على الرغم من أن اعراض التوحد تختلف من طفل الى آخر، الا ان هناك الكثير من الأعراض الشائعة التي تصيب الكثير من الاطفال وقد تكون دليلاً قاطعاً على اصابتهم بهذا المرض، والحاجة الضرورية الى العلاج السريع لا سيما لناحية المهارات الاجتماعية او اللغوية للطفل أو سلوكياته، لا سيما وان هذه الأعراض تظهر في سن مبكر جداً وبالتالي يمكن علاجها باكراً منعاً لتأثيرها على الطفل في السنوات المقبلة.
ان اعراض التوحد عند الاطفال تنقسم ما بين اعراض اجتماعية ولغوية وسلوكية.
فمن الناحية الاجتماعية، فان الطفل المصاب بالتوحد لا يستجيب عندما يناديه أحد باسمه، ولا ينظر فى عين من يحدثه تقريباً، الى حين أنه يبدو للكثير من الاشخاص انه لا يسمع من يتحدث معه، هذا فضلاً عن انه يقاوم كل من يحاول احتضانه والإمساك به.
ومن الاعراض الاجتماعية ايضاً للطفل المصاب بالتوحد هي انه يبدو غير واعٍ بمشاعر الآخرين، وينسحب دوماً الى عالمه مفضلاً اللعب وحده، بعيداً عن الاطفال.
اما من حين الاعراض اللغوية، فان الطفل المصاب بالتوحد يبدأ الكلام بعد عمر السنتين، ويفقد قدرته التي كان قد اكتسبها في القول أو تركيب الجمل، هذا فضلاً عن انه يتكلم بلهجة غريبة وكأنه يغنى أو يتحدث مثل الإنسان الآلي، كما انه لا يستطيع أن يبدأ محادثة أو يستمر فيها، في حين انه لا يعيد الكلمات أو العبارات كما انه في كثير من الأحيان لا يفهم متى يستخدمها.
في المقابل، فان الطفل المصاب بالتوحد يقوم بحركات متكررة هذا فضلاً عن ان لديه طقوساً محددة، ويضطرب لأدنى تغيير فى هذه الطقوس. كما ان الطفل المصاب بالتوحد قد يكون كثير الحركة، وينبهر ببعض الأجزاء من الأشياء كعجلات السيارة اللعبة.
هذا فضلاً عن ان الطفل المصاب بالتوحد قد يصبح حساساً تجاه الضوء، الصوت، اللمس وفوق ذلك يكون غير واعٍ بالألم
ان اعراض التوحد عند الاطفال تنقسم ما بين اعراض اجتماعية ولغوية وسلوكية.
فمن الناحية الاجتماعية، فان الطفل المصاب بالتوحد لا يستجيب عندما يناديه أحد باسمه، ولا ينظر فى عين من يحدثه تقريباً، الى حين أنه يبدو للكثير من الاشخاص انه لا يسمع من يتحدث معه، هذا فضلاً عن انه يقاوم كل من يحاول احتضانه والإمساك به.
ومن الاعراض الاجتماعية ايضاً للطفل المصاب بالتوحد هي انه يبدو غير واعٍ بمشاعر الآخرين، وينسحب دوماً الى عالمه مفضلاً اللعب وحده، بعيداً عن الاطفال.
اما من حين الاعراض اللغوية، فان الطفل المصاب بالتوحد يبدأ الكلام بعد عمر السنتين، ويفقد قدرته التي كان قد اكتسبها في القول أو تركيب الجمل، هذا فضلاً عن انه يتكلم بلهجة غريبة وكأنه يغنى أو يتحدث مثل الإنسان الآلي، كما انه لا يستطيع أن يبدأ محادثة أو يستمر فيها، في حين انه لا يعيد الكلمات أو العبارات كما انه في كثير من الأحيان لا يفهم متى يستخدمها.
في المقابل، فان الطفل المصاب بالتوحد يقوم بحركات متكررة هذا فضلاً عن ان لديه طقوساً محددة، ويضطرب لأدنى تغيير فى هذه الطقوس. كما ان الطفل المصاب بالتوحد قد يكون كثير الحركة، وينبهر ببعض الأجزاء من الأشياء كعجلات السيارة اللعبة.
هذا فضلاً عن ان الطفل المصاب بالتوحد قد يصبح حساساً تجاه الضوء، الصوت، اللمس وفوق ذلك يكون غير واعٍ بالألم
