إن قُلتُ أُحِبُكِ فَهذه أسبابي**بِماءِ الوَردِ أمهَرتُ كتابي
ألجَمتُ شَوقاً إستَباحَ أنامِلي**إن كُنتِ مِنَ الغَزَلِ طِلابي
و أسلو بِلَحظاتٍ حينَ أخُصُها**لِأجلِكِ و أبوحُ بِلَهفتي وعِتابي
و أعيشُ الحُلُمَ الوَردِيَ مُنتَظِراً**جواباً مِنكِ يُنسِ عَذابي
كَأَن مُخيِلَتي تَطيرُ...