البرتقال غني بفيتامين ج، وهو عنصر غذائي معروف بخفض مستويات هرمونات التوتر مع تقوية جهاز المناعة في الجسم. كما أنه يحارب تلف خلايا الدماغ بسبب هرمون الإجهاد الكورتيزول، الموجود فيه، ووجدت إحدى الدراسات أن فيتامين سي ساعد الأطفال على التعافي بسهولة أكبر من المواقف العصيبة. فقد عادت مستويات ضغط الدم والكورتيزول إلى طبيعتها بسرعة أكبر عندما تناول الأطفال فيتامين سي قبل أي توتر.
إلى جانب البرتقال، ادعمي طفلك بالأطعمة الغنية بفيتامين سي: مثل العنب البري، والمانجو، والتوت البري، والفراولة، والخضراوات الورقية، والبروكلي، والفلفل الأحمر والأخضر.
اللوز
إذا كان طفلك لا يعاني من الحساسية، فيجب أن يكون اللوز بالتأكيد جزءاً من نظامه الغذائي اليومي؛ لأنه غني بالفيتامينات والمعادن التي تساعد في تقليل التوتر، وهي:
فيتامين (هـ): يحارب الجذور الحرة المرتبطة بالإجهاد.
فيتامين ب: يجعل الطفل أكثر مرونة أثناء الإجهاد.
الزنك: عنصر غذائي أساسي للحفاظ على المزاج المتوازن.
الحديد: ثبت أن انخفاض مستويات الحديد يساهم في إجهاد الدماغ، ما قد يزيد من القلق.
المغنيسيوم: يظهر لتقليل التوتر.
يوجد اللوز الآن في العديد من الأشكال اللذيذة ليستمتع بها أطفالك. دعيه يجرب أيضاً حليب اللوز بدلاً من حليب البقر وزبدة اللوز بدلاً من زبدة الفول السوداني. يمكنك رش اللوز على الزبادي لوجبة فطور صحية أو وجبة خفيفة. جربي دهن زبدة اللوز على شرائح التفاح أو استخدامها في عصير لذيذ.
السمك الكبير المليء بالدهون
يمكن أن يمنع استهلاك أحماض أوميغا 3 الدهنية الموجودة في الأسماك الدهنية، مثل السلمون والتونة والسردين والأنشوجة وسمك السلمون المرقط والرنجة والماكريل، ارتفاع هرمونات التوتر ويحسن الحالة المزاجية بشكل عام. في دراسة أجريت في جامعة ولاية أوهايو، أظهر الطلاب الذين تناولوا مكمل أحماض أوميغا 3 الدهنية انخفاضاً بنسبة 20 في المائة في القلق. حيث يقترح الباحثون أن يدمج الناس المزيد من الأسماك الدهنية في نظامهم الغذائي بدلاً من مجرد تناول مكمل غذائي. وفقاً لجوناثان ديفيدسون وهنري دريهر، مؤلفي كتاب القلق، فإن نقص أحماض أوميغا 3 الدهنية في الدماغ يمكن أن يكون مرتبطاً باضطراب القلق. يمكن أن تساعد إضافة هذه الأطعمة إلى نظام طفلك الغذائي في تخفيف أعراض القلق.
جربي هرس أنواع مختلفة من الأسماك لعمل كعكات السمك اللذيذة أو صنع أعواد السمك المخبوزة بنفسك.
لحم الديك الرومي
هل تشعرين بالنعاس بعد تناول وجبة ديك رومي كبيرة؟ إنه التربتوفان يقوم بعمله. التربتوفان هو حمض أميني معروف بإنتاج مواد كيميائية مثل السيروتونين، موجودة في لحم الديك الرومي، تجعل الدماغ يشعر بالسعادة والاسترخاء.
خصصي بعض وجبات عشاء الديك الرومي على مدار العام!
كما أن الحليب والموز والشوفان وفول الصويا والمكسرات وزبدة الفول السوداني وبذور السمسم. أطعمة تحتوي على التربتوفان وتخفف القلق.
الحبوب
يمكن للكربوهيدرات المعقدة، مثل الحبوب الكاملة، أن تعزز مستويات السيروتونين في دماغ طفلك، ما يساعده على الاسترخاء والهدوء. كما أنها تعمل على استقرار نسبة السكر في الدم، ما يقلل من أعراض القلق؛ لأن انخفاض السكر في الدم يمكن أن يجعله يشعر بالقلق.
فيما يلي بعض الأسباب الأخرى التي تجعل الحبوب الكاملة تساعد في تقليل القلق:
1 - هي غنية بالمغنيسيوم ونقصه يمكن أن يؤدي إلى القلق.
2 - تحتوي على التربتوفان، والذي يتحول إلى سيروتونين في الدماغ.
3- تخلق طاقة صحية مع تقليل الجوع، وكلاهما مهم للسيطرة على القلق.
4 - تشمل المصادر الجيدة للكربوهيدرات المعقدة دقيق الشوفان. الأرز البني؛ والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة والمعكرونة وحبوب الإفطار، قدمي بسكويت دقيق الشوفان لأطفالك. مع كوب من الحليب.
إلى جانب البرتقال، ادعمي طفلك بالأطعمة الغنية بفيتامين سي: مثل العنب البري، والمانجو، والتوت البري، والفراولة، والخضراوات الورقية، والبروكلي، والفلفل الأحمر والأخضر.
اللوز
إذا كان طفلك لا يعاني من الحساسية، فيجب أن يكون اللوز بالتأكيد جزءاً من نظامه الغذائي اليومي؛ لأنه غني بالفيتامينات والمعادن التي تساعد في تقليل التوتر، وهي:
فيتامين (هـ): يحارب الجذور الحرة المرتبطة بالإجهاد.
فيتامين ب: يجعل الطفل أكثر مرونة أثناء الإجهاد.
الزنك: عنصر غذائي أساسي للحفاظ على المزاج المتوازن.
الحديد: ثبت أن انخفاض مستويات الحديد يساهم في إجهاد الدماغ، ما قد يزيد من القلق.
المغنيسيوم: يظهر لتقليل التوتر.
يوجد اللوز الآن في العديد من الأشكال اللذيذة ليستمتع بها أطفالك. دعيه يجرب أيضاً حليب اللوز بدلاً من حليب البقر وزبدة اللوز بدلاً من زبدة الفول السوداني. يمكنك رش اللوز على الزبادي لوجبة فطور صحية أو وجبة خفيفة. جربي دهن زبدة اللوز على شرائح التفاح أو استخدامها في عصير لذيذ.
السمك الكبير المليء بالدهون
يمكن أن يمنع استهلاك أحماض أوميغا 3 الدهنية الموجودة في الأسماك الدهنية، مثل السلمون والتونة والسردين والأنشوجة وسمك السلمون المرقط والرنجة والماكريل، ارتفاع هرمونات التوتر ويحسن الحالة المزاجية بشكل عام. في دراسة أجريت في جامعة ولاية أوهايو، أظهر الطلاب الذين تناولوا مكمل أحماض أوميغا 3 الدهنية انخفاضاً بنسبة 20 في المائة في القلق. حيث يقترح الباحثون أن يدمج الناس المزيد من الأسماك الدهنية في نظامهم الغذائي بدلاً من مجرد تناول مكمل غذائي. وفقاً لجوناثان ديفيدسون وهنري دريهر، مؤلفي كتاب القلق، فإن نقص أحماض أوميغا 3 الدهنية في الدماغ يمكن أن يكون مرتبطاً باضطراب القلق. يمكن أن تساعد إضافة هذه الأطعمة إلى نظام طفلك الغذائي في تخفيف أعراض القلق.
جربي هرس أنواع مختلفة من الأسماك لعمل كعكات السمك اللذيذة أو صنع أعواد السمك المخبوزة بنفسك.
لحم الديك الرومي
هل تشعرين بالنعاس بعد تناول وجبة ديك رومي كبيرة؟ إنه التربتوفان يقوم بعمله. التربتوفان هو حمض أميني معروف بإنتاج مواد كيميائية مثل السيروتونين، موجودة في لحم الديك الرومي، تجعل الدماغ يشعر بالسعادة والاسترخاء.
خصصي بعض وجبات عشاء الديك الرومي على مدار العام!
كما أن الحليب والموز والشوفان وفول الصويا والمكسرات وزبدة الفول السوداني وبذور السمسم. أطعمة تحتوي على التربتوفان وتخفف القلق.
الحبوب
يمكن للكربوهيدرات المعقدة، مثل الحبوب الكاملة، أن تعزز مستويات السيروتونين في دماغ طفلك، ما يساعده على الاسترخاء والهدوء. كما أنها تعمل على استقرار نسبة السكر في الدم، ما يقلل من أعراض القلق؛ لأن انخفاض السكر في الدم يمكن أن يجعله يشعر بالقلق.
فيما يلي بعض الأسباب الأخرى التي تجعل الحبوب الكاملة تساعد في تقليل القلق:
1 - هي غنية بالمغنيسيوم ونقصه يمكن أن يؤدي إلى القلق.
2 - تحتوي على التربتوفان، والذي يتحول إلى سيروتونين في الدماغ.
3- تخلق طاقة صحية مع تقليل الجوع، وكلاهما مهم للسيطرة على القلق.
4 - تشمل المصادر الجيدة للكربوهيدرات المعقدة دقيق الشوفان. الأرز البني؛ والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة والمعكرونة وحبوب الإفطار، قدمي بسكويت دقيق الشوفان لأطفالك. مع كوب من الحليب.
