[frame="14 70"][frame="9 70"]تمرُّ العلاقات الزوجيَّة في أحيان كثيرة بفتور عاطفي يسبب ابتعاد طرف عن الآخر ربما يزول أحياناً بزوال الأسباب أو قد يبقى مخلفاً مشاكل كثيرة
- التأثير الممكن لبعض الضغوطات الاقتصاديَّة أو الاجتماعيَّة التي تواجهها الأسرة على السلوك العاطفي والنفسي عند أحد الزوجين أو عند كليهما، لكن هذا الأمر هو ظرفي وتزول انعكاساته مع زوال المشكلة.
- أن يكون أحدهما قليل الذكاء في ما يتعلق بالعلاقة الحميمة، بمعنى أنَّه مطمئن جداً أنَّ الآخر يحبُّه مهما كان الأداء ونوعيَّة العلاقة، ما يؤدي إلى عدم القيام بأي جهد لإرضاء الآخر مستنداً إلى الحبِّ الذي يجمعهما، فلا يعودان يهتمان ببعضهما من ناحية المظهر أو تبادل الهدايا والكلمات الجميلة وغيرها من الأمور التي تحسن العلاقة وتجذب أحدهما إلى الآخر.
- الكسل في سلوك أحد الزوجين بحيث لا يعود يهتم لرغبات الآخر وما يحب من عطر، وسماع موسيقى، ومشاهدة أفلام، ونوعيَّة طعام معيَّنة، وملابس، وسيارة.
ويصبح كل شخص لا يكلف نفسه عناء التفكير والتفتيش عن العناصر الجماليَّة والإيجابيَّة في شخصيَّة الآخر ومظهره.
- عدم الاكتراث للمناسبات (عيد ميلاد، عيد زواج..)، وهي أمور تهم المرأة كثيراً، وهنا لا بد من الإشارة إلى أنَّ الهديَّة تذكِّر الشخص بأيام الحبِّ الجميلة الماضية.
- عدم احترام خصوصيَّة الآخر ضمن سلوكياته، شخصيته، ما يحب وما يكره وضمن مجال عمله.
فإذا كان الشخص قد اعتاد أن يقرأ جريدة في الصباح مثلا فتأتي زوجته وتنتزعها بحجة أنَّه لا يكترث لها، أو إذا كانت المرأة قد اعتادت على النوم لساعات أطول عند الصباح فيأتي الزوج ليوقظها كل يوم باكراً. وكذلك الأمر بالنسبة للعلاقة الحميمة بينهما، إذ لا يكفي أن يكون العمل ميكانيكياً، بل يجب أن توجد مساحة دائمة للتناغم العاطفي بين الطرفين من خلال الكشف عن ماذا يحب وماذا يكره الآخر أثناء العلاقة الحميمة.
- إدخال عنصر سلبي خارجي أي خارج الثنائية الزوجيَّة، إلى المنزل، بمعنى إدخال المشاكل التي قد يعاني منها أحد الطرفين في عمله أو مع أصدقائه أو أهله مثلاً إلى المنزل.
- عدم الأخذ بعين الاعتبار التقدم المهني والاجتماعي لكل طرف من الاثنين فيبقى الآخر ينظر إليه بالطريقة نفسها التي كان ينظر إليها في السابق ويريد أن يعامله بفوقيَّة من موقع عمله أو مركزه.
، يعتبر ابتعاد أحد الطرفين عن الآخر أو الفتور في العلاقة الحميمة أمراً خطراً. لكن في بعض المحطات العمريَّة يكون الخطر أكبر على الطرفين، ففي الفترة بين 40-50 سنة يكون الخوف من خسارة الجاذبيَّة، الجمال والكفاءة في العلاقة، وبين 20-30 سنة يكون الفتور خطراً لأنَّه يخلق حالات من الشك تجاه الطرف الآخر بسبب كونه ما زال يتمتع بكامل جاذبيته ويملك كل المقومات التي تجعله يفكر في شخص آخر.[/frame[/frame][frame="9 70"]
- التأثير الممكن لبعض الضغوطات الاقتصاديَّة أو الاجتماعيَّة التي تواجهها الأسرة على السلوك العاطفي والنفسي عند أحد الزوجين أو عند كليهما، لكن هذا الأمر هو ظرفي وتزول انعكاساته مع زوال المشكلة.
- أن يكون أحدهما قليل الذكاء في ما يتعلق بالعلاقة الحميمة، بمعنى أنَّه مطمئن جداً أنَّ الآخر يحبُّه مهما كان الأداء ونوعيَّة العلاقة، ما يؤدي إلى عدم القيام بأي جهد لإرضاء الآخر مستنداً إلى الحبِّ الذي يجمعهما، فلا يعودان يهتمان ببعضهما من ناحية المظهر أو تبادل الهدايا والكلمات الجميلة وغيرها من الأمور التي تحسن العلاقة وتجذب أحدهما إلى الآخر.
- الكسل في سلوك أحد الزوجين بحيث لا يعود يهتم لرغبات الآخر وما يحب من عطر، وسماع موسيقى، ومشاهدة أفلام، ونوعيَّة طعام معيَّنة، وملابس، وسيارة.
ويصبح كل شخص لا يكلف نفسه عناء التفكير والتفتيش عن العناصر الجماليَّة والإيجابيَّة في شخصيَّة الآخر ومظهره.
- عدم الاكتراث للمناسبات (عيد ميلاد، عيد زواج..)، وهي أمور تهم المرأة كثيراً، وهنا لا بد من الإشارة إلى أنَّ الهديَّة تذكِّر الشخص بأيام الحبِّ الجميلة الماضية.
- عدم احترام خصوصيَّة الآخر ضمن سلوكياته، شخصيته، ما يحب وما يكره وضمن مجال عمله.
فإذا كان الشخص قد اعتاد أن يقرأ جريدة في الصباح مثلا فتأتي زوجته وتنتزعها بحجة أنَّه لا يكترث لها، أو إذا كانت المرأة قد اعتادت على النوم لساعات أطول عند الصباح فيأتي الزوج ليوقظها كل يوم باكراً. وكذلك الأمر بالنسبة للعلاقة الحميمة بينهما، إذ لا يكفي أن يكون العمل ميكانيكياً، بل يجب أن توجد مساحة دائمة للتناغم العاطفي بين الطرفين من خلال الكشف عن ماذا يحب وماذا يكره الآخر أثناء العلاقة الحميمة.
- إدخال عنصر سلبي خارجي أي خارج الثنائية الزوجيَّة، إلى المنزل، بمعنى إدخال المشاكل التي قد يعاني منها أحد الطرفين في عمله أو مع أصدقائه أو أهله مثلاً إلى المنزل.
- عدم الأخذ بعين الاعتبار التقدم المهني والاجتماعي لكل طرف من الاثنين فيبقى الآخر ينظر إليه بالطريقة نفسها التي كان ينظر إليها في السابق ويريد أن يعامله بفوقيَّة من موقع عمله أو مركزه.
، يعتبر ابتعاد أحد الطرفين عن الآخر أو الفتور في العلاقة الحميمة أمراً خطراً. لكن في بعض المحطات العمريَّة يكون الخطر أكبر على الطرفين، ففي الفترة بين 40-50 سنة يكون الخوف من خسارة الجاذبيَّة، الجمال والكفاءة في العلاقة، وبين 20-30 سنة يكون الفتور خطراً لأنَّه يخلق حالات من الشك تجاه الطرف الآخر بسبب كونه ما زال يتمتع بكامل جاذبيته ويملك كل المقومات التي تجعله يفكر في شخص آخر.[/frame[/frame][frame="9 70"]
التعديل الأخير: