اسباب السعادة و دواعي الاكتئاب للسنة اولى ثانوي في تونس
[font="] [/font][font="]الموضوع[/font][font="] : [/font][font="]أسباب السعادة و دواعي الإكتئاب[/font]
[font="]الحالة [font="]هي[/font][/font][font="] [/font][font="]عبارة عن مركب من ثلاثة أمور (الأفكار والمشاعر والسلوك) ففي اليوم الواحد[/font][font="] [/font][font="]يمكن أن يمر الإنسان بحالات كثيرة من القلق أو الحزن أو الفرح أو التفاؤل[/font][font="] [/font][font="]وغيرها من الحالات, ويمكن أن يستمر بحالة من هذه الحالات لفترة ما.[/font]
[font="]وهنا[/font][font="] [/font][font="]يجب أن نميز بين الحالات الايجابية والحالات السلبية, وليس هناك مشكلة إذ[/font][font="] [/font][font="]علق الإنسان بحالة من الضحك أو التفاؤل أو الخشوع فهي حالات ايجابية نسعى[/font][font="] [/font][font="]إلى تحقيقها, لكن المشكلة عندما نعلق بحالة من الحزن أو الغضب أو القلق, [font="]هذه الأمور التي تقودنا للبحث عن مفهوم المرض النفسي الذي هو تغير في الجوانب الثلاثة للحالة النفسية.[/font][/font]
[font="]وأولها السعادة وهناك محفز لها والذي يؤدى إلى نوعان من السعادة:[/font]
[font="]- [/font][font="]السعادة القصيرة أي التي تستمرّ لفترة قصيرة من الزمن[/font].
[font="]- [/font][font="]السعادة الطويلة التي تستمر لفترة طويلة من الزمن (هي[/font][font="] [/font][font="]عبارة عن سلسلة من محفزات السعادة القصيرة)، وتتجدد باستمرار لتعطى الإيحاء بالسعادة الأبدية[/font].
[font="]أما الوسيلة التي تحفز الإنسان على إحساسه بالسعادة هي[/font][font="] [/font][font="]كيفية التأمل لوضع أهداف للنفس ليتم تحقيقها: الشخص المشغول دائماً[/font][font="] [/font][font="]والمثقل بأعباء العمل، فالطريقة الأكثر فاعلية له لكي يكون سعيداً ويبتعد[/font][font="] [/font][font="]عن الاكتئاب الذي يكتسبه مع دوامة العمل هو إحراز تقدم ثابت ومطرد لأهداف[/font][font="] [/font][font="]وضعها لنفسه[/font].
[font="]وعلى الرغم من أن ذلك يبدو بسيطاً أو سهلاً، إلا إنه أسلوب صعب للوصول من خلاله لتحقيق السعادة. [font="]وبالطبع[/font][/font][font="] [/font][font="]تختلف الأهداف من شخص لآخر، لكن الوسيلة في تحقيقها تتشابه عند مختلف[/font][font="] [/font][font="]الأشخاص ألا وهى التقدم الثابت والمطرد للوصول لأهداف ذات معنى. [font="]ووجود[/font][/font][font="] [/font][font="]معنى أو مغزى لهذه الأهداف هو الذي يحقق السعادة وليس وضع الأهداف في حد[/font][font="] [/font][font="]ذاتها، لأن الشخص بإمكانه إحراز نجاحاً في أهداف وضعها لنفسه لكنها لا[/font][font="] [/font][font="]تخلق لديه الشعور بالسعادة.[/font]
[font="]تقوم[/font][font="] [/font][font="]السعادة على متطلبات ألا وهي التمتع بالصحة الجيدة ، دخل كافٍ لمقابلة[/font][font="] [/font][font="]الاحتياجات الأساسية ، وجود عاطفة فى حياة الشخص ، انشغال الشخص بعمل منتج[/font][font="] [/font][font="]أو نشاط ، أهداف للحياة محددة وقابلة للتحقق ، السلوك الطيب للشخص من[/font][font="] [/font][font="]عوامل تحقيق السعادة لنفسه ، بالإضافة إلى المتطلبات السابقة، ينبغى أن[/font][font="] [/font][font="]يتوافر لدى الفرد المقدرة على إغفال مسببات التعاسة فى حياته فإذا كنت[/font][font="] [/font][font="]أغنى أغنياء العالم ويتوافر لديك المال ولكن فى غياب التمتع بالصحة أو[/font][font="] [/font][font="]الإغفال عن فن إدارة العلاقات مع الاخرين فلن تصل للسعادة.[/font]
[font="]نعلم كلّ العلم أن السعادة هي مطلب كل إنسان في هذا الوجود[/font][font="].[/font] [font="]و [font="]أعظم سعادة هي السعادة الروحية المتمثلة في أعماق النفس[/font]. [font="]واليكم بعض أسباب السعادة الحقيقية[/font][/font]
[font="]إعطاء النفس حظها المعقول من اللذات المباحة دون إفراط. [font="]ومن حرم نفسه من حقها فقد خالف الشرع والفطرة. لان هذا الحرمان قد يؤدي إلى علة نفسية، أو يكون ناتجا عن علة نفسية تسمى الاكتئاب[/font] [font="]فهو[/font][/font][font="] [/font][font="]تغيير على المستويات الثلاثة, والشخص المكتئب تأتيه أفكار بالشعور بالذنب[/font][font="] [/font][font="]وبالتفاهة, وتأتيه مشاعر الحزن والبكاء والاعتزال عن الناس وينعكس ذلك على[/font][font="] [/font][font="]سلوكه فيصبح في حالة خمول وقلة حركة وفعالية.[/font][font="] [/font][font="]وهو يصيب أي شخص عادي في أي وقت في حياته ليس هناك [font="]أي شخص محصن من الإصابة به كما انه يصيب الناس من جميع[/font] [font="]الطبقات والفئات الاجتماعية[/font] [font="]ومن[/font][/font][font="] [/font][font="]أعراض الاكتئاب: المزاج الهابط وفقدان المتعة بالاشياء وتراجع الاهتمام[/font][font="] [/font][font="]بالحياة بشكل عام, ويعاني من الأرق الليلي وعدم التركيز وعدم القدرة على[/font][font="] [/font][font="]أخذ القرارات, ويشعر بأمراض جسدية نعتبرها نحن وهمية وهي بالنسبة له[/font][font="] [/font][font="]حقيقية. مع إن بعض حالات الاكتئاب تصيب الناس [font="]من دون أي أسباب معروفة إلا أن معظم مسببات الاكتئاب تكون كردود[/font] [font="]فعل لمتغيرات الحياة عادة ليست كل التغيرات في الحياة تؤدي إلى الاكتئاب[/font].[/font]
[font="]إلا أن هناك بعض الأسباب الاجتماعية الشائعة التي تسبب في إصابة[/font]
[font="]الناس بالاكتئاب ومنها : الخسارة الشخصية .. يعد هذا العامل من أهم مسببات[/font]
[font="]الاكتئاب حيث إن خسارة شخص عزيز وقريب كالزوج أو أحد أفراد الأسرة[/font]
[font="]أو الطلاق أو حتى زواج الأبناء وتركهم للمنزل أو حتى التعرض للرفض[/font]
[font="]من الشخص الذي تحب أو من قبل الأصدقاء[/font] .
[font="]خيبة الأمل أحد الأسباب الرئيسية للاكتئاب هو الأحلام التي يبنيها الإنسان[/font]
[font="]ويبقى لزمن طويل يؤمل نفسه بتحقيقها ثم يكتشف في النهاية أنها غير قابلة[/font]
[font="]للتحقيق . من أكثر الأحلام شيوعاً الزواج وتكوين أسرة أو النجاح في العمل[/font]
[font="]بحيث تنتهي هذه الأحلام بالفشل مما يصيب الإنسان بإحساس عميق بالمرارة[/font]
[font="]يؤدي به في النهاية إلى الاكتئاب[/font] .
[font="]عادة ما تكون هذه الأحلام غير مطابقة للواقع إذ انه من الشائع أن يستيقظ الإنسان[/font]
[font="]من النوم في أحد الأيام ليكتشف أنه غير سعيد في حياته الزوجية مما يصيبه[/font]
[font="]بالاكتئاب . الأحداث التي تؤثر على تقدير الإنسان لمواقف تؤدي إلى التقليل[/font]
[font="]من ثقة الإنسان بنفسه وشعوره بالدونية هذه الأمور مثل الفشل الشخصي أو[/font][font="] [/font]
[font="]الرفض من قبل الآخرين أو النقد الخارجي[/font] .
[font="]الأمراض الجسدية أو الأمراض المزمنة ، المرض الجسماني قد يخلق حالة[/font]
[font="]خطرة من الاكتئاب النفسي في بعض الحالات التي يتسبب فيها المرض[/font]
[font="]بالآم يومية تؤثر على نوعية حياته بحيث تضمحل وتنعدم لحظات السعادة[/font]
[font="]اليومية . الضغط المستمر لفترات ممتدة : عادة ضغوط العمل والحياة لتؤدي[/font]
[font="]إلى الاكتئاب لكن الاكتئاب يحصل عند فشل الإنسان في مواكبة الأعباء[/font]
[font="]اليومية والضغوط في العمل عندها يشعر الإنسان بالعجز عن مواكبة هذه[/font]
[font="]المشاكل الأمر الذي يصيبه بالإحباط الذي يقود إلى الاكتئاب في النهاية[/font] .
[font="]في بعض الأحيان تكون أسباب الاكتئاب واضحة وجلية لكن في كثير من[/font]
[font="]الحالات تكون الأسباب مبهمة وغامضة إلا أنه من الواضح أن الكثير من التجارب[/font]
[font="]الإنسانية من الممكن أن تتسبب في الاكتئاب لذلك ليس من الغريب أن يكون[/font]
[font="]الاكتئاب من الأمراض الإنسانية الشائعة[/font] .
[font="]يستطيع الإنسان أن يتجنب الإصابة بالاكتئاب عن طريق الوعي والمعرفة[/font]
[font="]الشاملة بالمرض وأعراضه ومسبباته من أهم طرق مكافحة المرض هو أن[/font]
[font="]تقوم بالتحدث مع شخص آخر عن نفسك عن ماضيك وحاضرك وتطلعاتك[/font]
[font="]بهذه الطريقة يقوم الإنسان بإعادة اكتشاف نفسه بمساعدة الشخص المستمع[/font]
[font="]بحث قد تنتبه لأمور كانت مخفية عنك أو لم تكن تلاحظها في السابق .[/font]
[font="]الحالة [font="]هي[/font][/font][font="] [/font][font="]عبارة عن مركب من ثلاثة أمور (الأفكار والمشاعر والسلوك) ففي اليوم الواحد[/font][font="] [/font][font="]يمكن أن يمر الإنسان بحالات كثيرة من القلق أو الحزن أو الفرح أو التفاؤل[/font][font="] [/font][font="]وغيرها من الحالات, ويمكن أن يستمر بحالة من هذه الحالات لفترة ما.[/font]
[font="]وهنا[/font][font="] [/font][font="]يجب أن نميز بين الحالات الايجابية والحالات السلبية, وليس هناك مشكلة إذ[/font][font="] [/font][font="]علق الإنسان بحالة من الضحك أو التفاؤل أو الخشوع فهي حالات ايجابية نسعى[/font][font="] [/font][font="]إلى تحقيقها, لكن المشكلة عندما نعلق بحالة من الحزن أو الغضب أو القلق, [font="]هذه الأمور التي تقودنا للبحث عن مفهوم المرض النفسي الذي هو تغير في الجوانب الثلاثة للحالة النفسية.[/font][/font]
[font="]وأولها السعادة وهناك محفز لها والذي يؤدى إلى نوعان من السعادة:[/font]
[font="]- [/font][font="]السعادة القصيرة أي التي تستمرّ لفترة قصيرة من الزمن[/font].
[font="]- [/font][font="]السعادة الطويلة التي تستمر لفترة طويلة من الزمن (هي[/font][font="] [/font][font="]عبارة عن سلسلة من محفزات السعادة القصيرة)، وتتجدد باستمرار لتعطى الإيحاء بالسعادة الأبدية[/font].
[font="]أما الوسيلة التي تحفز الإنسان على إحساسه بالسعادة هي[/font][font="] [/font][font="]كيفية التأمل لوضع أهداف للنفس ليتم تحقيقها: الشخص المشغول دائماً[/font][font="] [/font][font="]والمثقل بأعباء العمل، فالطريقة الأكثر فاعلية له لكي يكون سعيداً ويبتعد[/font][font="] [/font][font="]عن الاكتئاب الذي يكتسبه مع دوامة العمل هو إحراز تقدم ثابت ومطرد لأهداف[/font][font="] [/font][font="]وضعها لنفسه[/font].
[font="]وعلى الرغم من أن ذلك يبدو بسيطاً أو سهلاً، إلا إنه أسلوب صعب للوصول من خلاله لتحقيق السعادة. [font="]وبالطبع[/font][/font][font="] [/font][font="]تختلف الأهداف من شخص لآخر، لكن الوسيلة في تحقيقها تتشابه عند مختلف[/font][font="] [/font][font="]الأشخاص ألا وهى التقدم الثابت والمطرد للوصول لأهداف ذات معنى. [font="]ووجود[/font][/font][font="] [/font][font="]معنى أو مغزى لهذه الأهداف هو الذي يحقق السعادة وليس وضع الأهداف في حد[/font][font="] [/font][font="]ذاتها، لأن الشخص بإمكانه إحراز نجاحاً في أهداف وضعها لنفسه لكنها لا[/font][font="] [/font][font="]تخلق لديه الشعور بالسعادة.[/font]
[font="]تقوم[/font][font="] [/font][font="]السعادة على متطلبات ألا وهي التمتع بالصحة الجيدة ، دخل كافٍ لمقابلة[/font][font="] [/font][font="]الاحتياجات الأساسية ، وجود عاطفة فى حياة الشخص ، انشغال الشخص بعمل منتج[/font][font="] [/font][font="]أو نشاط ، أهداف للحياة محددة وقابلة للتحقق ، السلوك الطيب للشخص من[/font][font="] [/font][font="]عوامل تحقيق السعادة لنفسه ، بالإضافة إلى المتطلبات السابقة، ينبغى أن[/font][font="] [/font][font="]يتوافر لدى الفرد المقدرة على إغفال مسببات التعاسة فى حياته فإذا كنت[/font][font="] [/font][font="]أغنى أغنياء العالم ويتوافر لديك المال ولكن فى غياب التمتع بالصحة أو[/font][font="] [/font][font="]الإغفال عن فن إدارة العلاقات مع الاخرين فلن تصل للسعادة.[/font]
[font="]نعلم كلّ العلم أن السعادة هي مطلب كل إنسان في هذا الوجود[/font][font="].[/font] [font="]و [font="]أعظم سعادة هي السعادة الروحية المتمثلة في أعماق النفس[/font]. [font="]واليكم بعض أسباب السعادة الحقيقية[/font][/font]
[font="]إعطاء النفس حظها المعقول من اللذات المباحة دون إفراط. [font="]ومن حرم نفسه من حقها فقد خالف الشرع والفطرة. لان هذا الحرمان قد يؤدي إلى علة نفسية، أو يكون ناتجا عن علة نفسية تسمى الاكتئاب[/font] [font="]فهو[/font][/font][font="] [/font][font="]تغيير على المستويات الثلاثة, والشخص المكتئب تأتيه أفكار بالشعور بالذنب[/font][font="] [/font][font="]وبالتفاهة, وتأتيه مشاعر الحزن والبكاء والاعتزال عن الناس وينعكس ذلك على[/font][font="] [/font][font="]سلوكه فيصبح في حالة خمول وقلة حركة وفعالية.[/font][font="] [/font][font="]وهو يصيب أي شخص عادي في أي وقت في حياته ليس هناك [font="]أي شخص محصن من الإصابة به كما انه يصيب الناس من جميع[/font] [font="]الطبقات والفئات الاجتماعية[/font] [font="]ومن[/font][/font][font="] [/font][font="]أعراض الاكتئاب: المزاج الهابط وفقدان المتعة بالاشياء وتراجع الاهتمام[/font][font="] [/font][font="]بالحياة بشكل عام, ويعاني من الأرق الليلي وعدم التركيز وعدم القدرة على[/font][font="] [/font][font="]أخذ القرارات, ويشعر بأمراض جسدية نعتبرها نحن وهمية وهي بالنسبة له[/font][font="] [/font][font="]حقيقية. مع إن بعض حالات الاكتئاب تصيب الناس [font="]من دون أي أسباب معروفة إلا أن معظم مسببات الاكتئاب تكون كردود[/font] [font="]فعل لمتغيرات الحياة عادة ليست كل التغيرات في الحياة تؤدي إلى الاكتئاب[/font].[/font]
[font="]إلا أن هناك بعض الأسباب الاجتماعية الشائعة التي تسبب في إصابة[/font]
[font="]الناس بالاكتئاب ومنها : الخسارة الشخصية .. يعد هذا العامل من أهم مسببات[/font]
[font="]الاكتئاب حيث إن خسارة شخص عزيز وقريب كالزوج أو أحد أفراد الأسرة[/font]
[font="]أو الطلاق أو حتى زواج الأبناء وتركهم للمنزل أو حتى التعرض للرفض[/font]
[font="]من الشخص الذي تحب أو من قبل الأصدقاء[/font] .
[font="]خيبة الأمل أحد الأسباب الرئيسية للاكتئاب هو الأحلام التي يبنيها الإنسان[/font]
[font="]ويبقى لزمن طويل يؤمل نفسه بتحقيقها ثم يكتشف في النهاية أنها غير قابلة[/font]
[font="]للتحقيق . من أكثر الأحلام شيوعاً الزواج وتكوين أسرة أو النجاح في العمل[/font]
[font="]بحيث تنتهي هذه الأحلام بالفشل مما يصيب الإنسان بإحساس عميق بالمرارة[/font]
[font="]يؤدي به في النهاية إلى الاكتئاب[/font] .
[font="]عادة ما تكون هذه الأحلام غير مطابقة للواقع إذ انه من الشائع أن يستيقظ الإنسان[/font]
[font="]من النوم في أحد الأيام ليكتشف أنه غير سعيد في حياته الزوجية مما يصيبه[/font]
[font="]بالاكتئاب . الأحداث التي تؤثر على تقدير الإنسان لمواقف تؤدي إلى التقليل[/font]
[font="]من ثقة الإنسان بنفسه وشعوره بالدونية هذه الأمور مثل الفشل الشخصي أو[/font][font="] [/font]
[font="]الرفض من قبل الآخرين أو النقد الخارجي[/font] .
[font="]الأمراض الجسدية أو الأمراض المزمنة ، المرض الجسماني قد يخلق حالة[/font]
[font="]خطرة من الاكتئاب النفسي في بعض الحالات التي يتسبب فيها المرض[/font]
[font="]بالآم يومية تؤثر على نوعية حياته بحيث تضمحل وتنعدم لحظات السعادة[/font]
[font="]اليومية . الضغط المستمر لفترات ممتدة : عادة ضغوط العمل والحياة لتؤدي[/font]
[font="]إلى الاكتئاب لكن الاكتئاب يحصل عند فشل الإنسان في مواكبة الأعباء[/font]
[font="]اليومية والضغوط في العمل عندها يشعر الإنسان بالعجز عن مواكبة هذه[/font]
[font="]المشاكل الأمر الذي يصيبه بالإحباط الذي يقود إلى الاكتئاب في النهاية[/font] .
[font="]في بعض الأحيان تكون أسباب الاكتئاب واضحة وجلية لكن في كثير من[/font]
[font="]الحالات تكون الأسباب مبهمة وغامضة إلا أنه من الواضح أن الكثير من التجارب[/font]
[font="]الإنسانية من الممكن أن تتسبب في الاكتئاب لذلك ليس من الغريب أن يكون[/font]
[font="]الاكتئاب من الأمراض الإنسانية الشائعة[/font] .
[font="]يستطيع الإنسان أن يتجنب الإصابة بالاكتئاب عن طريق الوعي والمعرفة[/font]
[font="]الشاملة بالمرض وأعراضه ومسبباته من أهم طرق مكافحة المرض هو أن[/font]
[font="]تقوم بالتحدث مع شخص آخر عن نفسك عن ماضيك وحاضرك وتطلعاتك[/font]
[font="]بهذه الطريقة يقوم الإنسان بإعادة اكتشاف نفسه بمساعدة الشخص المستمع[/font]
[font="]بحث قد تنتبه لأمور كانت مخفية عنك أو لم تكن تلاحظها في السابق .[/font]