إنه طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه وأرضاه، وإليك خبره..
الحمد لله الذي يخلق ما يشاء ويختار، والصلاة والسلام على سيد الأبرار، واشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أما بعد:
قال تعالى: {مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ ۖ...