل عام و التي قدمت خلال العام الجاري كانت أكثر مما حظينا بها خلال العام المنصرم، و بالتأكيد قد يحمل لنا العام القادم مفاجأت أكبر و أفضل لا سيما مع التقدم الكبير الذي تشهده الهواتف التقنية هذه الفترة، دون نسيان بأن جميع تلك الإبتكارات التي قدمت كان لها جانب سئي، لكنها تقدم ما عليها لهذا العام مع إبهارنا بما قدمته هذه الشركات.
[/frame]
