من الضروري معرفة الأسباب التي تدفع الرجل إلى عدم التحدث مع زوجته وكيفية حلها لإعادة الحوار بينهما:
الضائقة المالية
إنّ المسؤوليات الزوجية خاصة بعد إنجاب الأولاد تحمّل الزوج أعباءً مالية لتلبية حاجة الأولاد والضرورات المنزلية، ما يشكل ضغطاً على الرجل خاصة إذا مرّ بفترة ضائقة مالية، ما يجعله عصبياً ولا يحتمل أيّ كلمة، أو على العكس يصبح هادئاً ومنزوياً ويفضّل عدم التفوّه بأيّ كلمة فتلحظ حينها زوجته أنه صامت، هنا يجب على الزوجة أن تتفهّم ظروف زوجها ولا تضغط عليه أكثر من ذلك.
الملل
إذا شعر الرجل بالملل من حياته الزوجية التي تصيبها الرتابة والضجر يحاول حينها عدم التواصل مع زوجته بحثاً عما يجدّد له حياته، لذا على الزوجة أن تكسر هذا الروتين من خلال القيام ببعض التصرّفات والنشاطات الزوجية وإضفاء جوّ الرومانسية لتحسين التواصل مع زوجها.
تراكم المشاكل
إنّ تراكم المشاكل بين الزوجين يجعل الزوج يتجنّب التحدث إلى زوجته خوفاً من خلق مشكلة جديدة بينهما إذا كان يتعرّض للنقد اللاذع أو السخرية والاستخفاف برأيه في أثناء الحديث مع زوجته، فمن الضروري أن يتحاور الشريكان بعد كل خلاف بينهما لكي لا تتراكم المشاكل فتصاب علاقتهما بالبرود العاطفي مع التزام الزوجة بحدود ونطاق عبارات غير مستفزة.
الإرهاق
إنّ الرجل الذي يعيش في حالة إرهاق بسبب الضغوط المهنية والحياتية يصبح غير قادر على التحدث مع زوجته وعائلته ويفضّل التكتم عما يزعجه، هنا يجب على المرأة أن تتحلى بالصبر لتفهّم الشريك والسعي لتوفير جوّ من الراحة والأمان الأسري.
انهماك الزوجة
اذا كانت الزوجة مشغولة تماماً عن زوجها نظراً للمسؤوليات الملقاة على عاتقها لا سيما إن كانت امرأة عاملة فتتعدّد مهامها ودورها كأم وزوجة وموظفة ما يجعلها مشغولة دوماً عن زوجها فيشعر بأنها تهمله وتقصّر في حقوقه عليها، وهنا يصبح مقلّاً في التحدث إليها وينفر منها ويعيش وحيداً حتى لو كان متزوجاً. والحل هنا يكون في محاولة الزوجة التوفيق بين كافة مهامها للمحافظة على الاستقرار الزوجي.
الضائقة المالية
إنّ المسؤوليات الزوجية خاصة بعد إنجاب الأولاد تحمّل الزوج أعباءً مالية لتلبية حاجة الأولاد والضرورات المنزلية، ما يشكل ضغطاً على الرجل خاصة إذا مرّ بفترة ضائقة مالية، ما يجعله عصبياً ولا يحتمل أيّ كلمة، أو على العكس يصبح هادئاً ومنزوياً ويفضّل عدم التفوّه بأيّ كلمة فتلحظ حينها زوجته أنه صامت، هنا يجب على الزوجة أن تتفهّم ظروف زوجها ولا تضغط عليه أكثر من ذلك.
الملل
إذا شعر الرجل بالملل من حياته الزوجية التي تصيبها الرتابة والضجر يحاول حينها عدم التواصل مع زوجته بحثاً عما يجدّد له حياته، لذا على الزوجة أن تكسر هذا الروتين من خلال القيام ببعض التصرّفات والنشاطات الزوجية وإضفاء جوّ الرومانسية لتحسين التواصل مع زوجها.
تراكم المشاكل
إنّ تراكم المشاكل بين الزوجين يجعل الزوج يتجنّب التحدث إلى زوجته خوفاً من خلق مشكلة جديدة بينهما إذا كان يتعرّض للنقد اللاذع أو السخرية والاستخفاف برأيه في أثناء الحديث مع زوجته، فمن الضروري أن يتحاور الشريكان بعد كل خلاف بينهما لكي لا تتراكم المشاكل فتصاب علاقتهما بالبرود العاطفي مع التزام الزوجة بحدود ونطاق عبارات غير مستفزة.
الإرهاق
إنّ الرجل الذي يعيش في حالة إرهاق بسبب الضغوط المهنية والحياتية يصبح غير قادر على التحدث مع زوجته وعائلته ويفضّل التكتم عما يزعجه، هنا يجب على المرأة أن تتحلى بالصبر لتفهّم الشريك والسعي لتوفير جوّ من الراحة والأمان الأسري.
انهماك الزوجة
اذا كانت الزوجة مشغولة تماماً عن زوجها نظراً للمسؤوليات الملقاة على عاتقها لا سيما إن كانت امرأة عاملة فتتعدّد مهامها ودورها كأم وزوجة وموظفة ما يجعلها مشغولة دوماً عن زوجها فيشعر بأنها تهمله وتقصّر في حقوقه عليها، وهنا يصبح مقلّاً في التحدث إليها وينفر منها ويعيش وحيداً حتى لو كان متزوجاً. والحل هنا يكون في محاولة الزوجة التوفيق بين كافة مهامها للمحافظة على الاستقرار الزوجي.